لو ترشحت نقيبا للمهندسين .. لكان هذا برنامجي
المهندس هشام عبد الفتاح الخريسات -
اولا
توجيه برامج التمويل لخدمة أكبر شريحة ممكنة من المهندسين وخصوصا الجدد ومتوسطي الخبرة والموظفين وذوي الدخل المحدود، وتحقيق شعار (أموال النقابة لجميع منتسبيها وليست فقط للمقتدرين ماليا).
ثانيا
تحقيق جميع المطالب المشروعة للمكاتب الهندسية الاستشارية وأهمها ولايتها على صندوق المكاتب الخاص بها والتأمين الصحي الشامل لأصحاب المكاتب وأفراد عائلاتهم والاستقلال الفني والإداري في إطار النقابة الأم، وتحقيق شعار (المكاتب الهندسية أولى بوارداتها المالية وريع استثماراتها).
ثالثا
توجيه برامج تدريب المهندسين نحو الإطار الخدمي شبه المجاني وغير الربحي والمدعوم خصوصا للجدد والباحثين عن عمل، ورفع شعار (التدريب شبه المجاني حق لجميع المهندسين).
رابعا
حشد كل طاقات النقابة نحو تشغيل جميع المهندسين الباحثين عن عمل واعتبار ذلك مسؤولية النقابة الأولى والسعي نحو تنفيذ شعار (فرصة عمل لكل مهندس ومهندسة).
خامسا
محاربة التمييز بين الجنسين في توظيف المهندسين والمهندسات خصوصا لدى الزميلات من تخصص الهندسة الكيماوية ، وكذلك تحقيق العدالة التامة بين الجميع بعيدا عن الاصطفافات الحزبية والفئوية والجهوية والإقليمية والبعد عن المحاصصة، لتكون نقابة المهندسين الأردنيين نقابة لجميع المهندسات والمهندسين الأردنيين.
سادسا
إقرار تعديلات قانونية على الأنظمة الخاصة بالتقاعد والتأمين الاجتماعي لرفع الرواتب التقاعدية في جميع الشرائح بنسبة 20% واستحداث شرائح جديدة للراغبين، ودراسة تخفيض سن التقاعد ليصبح متاحا بعد 30 سنة من التسجيل في الصندوق –كما كان سابقا- وليكون ممكنا للزملاء أن يتقاعدوا في سن الثانية والخمسين وذلك ضمن دراسة اكتوارية واضحة.
سابعا
استخدام كل الخبرات الاقتصادية والاستشارية الممكنة لدى الزملاء المهندسين والشركات المتخصصة بالاستثمار لتطوير آلية إدارة استثمار أموال صناديق النقابة بحيث تعطي عائدا استثماريا يحقق لها وضعا مطمئنا وآمنا للأجيال القادمة.
ثامنا
توجيه تبرعات النقابة للجهات الخيرية المختلفة بحيث تركز على المهندسين المحتاجين (وهم فئة موجودة فعلا) وعائلاتهم وأراملهم وأيتامهم، ثم بعد ذلك جيوب الفقر في المجتمع الذي نعيش فيه، قال تعالى: (يسألونك ماذا ينفقون قل العفو)!
تاسعا
الحرص على الطابع المهني للنقابة ونشاطاتها، دون إغفال دعمها للحراك الإصلاحي الوطني السلمي والحضاري، والقيام بواجبها المعنوي والاجتماعي والإعلامي في البعد القومي والعربي خصوصا دعم أهلنا في فلسطين المحتلة التي نفتخر بأن نقابتنا لها فيها مركز ثان في القدس الشريف.
عاشرا
دعم حقوق ومطالبات وعلاوات الزملاء والزميلات في مؤسسات القطاع العام والشركات الكبرى من خلال التحرك الفعلي لنقيب ومجلس نقابة المهندسين وحضورهم القوي والمؤثر.
هشام عبد الفتاح خريسات
hishamkhraisat@gmail.com
توجيه برامج التمويل لخدمة أكبر شريحة ممكنة من المهندسين وخصوصا الجدد ومتوسطي الخبرة والموظفين وذوي الدخل المحدود، وتحقيق شعار (أموال النقابة لجميع منتسبيها وليست فقط للمقتدرين ماليا).
ثانيا
تحقيق جميع المطالب المشروعة للمكاتب الهندسية الاستشارية وأهمها ولايتها على صندوق المكاتب الخاص بها والتأمين الصحي الشامل لأصحاب المكاتب وأفراد عائلاتهم والاستقلال الفني والإداري في إطار النقابة الأم، وتحقيق شعار (المكاتب الهندسية أولى بوارداتها المالية وريع استثماراتها).
ثالثا
توجيه برامج تدريب المهندسين نحو الإطار الخدمي شبه المجاني وغير الربحي والمدعوم خصوصا للجدد والباحثين عن عمل، ورفع شعار (التدريب شبه المجاني حق لجميع المهندسين).
رابعا
حشد كل طاقات النقابة نحو تشغيل جميع المهندسين الباحثين عن عمل واعتبار ذلك مسؤولية النقابة الأولى والسعي نحو تنفيذ شعار (فرصة عمل لكل مهندس ومهندسة).
خامسا
محاربة التمييز بين الجنسين في توظيف المهندسين والمهندسات خصوصا لدى الزميلات من تخصص الهندسة الكيماوية ، وكذلك تحقيق العدالة التامة بين الجميع بعيدا عن الاصطفافات الحزبية والفئوية والجهوية والإقليمية والبعد عن المحاصصة، لتكون نقابة المهندسين الأردنيين نقابة لجميع المهندسات والمهندسين الأردنيين.
سادسا
إقرار تعديلات قانونية على الأنظمة الخاصة بالتقاعد والتأمين الاجتماعي لرفع الرواتب التقاعدية في جميع الشرائح بنسبة 20% واستحداث شرائح جديدة للراغبين، ودراسة تخفيض سن التقاعد ليصبح متاحا بعد 30 سنة من التسجيل في الصندوق –كما كان سابقا- وليكون ممكنا للزملاء أن يتقاعدوا في سن الثانية والخمسين وذلك ضمن دراسة اكتوارية واضحة.
سابعا
استخدام كل الخبرات الاقتصادية والاستشارية الممكنة لدى الزملاء المهندسين والشركات المتخصصة بالاستثمار لتطوير آلية إدارة استثمار أموال صناديق النقابة بحيث تعطي عائدا استثماريا يحقق لها وضعا مطمئنا وآمنا للأجيال القادمة.
ثامنا
توجيه تبرعات النقابة للجهات الخيرية المختلفة بحيث تركز على المهندسين المحتاجين (وهم فئة موجودة فعلا) وعائلاتهم وأراملهم وأيتامهم، ثم بعد ذلك جيوب الفقر في المجتمع الذي نعيش فيه، قال تعالى: (يسألونك ماذا ينفقون قل العفو)!
تاسعا
الحرص على الطابع المهني للنقابة ونشاطاتها، دون إغفال دعمها للحراك الإصلاحي الوطني السلمي والحضاري، والقيام بواجبها المعنوي والاجتماعي والإعلامي في البعد القومي والعربي خصوصا دعم أهلنا في فلسطين المحتلة التي نفتخر بأن نقابتنا لها فيها مركز ثان في القدس الشريف.
عاشرا
دعم حقوق ومطالبات وعلاوات الزملاء والزميلات في مؤسسات القطاع العام والشركات الكبرى من خلال التحرك الفعلي لنقيب ومجلس نقابة المهندسين وحضورهم القوي والمؤثر.
هشام عبد الفتاح خريسات
hishamkhraisat@gmail.com