حزب دعاء : هناك شعارات في الحراك هدفها اثارة التعرات العنصرية وليس الاصلاح
اخبار البلد-
بيان صادر عن حزب دعاء
-في الوقت الذي القى الربيع العربي بظلاله على المنطقه أصبحت الإحتجاجات والإعتصامات والتوقف عن العمل سمة من سمات الشارع الإردني الذي لم يكن يوماً يلجأ لما هو فيه الأن .
ومع ايماننا أن حرية التعبير مصانة لكل الإردنين دستورياً وقانونياً بغض النظر كانت الأفكار والمواقف مؤيده أو معارضه في إطار دستوري قاوني سلمياً حضارياً لا يمس الثوابت الوطنية الإردنية .
مؤكدين أن حرية التعبير التي تخرج عن سلميتها وتتجاوز على الثوابت الوطنية وإستقرار الإردن وأمنه من خلال الأفعال أو الهتافات التي تؤجج أو تسيء للوحده الوطنية أو تنتهك أعراض الناس وتتعرض للممتلكات العامة والخاصه بالأذى وتخرق إطار القانون فإنها مدانه ومستنكره بخروجها عن سياقاتها الوطنية وسلميتها ومعارضتتها لكافة الأعراف والسجايا الإردنية الأصيلة .
ولقد تابعنا كافة الحراكات والمسيرات والتي تحمل طابع السلمية والإلتزام رغم وجود تجاوزات فردية خرجت عن المألوف بهتافاتها لتمس رأس الدولة الإردنية ورمزيتها وصمام الأمن والأمان قائد مسيرة الإصلاح في إردن الحشد والرباط جلالة الملك عبد الله الثانية بن الحسين أدامه الله
وأبقاه بهتافات مختبئه تحت حرية التعبير نرفضها رفضاً قاطعاً شأننا شأن سائر أبناء الإردن الأشاوس.
إننا ندرك أن التعبير الحر عن إرادة الشعب يعزز مبدأ سيادة القانون وكافة المبادئ القانونية العامه التي تندرج في إطار البديهيات في المجتمع الإردني الإنساني .
إننا نطالب الحكومة بتطبيق القانون بشكل يحقق المساواه أمام القانون للحفاظ على مبدأ سيادة القانون إذ أن الإخلال به يولد ظواهر غريبة ويتيح المجال أمام ضعاف النفوس للنيل من أمن وإستقرار الإردن .
في وقت قدم الإردن نموذجاً يهتدى به بسلمية المسيرات والإعتصامات وإلتزامها بالأخلاقيات العربية الرصينه والتعامل الحضاري الذي ظهرت به الأجهزه الأمنية الإردنية في التعاطي مع الأحداث التي تشكل جزءاً من أصالة الإردن نتاجه ثقافة وطنية تشكل حاضنه ديمقراطية للتنوع وإحترام التعددية الفكرية لتشمل وطناً يحمي هذا التنوع .
الأمين العام لحزب دعاء الإردني
أســــــــــــــامة بنـــــــــــــــــــات
ومع ايماننا أن حرية التعبير مصانة لكل الإردنين دستورياً وقانونياً بغض النظر كانت الأفكار والمواقف مؤيده أو معارضه في إطار دستوري قاوني سلمياً حضارياً لا يمس الثوابت الوطنية الإردنية .
مؤكدين أن حرية التعبير التي تخرج عن سلميتها وتتجاوز على الثوابت الوطنية وإستقرار الإردن وأمنه من خلال الأفعال أو الهتافات التي تؤجج أو تسيء للوحده الوطنية أو تنتهك أعراض الناس وتتعرض للممتلكات العامة والخاصه بالأذى وتخرق إطار القانون فإنها مدانه ومستنكره بخروجها عن سياقاتها الوطنية وسلميتها ومعارضتتها لكافة الأعراف والسجايا الإردنية الأصيلة .
ولقد تابعنا كافة الحراكات والمسيرات والتي تحمل طابع السلمية والإلتزام رغم وجود تجاوزات فردية خرجت عن المألوف بهتافاتها لتمس رأس الدولة الإردنية ورمزيتها وصمام الأمن والأمان قائد مسيرة الإصلاح في إردن الحشد والرباط جلالة الملك عبد الله الثانية بن الحسين أدامه الله
وأبقاه بهتافات مختبئه تحت حرية التعبير نرفضها رفضاً قاطعاً شأننا شأن سائر أبناء الإردن الأشاوس.
إننا ندرك أن التعبير الحر عن إرادة الشعب يعزز مبدأ سيادة القانون وكافة المبادئ القانونية العامه التي تندرج في إطار البديهيات في المجتمع الإردني الإنساني .
إننا نطالب الحكومة بتطبيق القانون بشكل يحقق المساواه أمام القانون للحفاظ على مبدأ سيادة القانون إذ أن الإخلال به يولد ظواهر غريبة ويتيح المجال أمام ضعاف النفوس للنيل من أمن وإستقرار الإردن .
في وقت قدم الإردن نموذجاً يهتدى به بسلمية المسيرات والإعتصامات وإلتزامها بالأخلاقيات العربية الرصينه والتعامل الحضاري الذي ظهرت به الأجهزه الأمنية الإردنية في التعاطي مع الأحداث التي تشكل جزءاً من أصالة الإردن نتاجه ثقافة وطنية تشكل حاضنه ديمقراطية للتنوع وإحترام التعددية الفكرية لتشمل وطناً يحمي هذا التنوع .
الأمين العام لحزب دعاء الإردني
أســــــــــــــامة بنـــــــــــــــــــات