"جرش" تزهو بمسيرة حاشدة تأييدآ وتجديدآ للبيعة .. ومدرجات المدرج الجنوبي فاضت بالمشاركين وبرنامج شامل حافل
اخبار البلد : شارك الاف المواطنين من أبناء محافظة جرش في المسيرة التي انطلقت من دوار القيروان وصولا الى المدرج الجنوبي في المدينة الأثرية الذي فاض بالمشاركين حيث يتسع المسرح لثلاثة الاف شخص بينما ظل الاف من المشاركين خارج المدرج .
وحمل المشاركون صور جلالة الملك ولافتات معبرة عن الولاء والانتماء ترافقهم فرقة من الفرسان على ظهور الخيول الذين اصطفوا أمام مدخل المدرج وسط الاهازيج والزغاريد والأناشيد الوطنية التي تؤكد الولاء والانتماء والحب الكبير لقائد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني.
وعلى منصة المدرج الجنوبي اقيم حفل خطابي وفني ألقى فيه ممثلون عن المشاركين كلمات اكدوا فيها ولاء الشعب للقيادة, مشيرين الى انهم باقون على عهدهم ووعدهم للقائد الذي بدأ الاصلاح وحارب الفساد.
وأكد الخطباء على أن جرش مدينة الولاء والانتماء للقيادة الهاشمية المظفرة واستعرضوا الانجازات التي تحققت في عهد القيادة الهاشمية الحكيمة وما ينعم به الأردن من أمن وأمان لا نظير له في اقليم ملتهب.
الفعاليات الشعبية والعشائرية والمخيمات
والقى ممثل الفعاليات الشعبية والعشائرية والمخيمات احمد توفيق العتوم كلمة قال فيها اننا سنبقى على العهد والوعد للقائد الذي بدأ الاصلاح وحارب الفساد وجعل الاردن واحة امن واستقرار يشار اليه بالبنان, مبينا ان ابناء الوطن لن يجددوا العهد الذي لم يتبدل ولا يتغير نتيجة ظروف واحوال طارئة وغير طارئة وسيبقون دوما خلف القيادة التي ما خذلت اهلها.
واشار الى أن الاردنيين من شتى اصولهم ومنابتهم سيبقون يدا واحدة وعلى قلب رجل واحد للتصدي للضغائن والاحقاد الدفينة التي لا تخدم الوطن ولا الامة.
وقال نعلنها امام كافة شعوب العالم سنبقى الجند الاوفياء للقيادة الهاشمية والالتفاف حول قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وترسيخ اللحمة الوطنية لنكون في الطليعة دائما.
واكد وقوف ابناء الوطن صفا واحد خلف القيادة الهاشمية المظفرة لمواصلة الانجازات وارساء قواعد الحرية والديموقراطية والاصلاح الشامل والحفاظ على الوحدة الوطنية وعدم المساس بالامن والاستقرار.
واكدت ممثلة القطاع النسائي مقررة لجان المرأة جليلة القرعان ان القائد هو رائد الاصلاح السياسي, مبينة ان المطالبة بالإصلاح لا تكون بالعويل لأن كثيرا من اصحاب الأصوات العالية من دعاة حماة الوطن والمدافعين عنه هم من يسيئون له في السر والعلن لغايات ومصالح انية.
وشارت الى التفاف ابناء الشعب خلف القيادة التي ما توانت يوما عن الوقوف مع ابناء شعبها والالتحام معهم بكل الود والمحبة الامر الذي يدعو الى ان تكون القيادة الهاشمية محل ثقة الشعب لانجازاتها وتطلعاتها التي ترمي الى صالح الامة بشكل عام والاردن بشكل خاص.
وقال ممثل القطاع الشبابي والثقافي والاحزاب الدكتور محمد بدر عياصرة من حزب التيار الوطني ان جلالة القائد استشعر مطالب ابناء شعبه وكان السباق للزمن لتحقيقها وكفلها فحفظ دماء الاردنيين.
واشار الى ان الاردن سيبقى الواحة الغناء التي تضم ابناء الوطن وسيبقى الأمن والاستقرار الهدف والغاية التي ينشدها الجميع من اجل البناء والأعمار, مبينا اننا سنبقى على العهد والوعد خلف راية بني هاشم الغر الميامين الذين حافظوا ويحافظون على الوحدة الوطنية ناصعة دون شوائب.
واكد ممثل المتقاعدين العسكريين العقيد المتقاعد تيسير نواصرة ولاء وانتماء المتقاعدين لتراب الوطن والقيادة الحكيمة التي نادت وتنادي بالحرية التي سقفها السماء والعمل على وأد الفتن واجتثاث الفساد والمفسدين.
واكد ان ابناء الوطن سيمضون خلف الراية الهاشمية ضمانا للأمن والاستقرار وضمانا للوحدة الوطنية التي ارسوا دعائم بنيانها.
وبين ان آل هاشم الابرار اثبتت الايام اهليتهم وشرعيتهم كونهم الذين حفظوا على وحدة الامة وحافظوا على مواريث تاريخية تهدف الى امن واستقرار الشعوب وتقدمها.
وقال الدكتور محمد كريم الزبون سيبقى الركب ماضيا بنا الى معارج التقدم والتطور دون إبطاء ورغم كل المعيقات التي ستزول بفضل الله اولا ثم القيادة الهاشمية. واشار الى ان تأييدنا وانتصارنا للقائد والوطن يأتي من محبتنا لوطننا وقيادتنا .وأكد ان جلالة القائد ما كان يوما الا نصيرا لأبناء شعبه بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم.
واشتمل الاحتفال على فقرات فنية قدمها الفنانون متعب الصقار ونوال عباسي وماجد زريقات وقصائد شعرية ودبكات شعبية تغنوا فيها بالوطن وقائد الوطن وسط هتافات الحضور بحياة القائد وعقد ابناء المحافظة في الشوارع والساحات حلقات الدبكة وتغنوا بالقائد والوطن وسط حضور جماهيري كبير مؤكدين ان خروجهم في هذه المسيرة جاء ليؤكد انهم دائما وابدا سيبقون الاوفياء للقيادة الهاشمية.
وحمل المشاركون صور جلالة الملك ولافتات معبرة عن الولاء والانتماء ترافقهم فرقة من الفرسان على ظهور الخيول الذين اصطفوا أمام مدخل المدرج وسط الاهازيج والزغاريد والأناشيد الوطنية التي تؤكد الولاء والانتماء والحب الكبير لقائد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني.
وعلى منصة المدرج الجنوبي اقيم حفل خطابي وفني ألقى فيه ممثلون عن المشاركين كلمات اكدوا فيها ولاء الشعب للقيادة, مشيرين الى انهم باقون على عهدهم ووعدهم للقائد الذي بدأ الاصلاح وحارب الفساد.
وأكد الخطباء على أن جرش مدينة الولاء والانتماء للقيادة الهاشمية المظفرة واستعرضوا الانجازات التي تحققت في عهد القيادة الهاشمية الحكيمة وما ينعم به الأردن من أمن وأمان لا نظير له في اقليم ملتهب.
الفعاليات الشعبية والعشائرية والمخيمات
والقى ممثل الفعاليات الشعبية والعشائرية والمخيمات احمد توفيق العتوم كلمة قال فيها اننا سنبقى على العهد والوعد للقائد الذي بدأ الاصلاح وحارب الفساد وجعل الاردن واحة امن واستقرار يشار اليه بالبنان, مبينا ان ابناء الوطن لن يجددوا العهد الذي لم يتبدل ولا يتغير نتيجة ظروف واحوال طارئة وغير طارئة وسيبقون دوما خلف القيادة التي ما خذلت اهلها.
واشار الى أن الاردنيين من شتى اصولهم ومنابتهم سيبقون يدا واحدة وعلى قلب رجل واحد للتصدي للضغائن والاحقاد الدفينة التي لا تخدم الوطن ولا الامة.
وقال نعلنها امام كافة شعوب العالم سنبقى الجند الاوفياء للقيادة الهاشمية والالتفاف حول قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وترسيخ اللحمة الوطنية لنكون في الطليعة دائما.
واكد وقوف ابناء الوطن صفا واحد خلف القيادة الهاشمية المظفرة لمواصلة الانجازات وارساء قواعد الحرية والديموقراطية والاصلاح الشامل والحفاظ على الوحدة الوطنية وعدم المساس بالامن والاستقرار.
واكدت ممثلة القطاع النسائي مقررة لجان المرأة جليلة القرعان ان القائد هو رائد الاصلاح السياسي, مبينة ان المطالبة بالإصلاح لا تكون بالعويل لأن كثيرا من اصحاب الأصوات العالية من دعاة حماة الوطن والمدافعين عنه هم من يسيئون له في السر والعلن لغايات ومصالح انية.
وشارت الى التفاف ابناء الشعب خلف القيادة التي ما توانت يوما عن الوقوف مع ابناء شعبها والالتحام معهم بكل الود والمحبة الامر الذي يدعو الى ان تكون القيادة الهاشمية محل ثقة الشعب لانجازاتها وتطلعاتها التي ترمي الى صالح الامة بشكل عام والاردن بشكل خاص.
وقال ممثل القطاع الشبابي والثقافي والاحزاب الدكتور محمد بدر عياصرة من حزب التيار الوطني ان جلالة القائد استشعر مطالب ابناء شعبه وكان السباق للزمن لتحقيقها وكفلها فحفظ دماء الاردنيين.
واشار الى ان الاردن سيبقى الواحة الغناء التي تضم ابناء الوطن وسيبقى الأمن والاستقرار الهدف والغاية التي ينشدها الجميع من اجل البناء والأعمار, مبينا اننا سنبقى على العهد والوعد خلف راية بني هاشم الغر الميامين الذين حافظوا ويحافظون على الوحدة الوطنية ناصعة دون شوائب.
واكد ممثل المتقاعدين العسكريين العقيد المتقاعد تيسير نواصرة ولاء وانتماء المتقاعدين لتراب الوطن والقيادة الحكيمة التي نادت وتنادي بالحرية التي سقفها السماء والعمل على وأد الفتن واجتثاث الفساد والمفسدين.
واكد ان ابناء الوطن سيمضون خلف الراية الهاشمية ضمانا للأمن والاستقرار وضمانا للوحدة الوطنية التي ارسوا دعائم بنيانها.
وبين ان آل هاشم الابرار اثبتت الايام اهليتهم وشرعيتهم كونهم الذين حفظوا على وحدة الامة وحافظوا على مواريث تاريخية تهدف الى امن واستقرار الشعوب وتقدمها.
وقال الدكتور محمد كريم الزبون سيبقى الركب ماضيا بنا الى معارج التقدم والتطور دون إبطاء ورغم كل المعيقات التي ستزول بفضل الله اولا ثم القيادة الهاشمية. واشار الى ان تأييدنا وانتصارنا للقائد والوطن يأتي من محبتنا لوطننا وقيادتنا .وأكد ان جلالة القائد ما كان يوما الا نصيرا لأبناء شعبه بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم.
واشتمل الاحتفال على فقرات فنية قدمها الفنانون متعب الصقار ونوال عباسي وماجد زريقات وقصائد شعرية ودبكات شعبية تغنوا فيها بالوطن وقائد الوطن وسط هتافات الحضور بحياة القائد وعقد ابناء المحافظة في الشوارع والساحات حلقات الدبكة وتغنوا بالقائد والوطن وسط حضور جماهيري كبير مؤكدين ان خروجهم في هذه المسيرة جاء ليؤكد انهم دائما وابدا سيبقون الاوفياء للقيادة الهاشمية.