دعوة لحرق كتب غزة.. “هتافات مُفبركة” لإسقاط حماس تضع قناة العربية في ورطة... و”كورونا” تقي الغزّيين الشتاء
"اجتمعنا اليوم من أجل أن نحتفل ولكن بماذا سنحتفل وعلى ماذا سنحتفل؟ هذه أوّل مرّة تكون فيها الدولة حزينة بهذا الشكل، كأن هناك حجرا من الأحزان يغطي الدولة”، يائير لابيد رئيس المعارضة في خطاب هزيمة بحُضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وبمُناسبة الاحتفال بتأسيس الكنيست.
– الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين: الدول التي علّقت مُساعداتها للأونروا عليها ألا تُجوّع الأطفال في غزة.
– عشرات المُتظاهرين الإسرائيليين يُعرقلون دخول البضائع إلى غزة عند معبر كرم أبو سالم لليوم الرابع.
– الأونروا: الطقس الماطر فاقم مُعاناة مئات آلاف النازحين في قطاع غزة والكثير منهم ينامون على الأرض المُبلّلة.
– صحيفة "وول ستريت جورنال” نقلاً عن مسؤول أمريكي: فشل خطّة إسرائيل لإغراق أنفاق غزة بسبب وجود جدران وحواجز داخل الأنفاق عطّلت تدفّق المياه وأحياناً أوقفتها بالكامل، و80% من الأنفاق لم يتم تدميرها بعد.
– صور ترصد خيام النازحين التي أصبحت على الحدود المصرية تماماً، وذلك بعد أن امتلأت رفح بالنازحين الذين وصلت أعدادهم تقديريّاً اليوم إلى 1.8 مليون شخص، فيما وثّق صحافيون فلسطينيون في مقطع فيديو توجيههم التحيّة لأفراد من الجيش المصري على الحدود مع غزة، والدعاء لهم بالعافية، الأمر الذي قابله الجنود المصريين بالصّمت، وعدم الرد، ما أثار استغراب الصحفيين وتساؤلهم حول الأسباب رغم كونهم لم يطلبوا منهم مالاً أو طعاماً، وحتى الأطفال الفلسطينيين المُتواجدين هُناك.
– لتقيهم من برد الشتاء.. الأطفال في شمال قطاع غزة يرتدون ملابس خاصّة بجائحة كورونا، وكانت تلك الملابس الطبيّة قد أرسلتها بعض الدول العربية إلى قطاع غزة كمُساعدات عاجلة للمستشفيات والتي لا تلزمها في علاج الجرحى جرّاء العدوان الإسرائيلي.
– بسبب موقفه من الحرب في غزة.. أمريكيون عرب ومسلمون يرفضون دعم إعادة انتخاب جو بايدن رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية.
– قال السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز في مقال بصحيفة الغارديان البريطانية: إن المعدات العسكرية التي تُدمّر غزة مصنوعة في الولايات المتحدة، ونحن شُركاءٌ فيما يحدث، وعلينا أن نُوضّح لنتنياهو أن أمريكا لن تُقدّم دولارًا واحدًا لدعم حربه اللاإنسانية وغير القانونية.
– الإعلامي الإسرائيلي المعروف أفري غلعاد يدعو إلى حرق جميع الكتب في غزة وتسليم القطاع التعليمي لدول مُطبّعة لتعليم الأجيال الفلسطينية "القيم الإنسانية” تحت إشراف إسرائيلي.
– كتبت مُراسلة هآرتس في الضفة الغربية هاجر شيزاف:
"لا يوجد مال للروضة ولا للطعام ولا للدواء، إسرائيل منعت دخول العمال، والأزمة الإقتصادية تضرب بالضفة الغربية”، وأضافت يبيعون أدوات العمل الخاصّة بهم، حصلوا على قروض، يتجنبون الطعام إلا إذا كان للأطفال، وحتى هذا يكون بصعوبة، مر أكثر من ثلاثة شهور على إغلاق إسرائيل الأبواب أمام العمال الفلسطينيين، وهم بقوا وحيدون، بدون عمل، وبدون شبكة أمان من السلطة الفلسطينية.
– تعرّضت قناة العربية "الحدث” لانتقادات واسعة، بعد نشرها مقطع فيديو من غزة، أظهر فيه الناس وكأنهم يهتفون ضد حركة المقاومة الفلسطينية "حماس”، ويُطالبون بإسقاطها، ونقلت "الحدث” المقطع من حسابات إسرائيلية، دون الإشارة إلى أنه مُفبرك، وانتقد النشطاء تغطية "الحدث” وانحيازها إلى رواية الاحتلال الإسرائيلي، فيما لم تذكر القناة المذكورة بأن الهتافات جرت تحت تهديد السلاح، ليسمح جيش الاحتلال للنازحين الانتقال من منطقة إلى أخرى أكثر أمناً.
– لا تستطيع السفن الحربية البريطانية مُهاجمة أهداف أنصار الله على الأرض لأنها تفتقر إلى القوّة النارية، وهو وضع وصفه قادة دفاع بريطانيون سابقون بأنه "فضيحة”، وقالت "صنداي تلغراف” التي أوردت الخبر، إن أيا من المدمرات أو الفرقاطات التابعة للبحرية الملكية البريطانية لا تمتلك القدرة على إطلاق الصواريخ على أهداف على الأرض، مما يضطر الولايات المتحدة لتنفيذ غالبية الضربات على أهداف الحوثيين بدعم من طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني المُتمركزة على بُعد 1500 ميل.
– قال مسؤول في الإدارة الأمريكية إن الولايات المتحدة فشلت خلال يومين من المحادثات، في حث الصين على الضغط على إيران لوقف هجمات أنصار الله اليمنية على السفن التجارية في البحر الأحمر، بحسب ما نقلت صحيقة "بوليتيكو” الأمريكية، وكانت "رويترز” نقلت، الجمعة الماضي، عن 4 مصادر إيرانية ودبلوماسي إن مسؤولين صينيين طلبوا من نظرائهم الإيرانيين المساعدة في كبح الهجمات التي يشنها الحوثيون المتحالفون مع طهران على السفن في البحر الأحمر وإلا فإن ضررا قد يلحق بالعلاقات التجارية مع بكين.