منتخبنا في خطر ...والسبب أنديتنا
مع اقترابنا من الامتحانات الأولية بتصفيات كأس العالم 2014 في البرازيل وظهور النتائج الرسمية التي تؤهلنا للإمتحانات النهائية، تعودنا القيام بالتحاليل المعمقة بمخبر الارقام لمعرفة المعدلات واستكشاف حظوظنا في مثل هذه المواعيد الهامة.
فالرؤية الآن في دورينا مهمشة ومخطوطة بقلمً من نار ،وهذا كله ينعكس سلباً على منتخبنا الوطني الأردني في مشوارهم المؤهل إلى المونديال العالمي ،أما مقالي اليوم فسيكون عن سبب الهامش الذي يغطي قطبي كرتنا الأردنية .
الفيصلي زعيم الكرة الأردنية والوحدات ماردها ،كلاهما يخسران وبثلاثية ،فزعيمنا ينهار أمام ذات راس في الكرك ،وماردنا الأخضر يسقط بالإمتحان أمام الجزيرة ،ما هذا الا حقٌ شرعي لكل فريق بأن يفوز ويتقدم على لائحة الترتيب العام للدوري ،ولكن مهلاً يا زعيم مهلاً يا مارد فأنتم عماد المنتخب وقوامه والرمثا يقدم أوراق إعتماده على دائرة المنافسة بين القطبين ليكون الحلقة الأصعب ويجعل من لاعبيه قواماً لمنتخب النشامى .
الفيصلي ينهار والوحدات يسقط وهذا ما هو إلا دلالة عميقة على الضعف الموجود للقطبين سواء أكان فنياً أو إدارياً ،أو تراخياً من بعض اللاعبين ،والمهم هنا أن هذا الضعف سينعكس سلباً على منتخبنا ،فأحذر يا زعيم من الهفوات ،وأستيقظ يا مارد من الغفوات،لأن منتخبنا بهذه الحالة في خطر ،فمصلحة منتخبنا الوطني فوق انهياراتكم لأنكم وباختصارً شديد عماده وقوامه .
فالآن ما علينا إلا طي صفحة ما مضى وفتح صفحةً جديدة لصالح الوطن قبل أن تكون لصالح النادي ،على أمل الإرتقاء بمستوى أفضل يُبقي أمالنُا وحظوظنا في المنافسة وتتويج الحلم الجميل ألا وهو الوصول إلى البرازيل .
فالرؤية الآن في دورينا مهمشة ومخطوطة بقلمً من نار ،وهذا كله ينعكس سلباً على منتخبنا الوطني الأردني في مشوارهم المؤهل إلى المونديال العالمي ،أما مقالي اليوم فسيكون عن سبب الهامش الذي يغطي قطبي كرتنا الأردنية .
الفيصلي زعيم الكرة الأردنية والوحدات ماردها ،كلاهما يخسران وبثلاثية ،فزعيمنا ينهار أمام ذات راس في الكرك ،وماردنا الأخضر يسقط بالإمتحان أمام الجزيرة ،ما هذا الا حقٌ شرعي لكل فريق بأن يفوز ويتقدم على لائحة الترتيب العام للدوري ،ولكن مهلاً يا زعيم مهلاً يا مارد فأنتم عماد المنتخب وقوامه والرمثا يقدم أوراق إعتماده على دائرة المنافسة بين القطبين ليكون الحلقة الأصعب ويجعل من لاعبيه قواماً لمنتخب النشامى .
الفيصلي ينهار والوحدات يسقط وهذا ما هو إلا دلالة عميقة على الضعف الموجود للقطبين سواء أكان فنياً أو إدارياً ،أو تراخياً من بعض اللاعبين ،والمهم هنا أن هذا الضعف سينعكس سلباً على منتخبنا ،فأحذر يا زعيم من الهفوات ،وأستيقظ يا مارد من الغفوات،لأن منتخبنا بهذه الحالة في خطر ،فمصلحة منتخبنا الوطني فوق انهياراتكم لأنكم وباختصارً شديد عماده وقوامه .
فالآن ما علينا إلا طي صفحة ما مضى وفتح صفحةً جديدة لصالح الوطن قبل أن تكون لصالح النادي ،على أمل الإرتقاء بمستوى أفضل يُبقي أمالنُا وحظوظنا في المنافسة وتتويج الحلم الجميل ألا وهو الوصول إلى البرازيل .