انخفاض أسعار الأرز والسكر محليًا لضعف الطلب
انخفضت أسعار الأرز والسكر بعد شهر رمضان المبارك بنسبة مابين ٥ إلى ١٥ بالمئة على التوالي بسبب كميات المعروض مقابل طلب ضعيف وفق ما أكده ممثل المواد الغذائية في غرفة تجارة الاردن المهندس جمال عمرو.
ولفت عمرو الى ان الطلب على المواد الغذائية ارتفع منذ ٢٦ الشهر الماضي وحتى امس بسبب صرف الرواتب
وبين ان سعر مادة الارز انخفض بنسبة ١٥ بالمئة بعد شهر رمضان المبارك وحتى امس ومادة السكر انخفضت بنسبة ٥ بالمئة بسبب كميات العرض مقابل ضعف الطلب.
وكان عمرو قد حذر ر خلال وقت سابق المحال التجارية التي تقوم بتقديم عروض وهمية على اصناف المواد الغذائية على مواقع التواصل الاجتماعي.
واتخذت الحكومة خلال وقت سابق عددا من الإجراءات للتعامل مع الضغوط التضخمية المحتملة لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة واضطرابات البحر الأحمر وباب المندب.
وجاءت تلك القرارات تنفيذا لتوجيهات رئيس الوزراء بشر الخصاونة للتعامل مع تلك الضغوط والمحافظة على المخزون الغذائي وانتظام سلاسل التوريد وضمان استقرار الأسعار وضبط السوق وخاصة قبل وخلال شهر رمضان المبارك.
و ارتفع مؤشر منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو) لأسعار الغذاء العالمية للشهر الثاني على التوالي في نيسان الماضي، بعد أن طغى ارتفاع أسعار اللحوم والزيوت النباتية والحبوب على انخفاض أسعار السكر ومنتجات الألبان.
وذكرت المنظمة في تقريرها الشهري اليوم الجمعة، أن مؤشرها للأسعار الذي يقيس التغيرات في أسعار السلع الغذائية الأولية الأكثر تداولا عالميا، سجل في المتوسط 119.1 نقطة في نيسان، ارتفاعا من مستوى معدل بلغ 118.8 نقطة في الشهر السابق.
ولفت عمرو الى ان الطلب على المواد الغذائية ارتفع منذ ٢٦ الشهر الماضي وحتى امس بسبب صرف الرواتب
وبين ان سعر مادة الارز انخفض بنسبة ١٥ بالمئة بعد شهر رمضان المبارك وحتى امس ومادة السكر انخفضت بنسبة ٥ بالمئة بسبب كميات العرض مقابل ضعف الطلب.
وكان عمرو قد حذر ر خلال وقت سابق المحال التجارية التي تقوم بتقديم عروض وهمية على اصناف المواد الغذائية على مواقع التواصل الاجتماعي.
واتخذت الحكومة خلال وقت سابق عددا من الإجراءات للتعامل مع الضغوط التضخمية المحتملة لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة واضطرابات البحر الأحمر وباب المندب.
وجاءت تلك القرارات تنفيذا لتوجيهات رئيس الوزراء بشر الخصاونة للتعامل مع تلك الضغوط والمحافظة على المخزون الغذائي وانتظام سلاسل التوريد وضمان استقرار الأسعار وضبط السوق وخاصة قبل وخلال شهر رمضان المبارك.
و ارتفع مؤشر منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو) لأسعار الغذاء العالمية للشهر الثاني على التوالي في نيسان الماضي، بعد أن طغى ارتفاع أسعار اللحوم والزيوت النباتية والحبوب على انخفاض أسعار السكر ومنتجات الألبان.
وذكرت المنظمة في تقريرها الشهري اليوم الجمعة، أن مؤشرها للأسعار الذي يقيس التغيرات في أسعار السلع الغذائية الأولية الأكثر تداولا عالميا، سجل في المتوسط 119.1 نقطة في نيسان، ارتفاعا من مستوى معدل بلغ 118.8 نقطة في الشهر السابق.