طلاق شيماء سيف والحديث عن القبض على محمد رمضان... أنباء "هزّت" الساحة الفنية في مصر
شهد الوسط الفني في مصر، منذ بداية العام الجديد 2024، أحداثاً عديدة ساخنة تنوعت ما بين الطلاق والشائعات والصراعات القضائية، كان أبرزها خلال الساعات الماضية، تصدر اسما الفنانين محمد رمضان وشيماء سيف، "الترند" بعدما لاحقتهما شائعتان قويتان
البداية عند الممثل محمد رمضان الذي ضجت مواقع التواصل، بأنباء القبض عليه بمطار القاهرة الدولي، أثناء عودتها من الخارج، وذلك تنفيذاً للحكم القضائي الصادر في حقه والذي يقضي بحبسه عاماً كاملاً بتهمة الترويج لأخبار كاذبة ضد أحد البنوك الشهيرة
لكن رمضان حالياً في منزله، ولم يتم القبض عليه حسبما أشيع وذلك بناء على القرار الصادر من المحكمة بتحديد جلسة الحادي والعشرين من شهر شباط المقبل لنظر طلب معارضته على حكم الحبس
شيماء سيف، تصدرت "الترند" أمس، بعدما انتشرت أنباء تشير إلى طلاقها من زوجها محمد كارتر، وتبين أن السبب في انتشارها هو رسالة غامضة كتبتها عبر "إنستغرام" قالت فيها: "إن لم تستطع أن تكون لها زوجاً فكن رجلاً"، ففسرها الكثيرون على أنها تعبر من خلالها عن وجود خلافات بينهما أدت إلى الانفصال، لكن زوجها نفى ذلك في تصريحات صحافية مؤكداً أنّ علاقتهما طيبة
نجاة منزل أسما، ابنة الفنان شريف منير، من الاحتراق بشكل كامل، كان من بين الأحداث التي شغلت اهتمامات الجمهور في الساعات الأخيرة، وذلك بعدما نشرت عبر "إنستغرام" صورة لآثار حريق بمنزلها، موضحة أنه نشب نتيجة ماس كهربائي، ولولا سرعة التدخل وإنقاذ الموقف لكان المنزل احترق كاملاً