الرئيسية
أردنيات
اقتصاد
خبر وصورة
عربي دولي
مقالات مختارة
رياضة
منوعات
وفيات
جامعات
مناسبات
فيديو البلد
ملفات ساخنة
كتاب البلد
فيديوهات
صحة
الحدث
كلام صريح
هايد بارك
أريـــد حـــلاً
الاقتصادي
كاركتير
فيديوهات ممنوعة
اسرار و خفايا
الملك : لا أمن ولا استقرار حتى تحل القضية الفلسطينية
اخبار البلد :
جدد جلالة الملك عبدالله الثاني تأكيده "أن لا أمن ولا استقرار في المنطقة، حتى تحل القضية الفلسطينية بشكل نهائي يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني".
واشار جلالته امس في محاضرة في الكلية الملكية البريطانية للدراسات الدفاعية الى مركزية القضية الفلسطينية، ما يستدعي استمرار المجتمع الدولي في دعم عملية السلام وتجاوز العقبات التي تعترضها، وصولا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفق حق الدولتين، الذي يعد السبيل الوحيد لتحقيق السلام وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكد جلالته موقف الأردن الداعم لإيجاد مخرج سياسي للأزمة السورية، ويدعم جهود المبعوث الأممي والعربي كوفي عنان للتوصل إلى حل يوقف دوامة العنف وسفك الدماء، ويحافظ على وحدة سورية وتماسك شعبها، محذرا جلالته من تداعيات الأزمة السورية على أمن المنطقة ومستقبل شعوبها.
وتطرق جلالة الملك إلى الوضع المتأزم في سورية، حيث نبه إلى خطورة الأحداث هناك، والتصعيد الحاصل في حدة العنف، لافتا جلالته إلى قلق الأردن من انعكاسات وتداعيات الأزمة على المنطقة، وضرورة تكثيف الجهود العربية والدولية لإيجاد مخرج سياسي للأزمة، يجنب سورية والمنطقة عواقب كارثية تدخل الجميع في نفق مظلم.
واشار جلالته امس في محاضرة في الكلية الملكية البريطانية للدراسات الدفاعية الى مركزية القضية الفلسطينية، ما يستدعي استمرار المجتمع الدولي في دعم عملية السلام وتجاوز العقبات التي تعترضها، وصولا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفق حق الدولتين، الذي يعد السبيل الوحيد لتحقيق السلام وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكد جلالته موقف الأردن الداعم لإيجاد مخرج سياسي للأزمة السورية، ويدعم جهود المبعوث الأممي والعربي كوفي عنان للتوصل إلى حل يوقف دوامة العنف وسفك الدماء، ويحافظ على وحدة سورية وتماسك شعبها، محذرا جلالته من تداعيات الأزمة السورية على أمن المنطقة ومستقبل شعوبها.
وتطرق جلالة الملك إلى الوضع المتأزم في سورية، حيث نبه إلى خطورة الأحداث هناك، والتصعيد الحاصل في حدة العنف، لافتا جلالته إلى قلق الأردن من انعكاسات وتداعيات الأزمة على المنطقة، وضرورة تكثيف الجهود العربية والدولية لإيجاد مخرج سياسي للأزمة، يجنب سورية والمنطقة عواقب كارثية تدخل الجميع في نفق مظلم.