محمد طاهر بعد خروجه من Arab Idol: السعوديون لم يتخلوا عني.. وأتمنى ألا ينسوني"بالصور"
أكد المتسابق السعودي محمد طاهر أنه سعيد بوصوله إلى المرحلة النهائية لـArab Ido، نافيًّا أن يكون الجمهور الخليجي والسعودي على الأخص قد تخلى عنه، وأن هذا هو سبب خروجه من المسابقة، بينما أشاد بتجربته في البرنامج، وطالب زملاءه أن يسامحوه.
وانتهى حلم طاهر بالحصول على اللقب في حلقة السبت 3 مارس/آذار 2012م، بعد أن خرج من المسابقة؛ حيث حصل على أقل نسبة تصويت من الجمهور، بينما رفضت لجنة التحكيم منحه بطاقة الإنقاذ.
وقال طاهر: “أنا سعيد لأني وصلت لهذه المرحلة، وأنا مقتنع تمامًا بكل شيء، حتى لو اللجنة لم تعطني بطاقة الإنقاذ، سأشكرهم لأني مشتاق جدًّا لبلدي السعودية”، واستندت الفنانة أحلام لكلام طاهر، ورفضت منحه البطاقة، وكذلك رفض حسن الشافعي ذلك.
وبعد خروجه، رفض طاهر القول إن السعوديين تخلوا عنه، لأنهم لم يصوتوا له في هذه المرحلة المهمة، وقال: “غلطان من يقول السعودية لم تقف معي، وأنهم لو أرادوك لصوتوا لك، بالعكس، السعوديون صوتوا لي، والخليج كله وقف معي، وإلا لم أكن أصل لهذه المرحلة”.
وأضاف: “كل يوم مر معي في المسابقة، كان مليئًا باللحظات التي لا يمكن أن أنساها، مرت عليَّ مراحل كثيرة، منها السعيدة ومنها الحزينة، سعيدة كنت أفرح فيها مع أصدقائي، ولحظات الحزن عندما أفارق واحدًا منهم أسبوعيًّا”.
وطلب محمد طاهر من أصدقائه أن يسامحوه إذا بدر منه أي شيء أغضب أيًّا منهم، وقال: “أتمنى في نهاية هذه المرحلة أن أكون مثلت السعودية أفضل تمثيلًا، مثلت الخليج على خير وجه، وأتمنى ألا ينسوني”.
وانتهى حلم طاهر بالحصول على اللقب في حلقة السبت 3 مارس/آذار 2012م، بعد أن خرج من المسابقة؛ حيث حصل على أقل نسبة تصويت من الجمهور، بينما رفضت لجنة التحكيم منحه بطاقة الإنقاذ.
وقال طاهر: “أنا سعيد لأني وصلت لهذه المرحلة، وأنا مقتنع تمامًا بكل شيء، حتى لو اللجنة لم تعطني بطاقة الإنقاذ، سأشكرهم لأني مشتاق جدًّا لبلدي السعودية”، واستندت الفنانة أحلام لكلام طاهر، ورفضت منحه البطاقة، وكذلك رفض حسن الشافعي ذلك.
وبعد خروجه، رفض طاهر القول إن السعوديين تخلوا عنه، لأنهم لم يصوتوا له في هذه المرحلة المهمة، وقال: “غلطان من يقول السعودية لم تقف معي، وأنهم لو أرادوك لصوتوا لك، بالعكس، السعوديون صوتوا لي، والخليج كله وقف معي، وإلا لم أكن أصل لهذه المرحلة”.
وأضاف: “كل يوم مر معي في المسابقة، كان مليئًا باللحظات التي لا يمكن أن أنساها، مرت عليَّ مراحل كثيرة، منها السعيدة ومنها الحزينة، سعيدة كنت أفرح فيها مع أصدقائي، ولحظات الحزن عندما أفارق واحدًا منهم أسبوعيًّا”.
وطلب محمد طاهر من أصدقائه أن يسامحوه إذا بدر منه أي شيء أغضب أيًّا منهم، وقال: “أتمنى في نهاية هذه المرحلة أن أكون مثلت السعودية أفضل تمثيلًا، مثلت الخليج على خير وجه، وأتمنى ألا ينسوني”.