امبراطورية "جيم" في القسطل بـ 200 صنف أسسها الشهبندر "العقدة"

خاص


بدون مبررات أو تهويل، يمكننا أن نقول أن لدينا صناعة غذائية تمتاز بثنائية الجودة والسعر التي استطاعت الشركة أن تخلق توازن حقيقي في أكتر من 200 صنف ومنتج متنوع ومن مختلف الأساسيات التي يحتاجها المواطن.

هذه المنتجات متنوعة بين مخبوزات وحلويات ومثلجات وعصائر وفطائر ومعجنات وخبز ومحشوات وبسكويتات، لدرجة أنك تمل أو تعجز عن اعداد ما تنتجه شركة "جوردينا"، فالأصناف عديدة وبكل الأشكال والأحجام والنكهات والحشوات، ولا يكاد سوبرماركت أو محل تجاري أو "دكان" أو حتى كشك صغير يخلو من العلامة الحمراء التي تميز "جوردينا" كاسم ومنتج حقق ثقة ومصداقية، لأنها فقط احترمت المستهلك وخياراته وعناوينه، وتعهدت له بتقديم منتج عالي الجودة" مشغول بطريقة حرفية صناعية مهنية محترمة" وبسعر يخاطب كل المستويات وكل الشرائح والفئات" من العامل البسيط الى البرجوازي الثري، فجمعتهم "جوردينا" في امبراطوريتها كونها منتج تجاوز كل التوقعات.

ربة المنزل والأم العاملة وجدوا أن جوردينا اختصرت عليهم كل الوقت وكل الجهد، حيث دخلت "جوردينا" الأسرة من حقيبة الطلبة ومن المطبخ" فكانت حاضرة معها في كل وقت وعلى أكثر من صعيد" والسبب أنها شركة  تحمل اسم البلد شعارا لها وتفتخر بأنها قادرة على الحفاظ عليه، وترفع شعار الوفاء بالوعد والعهد والجودة في انتاج الأصناف مع التركيز على الابتكار والتجديد بالشكل والمضمون، بشكل أقام علاقة مع عملائها بكل شفافية في عملها، فهي درست السوق وفهمت احتياجات المواطنين وبدأت بالبحث والتطوير والمتابعة، حتى وصلت الى عقل المستهلك قبل معدته، فاصبحت أمن غذائي ومنتج يصنف كالأرقى والأفضل، فعنوان "جوردينا"الثقة، ويرافقها التجديد والابتكار ضمن مؤسسة تضم كل الآلات الحديثة والماكنات وخطوط الانتاج التي ساهمت في بناء امبراطورية انتجت على طريقة المصانع الالمانية كل الأصناف وفي زيادة يوما بعد يوم، وهذا يعود بالطبع الى "جنرال" يعرف ماذا يريد وقارئ جيد للسوق والمشهد الغذائي" حيث استطاع المهندس محمد العقدة وخلال اقل من ربع قرنن، من بناء وطن على شكل علامة تجارية، يؤدي لها الجميع التحية، ويسمح لها بالدخول الى بيته بعد القول بسم الله الرحمن الرحيم.