قمة الفشل
قمة الفشل
ما العيب اذ قمت بتقديم نصحي لسيد الوطن ، بان لا يشارك بقمة الفشل التي مات وليدها بالارحام منذ الازل . ما النتيجة والخلاصة من تكرار القمم غير العدم ، حتى وان كان هناك زخم فهنا موت يتحدى تلك القمم .
قد ضحكت كل الامم على قمه تتهاوى ستعقد بعاصمة لوث رحمها بطلقات مختلطه عربية او امريكية لايهم المهم انها تعيش بلا امن ، منذ سنين بسبب جموع المجتمعين بقمة العرب ، هي بغداد اسقطتها بيوم تلك الجامعة جامعة العرب .
سنذكر لهم انا وابناء جيلي ايثارهم المستديم مصلحة العرب على عروشهم المتهاوية ، فقبل قمة قد خلص اجتماعها بواحة الامن باستنكار لفعل معتدي دنس ارض العرب ، وقبل عدة قمم وتبعتها قمم اصدرت كتب وجمل واعتراض على اقتلاع وتهجير وتنكيل بالبشر.
عجبي منهم المنادين لعقد القمم ثلول المجتمعين وهم بواحات الامن خرجوا لنا بالعدم وباستنكار لا اكثر وادخلوا المعتدي على البلد المستظيفه للقمم ........فبما يسخرجون لنا وهم يرقدون على جثث اطفال وامهات ثكلى، وبلاد ممزقه بسبب تلك القمم واخرى تغرد خارج العرب .
لا تذهب سيد الوطن ، ابقى بين الاهداب والجفون ، وحارب معنا ناهبي خيرات الوطن.
المحامي
معن فرحان العموش
maenalfarhan@yahoo.com
ما العيب اذ قمت بتقديم نصحي لسيد الوطن ، بان لا يشارك بقمة الفشل التي مات وليدها بالارحام منذ الازل . ما النتيجة والخلاصة من تكرار القمم غير العدم ، حتى وان كان هناك زخم فهنا موت يتحدى تلك القمم .
قد ضحكت كل الامم على قمه تتهاوى ستعقد بعاصمة لوث رحمها بطلقات مختلطه عربية او امريكية لايهم المهم انها تعيش بلا امن ، منذ سنين بسبب جموع المجتمعين بقمة العرب ، هي بغداد اسقطتها بيوم تلك الجامعة جامعة العرب .
سنذكر لهم انا وابناء جيلي ايثارهم المستديم مصلحة العرب على عروشهم المتهاوية ، فقبل قمة قد خلص اجتماعها بواحة الامن باستنكار لفعل معتدي دنس ارض العرب ، وقبل عدة قمم وتبعتها قمم اصدرت كتب وجمل واعتراض على اقتلاع وتهجير وتنكيل بالبشر.
عجبي منهم المنادين لعقد القمم ثلول المجتمعين وهم بواحات الامن خرجوا لنا بالعدم وباستنكار لا اكثر وادخلوا المعتدي على البلد المستظيفه للقمم ........فبما يسخرجون لنا وهم يرقدون على جثث اطفال وامهات ثكلى، وبلاد ممزقه بسبب تلك القمم واخرى تغرد خارج العرب .
لا تذهب سيد الوطن ، ابقى بين الاهداب والجفون ، وحارب معنا ناهبي خيرات الوطن.
المحامي
معن فرحان العموش
maenalfarhan@yahoo.com