فيما رأى آخرون أن حوادث القتل والاختفاء والضرب "تُبرز حالة الانقسام داخل المجتمع السوري"، إذ تنظر بعض الفئات إلى "الضحايا" على أنهم "أبطالاً"، بينما ترى فئات أخرى أنهم "تورطوا في انتهاكات" ضد الشعب السوري.