فى وداع البابا شنودة

فى خضم الاحداث التى تشهدها مصر والعالم العربى من احداث متتالية سواء على الصعيد العربى او الدولى ودعت ارض الكنانة مصر واحدمن اشهر اعمدت الوحدة الوطنية و رجل المواقف الصعبة و رجل الوحدة الوطنية و رجل التعايش بين الطوائف على الساحة المصرية البابا شنودة ..رحل عن عمر يناهز 89 عام كان خلال ترئسة الكنيسة القبطية فى مصر رجل الوحدة الوطنية و عمل جنبا الى جنب مع علماء الازهر الشريف فى توحيد الصف الوطنى ضد كل المؤمرات التى كانت تحاك ضد مصر و شعبها فى كثيرة من المحن ...... و لة بصمات كبيرة داخل المجتمع المصرى من خلال الاحداث التى عصفت بمصر فى الاونة الخيرة , و شهد العالم لة و لحنكتة السياسية فى الناى باالكنيسة القبطية فى زج الاقباط فى الاحداث الاخيرة فنال احترام الداخل المصرى على كافة الصعد .... فعند رحيلة كان الحزن يلف المختلف معة قبل الصديق و ها هو يرحل تاركا ورائة ارث كبير من الاحترام و التقدير و قد وصفة البعض بانة بابا القلوب المجمعة على الخير والتعايش السلمى و شاركت جموع غفيرة من الشعب المصرى من كل الطوائف و الاديان فى رحلة الوداع الاخير ........