الشوبك : 'لا للفساد .. لا لرفع الأسعار .. لا لحكومة الديوان'
أخبار البلد
من معقلهم من أمام مسجد التقوى في لواء الشوبك، نفذ حراك الشوبك عقب صلاة ظهر الجمعة وقفة احتجاجية تحت عنوان جمعة (هدفنا واحد) , منتقدين تماطل الحكومة في اجراء الانتخابات البلدية وان اجراءات الحكومية الإصلاحية التي تدعي بأنها كافية هو محض كذب وافتراء , وان المواطن لم يرى فاسداً يحاكم بل يرى فساد ولا يرى مفسدين .
وقال المشاركون في كلماتهم إن الحكومة تماطل في اجراء انتخابات البلدية في حين عملت سابقاً على حل المجالس المنتخبة واستبدالها بمجالس معينة ،وانه على الحكومة أن تعيد المجالس السابقة والمنتخبة صاحبة الشرعية كونها قامت بتأجيل الانتخابات البلدية .
واضافوا بأن الحكومة اعلنت بأن ما اجرته من اصلاحات حسب ادعائها كافية وان الاصلاحات قد تمت بصورتها النهائية وانه لا جديد لديها،وهذا محض كذب وافتراء حيث ان المواطن لم يشعر بأي شيء من هذا القبيل،وان المواطن لم يرى فاسداً يحاكم بل يرى فساد ولا يرى مفسدين ،وكل يوم يرى سقوط مؤسسة من مؤسسات الوطن تباع وموارد الشعب تباع وتنتهك، وتساءلوا هل هذا هو الاصلاح ،وقالوا بأن أموال الوطن مستباحة من قبل ما يسمون أنفسهم رموز الوطن ، والوطن منهم براء.
كما قالوا بأن الحكومات أصبحت عبئاً على المواطن في الوقت الذي يعاني فيه المواطن من غلاء الاسعار وعجزه عن أداء مهماته تجاه أسرته وتوفير أدنى مستوى للحياة الكريمة في حين ينعم فيه هوامير البلد ولصوصها برغذ العيش فهم يصولون ويجولون في مزرعة الوطن .
وأكد المشاركون بأن حراكهم مستمر رغماً عن أنوف من يقولون بأن الخارجين في الحراكات قلة ولا يمثلون الشارع ، وان المفسدين ولصوص الوطن سيحاكمون رغماً عن أنوف حماتهم ومن يقفون خلفهم حسبهم .
واضافوا ان على الحكومة أن تبصر بعين المهتم لرياح الحراكات قبل أن يأتيها إعصار الثائرين على الفساد حينها لن يقبل الشعب توبة تائب وسيقتص من الخونة بالطريقة التي تليق به .
كما رفع المتشاركون اللاءات الثلاثة :
- 'لا للفساد .. لا لرفع الأسعار .. لا لحكومة الديوان'
وعدة شعارات , من بينها :
- 'أكذوبة تسمى الاصلاح.'
- 'مَن يَملك؟ مَن يَحكم ؟ مَن يُتاجر؟'
وقال المشاركون في كلماتهم إن الحكومة تماطل في اجراء انتخابات البلدية في حين عملت سابقاً على حل المجالس المنتخبة واستبدالها بمجالس معينة ،وانه على الحكومة أن تعيد المجالس السابقة والمنتخبة صاحبة الشرعية كونها قامت بتأجيل الانتخابات البلدية .
واضافوا بأن الحكومة اعلنت بأن ما اجرته من اصلاحات حسب ادعائها كافية وان الاصلاحات قد تمت بصورتها النهائية وانه لا جديد لديها،وهذا محض كذب وافتراء حيث ان المواطن لم يشعر بأي شيء من هذا القبيل،وان المواطن لم يرى فاسداً يحاكم بل يرى فساد ولا يرى مفسدين ،وكل يوم يرى سقوط مؤسسة من مؤسسات الوطن تباع وموارد الشعب تباع وتنتهك، وتساءلوا هل هذا هو الاصلاح ،وقالوا بأن أموال الوطن مستباحة من قبل ما يسمون أنفسهم رموز الوطن ، والوطن منهم براء.
كما قالوا بأن الحكومات أصبحت عبئاً على المواطن في الوقت الذي يعاني فيه المواطن من غلاء الاسعار وعجزه عن أداء مهماته تجاه أسرته وتوفير أدنى مستوى للحياة الكريمة في حين ينعم فيه هوامير البلد ولصوصها برغذ العيش فهم يصولون ويجولون في مزرعة الوطن .
وأكد المشاركون بأن حراكهم مستمر رغماً عن أنوف من يقولون بأن الخارجين في الحراكات قلة ولا يمثلون الشارع ، وان المفسدين ولصوص الوطن سيحاكمون رغماً عن أنوف حماتهم ومن يقفون خلفهم حسبهم .
واضافوا ان على الحكومة أن تبصر بعين المهتم لرياح الحراكات قبل أن يأتيها إعصار الثائرين على الفساد حينها لن يقبل الشعب توبة تائب وسيقتص من الخونة بالطريقة التي تليق به .
كما رفع المتشاركون اللاءات الثلاثة :
- 'لا للفساد .. لا لرفع الأسعار .. لا لحكومة الديوان'
وعدة شعارات , من بينها :
- 'أكذوبة تسمى الاصلاح.'
- 'مَن يَملك؟ مَن يَحكم ؟ مَن يُتاجر؟'