اخبار البلد_ خاص_ زياد المناصير رجل اعمال شاب متميز في عطائه وعمله واستثماراته التي تملأ الوطن وفي مختلف القطاعات الانشائية والهندسية والتقنية والخدماتية فهذا الرجل بنى امبراطورية نظيفة ممتدة من عرق جبينه ومن جهده وماله بحيث اصبحت من اكبر الامبراطوريات  المالية الاردنية لكن للاسف الشديد فإن الشلة التي تحيط بهذا الرجل تحاول دوماً احراجه ووضعه في زاوية حرجة جراء المخالفات المرتكبة من بعض القائمين على الادارة،  او الذين يمثلون العقل المدبر والمفكر لمجموعة المناصير .

 وهنا نقصد "معين قدادة" الذي يتولى الاشراف على اعمال المجموعة من ألفها الى يائها فهو المسؤول الاول والاخير الآمر الناهي في هذه المجموعة التي اصبحت بفعل سياسة "قتادة " تسير بعكس السير او بطريقة مخالفة للقانون ... فـ"معين قدادة " يعلم اكثر من غيره عن حجم المخالفات والتجاوزات المرتكبة من قبل بعض الشركات في منتاطق شرق عمان حيث الامتناع عن الترخيص او التهرب من تنفيذ القانون او الحصول على تراخيص بطريقة غير قانونية والتواطئ مع بعض موظفي امانة عمان لتمرير مصالح شخصية لصالح الشركة والدليل على ذلك "كازية الدباس" و"مصانع الخرسانة" و"مصانع الطوب والباطون الجاهز" حيث يستعين "قدادة " ببعض النواب المتنفذين من اصحاب الصوت العالي لتنفيذ غايات الشركة بطريقة ملتوية.

 وسنقوم بفتح ملف رشاوى وتجاوزات ومخالفات معين وشلته في مجموعة المناصير والتي لا يعلم عنها زياد المناصير اي شيء ... ويبقى السؤال من الذي يسهل مهمة معين قتادة ومخالفاته في امانة عمان  وخارج عمان في المصانع التي باتت محاطة بعلامات الاستفهام والتعجب .