هل عثر جيش الاحتلال على بطاقة هنية البنكيّة؟... وجُنود الكيان بسُترات تعود لحرب فيتنام
شفت صحيفة "جيروزاليم بوست” العبريّة، أن جيش الاحتلال زوّد جنود الاحتياط الذين يخدمون في مناطق "عالية الخُطورة” في قطاع غزة، بمعدّات حرب تعود إلى عام 1963 إبان الحرب الفيتناميّة، وأظهرت ورقة مُرفقة بسترة واقية مع جندي إسرائيلي، تعود إلى آب/ أغسطس 1963 مكتوب عليها تعليمات الاستخدام الصحيح، وكُتب في الورقة بحسب الصحيفة: "أيها الجندي العزيز، ليس للسترة قيمة إذا كانت على جانبك وليس على جسدك، عندما ترتدي السترة، اربطها فوق قميصك أو معطفك وتحت طبقات أخرى من الملابس إذا كنت ترتدي أي منها، التوقيع: الجيش الأمريكي، ماساتشوستس، 22 أغسطس، 1963”.
– في مُقابلة مع قناة (PBS) نيوز الأمريكيّة ونشرتها قناة الإخباريّة السعوديّة، سُئل وزير الخارجيّة السعودي فيصل بن فرحان "أن أمريكا استخدمت حق الفيتو ضد قرار مجلس الأمن هل هذا يعني أنهم لا يستمعون لكم؟”، ليجيب قائلًا: "لسُوء الحظ نرى موقفا، نرى أن وقف إطلاق النار نوعا ما ينظر له ككلمة سيئة، وبصراحة لا يمكنني فهم ذلك”.
– في ذات المُقابلة قال مُحاور الأمير السعودي إن أكثر من مسؤول أمريكي أخبروه في الأسابيع الأخيرة أن السعوديين يقولون سرًّا إنهم يريدون من "إسرائيل” أن تدمر حماس، فالمُؤتمرات الصحفيّة التي يعقدها السعوديون في واشنطن والجولات حول العالم هي مُجرّد دعاية للاستهلاك المحلّي، ليُجيب وزير الخارجيّة السعودي إن "بعض مُحاورينا الغربيين يقولون أشياء في العلن لا يقولونها في الجلسات الخاصّة”، ورفض بن فرحان الادّعاءات القائلة بأن السعوديين لديهم رسائل مُختلفة في السّر عمّا لديهم في العلن.
– وزير الخارجيّة المصري سامح شكرى: حـماس وليدة جماعة الإخوان المسلمين، وجودها تطرّف وإن كان سببه الاحتلال، وهو تصريح يضع علامات استفهام حول الموقف المصري من بقاء حُكم حركة حماس في القطاع، وسط توارد تقارير عن رغبة بعض الدول العربيّة في القضاء على الحركة، وسط جدل مُتواصل لعدم فتحها معبر رفح بشكل مُتواصل، ودخول كل الجرحى الأمر الذي تردّه الحكومة المصريّة إلى تعنّت إسرائيل، ورفضها فتح المعبر، ودخول المُساعدات اليوميّة، وهو الأمر الذي يُفضي إلى جدل آخر تحت عُنوان السيادة، واستقلالها.
– عشرات الإسرائيليين يتجمّعون في دبي الإماراتيّة لإيقاد شمعدان عيد "حانوكا” اليهــودي، وتزامناً مع المجازر الوحشيّة التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة.
– الدكتور راجي الصوراني مدير المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان: "ما كان ينقص خطّتهم عام 1948 في النكبة، يريدون تنفيذه بالكامل الآن، ليكون لديهم نقاء الدولة اليهـوديّة، في غزة والضفة والقدس”.
– ناشطة بريطانية تُوقف جلسة برلمان بلادها، وتهتف باكية بشكل مُؤثّر: "أنتم مجرمون.. قتـلتم 6 آلاف طفل”، مع رفعها العلم الفلسطيني.
– نظّم نشطاء فرنسيون احتجاجات بالأكفان من أمام برج إيفل في العاصمة الفرنسيّة مساء أمس السبت، مُطالبين بإنهاء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
– "أرضكم المحتلة هي أرضنا المحتلة، وبناتنا وأبناؤكم هم أبناؤنا”.. بكلمات مؤثرة الممثلة الإسبانيّة إتزيار إيتونيو بطلة مُسلسل "لا كاسا دي بابيل” الشّهير، تُندّد بجرائم الجيش الإسرائيلي في غزة.
– في مُحاولةٍ لإظهار إنجازات بطوليّة في القطاع، ظهر جندي إسرائيلي بفيديو، وفي يده بطاقة بنكيّة ائتمانيّة، تعود لشخص باسم رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلاميّة "حماس” إسماعيل هنية، ويقول الجندي في مقطع الفيديو: "بطاقة إسماعيل هنية، تركها وهرب، كتيبة 933 ستصل إليك”، وظهر الجندي الإسرائيلي محتفيًا بالبطاقة وكأنها انتصار عسكري، ويتابع: "عندما قلنا إننا سنصل إليك، فقد قصدنا ذلك، هربتم مثل الجبناء، ووصلنا حتى إلى بطاقتك الائتمانيّة، بطاقة إسماعيل هنية، تركها وهرب”، حسب قوله.
– ناشطون من قطاع غزة، سُرعان ما فنّدوا الادّعاء، بأن البطاقة لا تعود إلى رئيس المكتب السياسي لحماس، بسبب اختلاف اسم جد حامل البطاقة التي ظهرت مع الجندي.
– إضراب من أجل غزة.. إضراب شامل مُرتقب في أنحاء العالم غدًا الاثنين، وذلك للمُطالبة بوقف إطلاق النار في القطاع.
– مرّة يُسلّم سلاحه باليد اليمنى ومرّة باليسرى.. روّاد المنصات يكذبون مقطعًا صوّره جيش الاحتلال الإسرائيلي لمدنيين مُدّعيًا أنهم عناصر لحماس استسلموا وهم يسلّمون سلاحهم، حيث قال النشطاء إن المسلّح يسلّم سلاحه ثم يُعرّى وليس العكس، إضافة إلى نشر أكثر من تسجيل للمقطع يكشف إعادة تصويره أكثر من مرّة.
– مجموعة من الصور أظهرت استخدام العلامة التجاريّة "زارا” تصميمًا مُستوحى من الإبادة المستمرة في غزة لترويج مجموعة جديدة، وتضمّنت الصور المستفزّة استعراض قطع الملابس وحولها أكفان ودمار وجثث، حيث اعتبرها نشطاء حول العالم تباهيًا بالقتل والمجازر في قطاع غزة، وعلى إثرها انتشرت دعوات عبر مختلف وسائل التواصل، لمُقاطعة” زارا” إلى جانب عشرات العلامات التجاريّة الدّاعمة للاحتلال الإسرائيلي.
– ناشطة شابّة أمريكيّة: "يختطفون الرجال الفلسطينيين ويُجرّدونهم من ثيابهم ويعصبون عيونهم ويُعذّبونهم ويكذبون أنهم من حـماس، ثم يدّعون أنهم جيش أخلاقي، هذا يُشعرني بالغثيان!”.
– 2023 الناس افتتنوا بالمُنقّب.. قناة (mbc) السعوديّة خلال برنامج حواري، تسخر من المُـقاومة الفلسطينيّة، وتصف الناطق باسم كتائب القـسام "أبو عبيدة” بـ”المُنقّب” بدلاً من "المُلثّم”، لتُوحي أنه يرتدي نقابًا خاصًّا بالنساء، فيما ذهب الضيف في الحوار إلى أهميّة عدم قتل الإسرائيليين، وأن انتفاضة الحجارة، أهم ما تفعله المُقاومة اليوم بالسّلاح.
– استخفاف أمريكي بدماء الفلسطينيين.. مقطع فيديو يظهر نائب المندوب الأمريكي لدى الأمم المتحدة يلهو بهاتفه المحمول، خلال كلمة المندوب الفلسطيني، أمام مجلس الأمن.
– ”يمّا مويل الهوى يمّا موليا.. ضرب الخناجر ولا حكم النذل فيا”.. الفنانة اللبنانيّة جوليا بطرس تُعبّر عن وقوفها مع غزة، بتسجيل الأغنية الفلسطينيّة الشهيرة، المفعمة بالتحدّي للمُحتل ورفض الظلم، وأرفقتها بمشاهد من صُمود وإباء غزة.
- "هذا احنا الأردنيين ومن أمريكا مش خايفين”.. آلاف المُتظاهرين الأردنيين يهتفون بعد صلاة الجمعة، مُناصرة لغزة، وعلى بُعد 2 كيلومترًا من السفارة الأمريكيّة بعمّان، بعد منع الاعتصام أمامها.
– بعد 86 عامًا من دوي صافرات إنذار الإبادة الجماعيّة النازيّة، مدينة جيرنيكا الإسبانيّة تُطلق مرّةً أخرى صافراتها، تنديدًا بالإبادة الجماعيّة لسكّان غزة، من قبل الاحتلال الإسرائيلي.