قريبا من الناس 2


أصحاب التعليقات على مقالاتنا بأسماء وهمية مثل الأدوية غير المرخصة !

الإيثار يُنسج من خيوط من نور !

التفاوت في سمات شخصيات الناس و إدراكهم حقيقة كونية. المعيار الأساس الحصيف في الحياة الدنيا هي التمكن من كبح جماح الغرائز لتسمو النفس البشرية، و إذا تمكنت النفس من السمو إقتربت من الإيمان الحقيقي الذي يوصل المرء الى ضمان مستقبله عند ربه. تقبّل الناس لهذا المسار متفاوت، و لكن علينا بالثبات عليه، ففي ذلك هزيمة للشيطان و من إمتثل أو يمتثل لإيماءاته.

الحكومة غلطانه ؟
غلطانه. بس بالك الناس كلها ماشيه دُغـــــري ؟ عليم الله إلماشيين دُغــري من الناس بينعدّوا عالأصابع يا خالتي!

الحكومة و المواطنين وجهان لعملة واحدة. جبال من الأخطاء.

إنه لأمر عجيب بحق !...هل يأخذ النضوج كل هذا الوقت و لا يصل ؟

إنه لأمر عجيب بحق أن بعض البقع لا تزول رغم التقدم العلمي المذهل !


إنه لأمر مثير و عجيب بحق أن يعتبر البعض القبح جمال !

الحُكم المسبق آفة لا يوجد، للأسف، لها مبيد !

مزمز كلوركس - هو إسم معلق على مقال موجود على موقع إلكتروني. لطيف، و لطيفة الفكرة و عميقة بحق لقدرتها على التعبير عن مدى الإحباط الذي يعاني منه بعض الناس.

يعتقد بعض الناس بأنه فور نشر خاطرة له أو مقال أو تعليق على ما ينشر، يتوقف بث السي إن إن و ال بي بي سي و الفوكس نيوز و الجزيرة و العربية و غيرها من المحطات ليُـــقرأ ما قد كتب أو علّق و ينتظر التفاعل، و إذا ما تأخر التفاعل نعتك أو وصفك بالتعالي و الفوقية و تعمّد التغاضي و الإهمال. الله يطولك يا روح بس !

عندما يُلدغ المرء، يصبح لديه خبرة تجاه أمر قد وقع فلا يختبره مرة أخرى إذا كان عاقلا حصيفا، لكن الحكم على أمر ما أو شخص ما أو ظاهرة ما (سلبا أو إيجابا ) و إتخاذ موقف معين تجاه ذلك دون إجراء الفحص أو التدقيق اللازم فهو سلوك شائع غير محمود.

صديقي أسعد الحياصات يقول: في ناس علاقتنا فيهم زي العطسة ، نحمد الله عندما تنتهي...

لا يمكنني إضافة صديق على الفيسبوك إسمه يبدأ ب " بالع شفرة "

هذا و ينبغي، سيدتي، بعد غلي اللحمة ببضع دقائق كشط المادة التي تتجمع على سطح الماء (الرغوة)، و إن لم تفعلي، فإن ذلك يؤثر بصورة سلبية على طعم الناس، عفوا على طعم اللحمة.

يثيرني بصورة إيجابية أكثر أن تخالفني ليصلب عودي أكثر، لتعلو قمة ثقافتي أكثر و أجود بما لديها بحجم أكبـــــــر.

(1960) صالون الحلاقة قرب ما يعرف الآن بسقف السيل بعمّان كان عبارة عن كرسي حديد صغير يعاني من الصدأ، (يُطوى) بعد إنتهاء الدوام، و (مرايه) مكسورة يمسكها الزبون طوال فترة الحلاقة، و جميع الناس عرضة للجروح في الرأس بسبب هجوم الذباب على الرقبة بعد الجرح الأول و كثرة تحريك الرأس من قبل الزبون. كانت حركة الرأس تزداد كلما سمع الزبون صوت بائع الهريسة أو بائع كرابيج حلب !