"شيركو للأوراق المالية" ترد وتوضح بخصوص الجدل القانوني في قضيتها مع ورثة ابراهيم الداود


إنطلاقاً من حق الرد الذي كفله القانون والصحيفة معاً لكل شخص أو جهة ورد  ذكرها في أي تقرير يتم نشره فإننا وبكل مهنية وحيادية وموضوعية ننشر الرد الذي وصلنا من إدارة شركة "شيركو للأوراق المالية" والتي توضح من خلاله التسلسل في قضيتها  مع ورثة ابراهيم الداود وننشره حرفياً دون زيادة أو نقصان لإيماننا المطلق بحق القراء والجمهور بالاطلاع على ما يصلها في هذه القضية الجدلية التي يتم التراشق بين أطرافها حول الحقيقة والكل يدعي بأنه هو الذي يمثل الصواب ويمثل الحقيقة دون أن تتدخل لصالح اي طرف وبدون انحياز لأي رأي دون آخر بانتظار قرار القضاء الذي سينصف الجميع،  وفيما يلي الرد الذي وصلنا اليوم الاحد الموافق 4/8/2024 :

السادة أخبار البلد الإخباريه
تحية طيبة وبعد ...

انطلاقاً من ذات الحق المتمثل بالرد والرد الاخر ، إلا أننا نؤكد بأن هذا الحق لا يمكن الجريدة من إعطاء وصف وحق لها هي لا تملكه أصلاً.

قولها أن وكيل ورثة إبراهيم الداود ذكر لها حقائق وأدلة تفند وتدحض ما ورد في تقرير شركة شيركو وعليه فإننا نؤكد على انحياز الجريدة بشكل خاطئ ومتسرع دون أن تتوخى الدقة في الخبر ، ودون أن تتوخى مصداقية وصحة المعلومة التي تنشرها وذلك من حيث :

١- القرار مختوم من قبل قلم محكمة الاستئناف قطعي ، ونؤكد أن ختم القرار بتاريخ 1/7/2024
٢- إفصاح الشركة بتاريخ 2/7/2024 وخلال المدة القانونية وباختصار ومنعاً للمهاترات :
١- ختم القرار قطعي بتاريخ 1/7/2024 . مرفق صورة .
٢- الإفصاح للهيئة تم بتاريخ 2/7/2024 مرفق صورة الإفصاح .
٣- طلب تأجيل الرسوم لا تعلم به الشركة كون وكيل ورثة ابراهيم الداود لم يقطع المدة القانونية ( ولو قام بقطع المدة لما تم ختم القرار بأنه قطعي )
٤- علمت الشركة بتاريخ 8/7/2024 بوجود طلب التأجيل وراجعنا المحكمة ضمن جهودنا لاسترجاع اموال المساهمين وهذا حق مشروع بل من أهم واجباتنا .
٥- وعليه فإن الشركة والحالة هذه لم تضلل المساهمين وهذه الحقائق ثابتة بالبيّنات الخطية المرفقة .

وبذات الوقت يرجى إيقاف المهاترات وإلا ستضطر لاتخاذ الإجراءات القانونية التي تضمن عدم التشهير بالشركة ومجلس الإدارة .
٦- وأود التوضيح أن مطالبتنا الحثيثة في كل الإتجاهات لاسترجاع حقوق المساهمين ( وهو مال عام الضمان الإجتماعي أحد كبار المساهمين) وهو وسام شرف لي ولإدارة شركة شيركو التي تعمل ليل نهار من أجل تحقيق ذلك ، وهو لا يشكل لنا اي إحراج كما كتب في الموقع الإخباري إطلاقاً .