ما مصير جثة يحيى السنوار؟
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أنه "من المتوقع أن يتم الاحتفاظ بجثمان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار كورقة تفاوض بعد إعلان الجيش الاسرائيلي قصف منزل كان يتواجد فيه في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة".
وأضافت الصحيفة أن "إسرائيل قد توافق على إعادة جثمان السنوار مقابل الإفراج عن عدد من الرهائن، في حال عُرض عليها ذلك".
وقدّر مسؤولون إسرائيليون، بحسب الصحيفة، أن ملف المفاوضات بشأن صفقة الرهائن قد انتقل، بعد مقتل السنوار، إلى قيادة حركة حماس خارج قطاع غزة، ما يزيد من فرص التوصل إلى اتفاق، وكذلك من فعالية الضغوط التي قد يمارسها الوسطاء لإنجاز الاتفاق.