ماذا حصل مع صاحب الطلاق الأطول في المغرب
شهدت قضية المؤثرة المغربية سكينة بنجلون، المعروفة بلقب "صاحبة أغلى طلاق في المغرب"، تطورًا جديدًا بعد إعلان زوجها السابق، المهندس مهدي قباج، تنازله عن الشكوى القضائية التي رفعها ضدها بتهمة التشهير، وهي الشكوى التي أدت إلى اعتقالها قبل أيام.
وأكد قباج أن التنازل جاء مشروطًا بتوفير ضمانات واضحة تهدف إلى الحفاظ على الاحترام المتبادل بين الطرفين، وصون الأمن النفسي للأطفال، ومنع أي إساءة محتملة لسمعة أي منهما. وشدد على أنه لم يطالب بأي تعويض مالي رغم أحقيته القانونية، معتبرًا أن استقرار الأسرة وراحة الأطفال أولى من أي حسابات مالية أو إجراءات قانونية.
وأوضح في بيان رسمي أن قرار التنازل جاء بعد تعرضه لحملات تشويه استهدفت سمعته وحياته الأسرية، إلا أنه فضل تغليب التهدئة والمسؤولية الأخلاقية على التصعيد القانوني.
وتأتي هذه التطورات بعد اعتقال السلطات المغربية لسكينة بنجلون، إثر نشرها فيديوهات وتسجيلات عبر منصات التواصل الاجتماعي تناولت فيها خلافاتها مع طليقها، الأمر الذي دفعه إلى تقديم شكوى رسمية تسببت في توقيفها.
وكانت بنجلون قد نالت شهرة واسعة على مواقع التواصل بعد حصولها على حكم قضائي سابق لصالحها يقضي بدفع 720 ألف درهم تشمل نفقة المتعة والسكن، ما منحها لقب "صاحبة أغلى طلاق في المغرب". غير أن نشاطها الرقمي المرتبط بقضاياها الشخصية أدى لاحقًا إلى ملاحقة قضائية من قبل طليقها.
وتأتي هذه التطورات بعد اعتقال السلطات المغربية لسكينة بنجلون، إثر نشرها فيديوهات وتسجيلات عبر منصات التواصل الاجتماعي تناولت فيها خلافاتها مع طليقها، الأمر الذي دفعه إلى تقديم شكوى رسمية تسببت في توقيفها.
وكانت بنجلون قد نالت شهرة واسعة على مواقع التواصل بعد حصولها على حكم قضائي سابق لصالحها يقضي بدفع 720 ألف درهم تشمل نفقة المتعة والسكن، ما منحها لقب "صاحبة أغلى طلاق في المغرب". غير أن نشاطها الرقمي المرتبط بقضاياها الشخصية أدى لاحقًا إلى ملاحقة قضائية من قبل طليقها.