تيار (36) يفضح تحركات "جمال الطاهات" المشبوهة ويحذر من التنسيق معه
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صادر عن التيار الأردني (36)
قال تعالى {الم * غُلِبَتْ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ * فِي بِضْعِ سِنِينَ } ( 1 ـ 3) سورة الروم .
تابع التيار الأردني (36) ومنذ أشهر خلت تحركات مشبوهة يقف ورائها جهاز أمني غربي من خلال شخصية أردنية متحركة تدعى ( جمال الطاهات ) ومن يدور في لفيفها من الصغار الذين أبوا أن يكبروا ويتنزهوا عن الأضرار بالأردن والأردنيين ، حيث هدفت تلك التحركات الى ادخال التيار في تحالفات سياسية ظاهرها الاصلاح وباطنها التآمر المفضي الى اضفاء شرعية أردنية على عملية التوطين لاحقا .
وعندما انهمك التيار في متابعة خطوات التآمر وضربها في مهدها تفاجأ وفي احدى هذه المراحل بمشاركة مدير أمني كبير ليس من مهام منصبه التدخل في العمل السياسي والمدني , يغذي ويحصن تلك المؤامرات ويشارك بها ، مما يحّتم على التيار وفي هذه المرحلة الحساسة والتي تمثل واقع حال لا مفر من التعامل معه بالطلب من قائد الجيش الأردني بتحمل مسؤولياته التاريخية من خلال اتخاذ الاجراء القانوني واللازم بحق ذلك المدير وفورا .
هذا وقد تابع التيار من خلال كوادره المختصة العملية بدقة متناهية وبهدوء تخللهما برنامج استدراجي تكلل بكشف خيوط المؤامرة والسيطرة عليها .
وعليه فان التيار يهيب ويحذر جميع الحراكات السياسية والشعبية من التنسيق مع الشخصية المذكورة التي تتغطى برداء الصحافة والاصلاح ظاهرا وبالتآمر باطنا .
عاش الأردن حرا عربيا مسلما ،،،وليخسأ العملاء والمتآمرين .
الخميس الثامن من ربيع الثاني 1433 هجرية
الموافق 1/3/2012
تصريح صادر عن التيار الأردني (36)
قال تعالى {الم * غُلِبَتْ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ * فِي بِضْعِ سِنِينَ } ( 1 ـ 3) سورة الروم .
تابع التيار الأردني (36) ومنذ أشهر خلت تحركات مشبوهة يقف ورائها جهاز أمني غربي من خلال شخصية أردنية متحركة تدعى ( جمال الطاهات ) ومن يدور في لفيفها من الصغار الذين أبوا أن يكبروا ويتنزهوا عن الأضرار بالأردن والأردنيين ، حيث هدفت تلك التحركات الى ادخال التيار في تحالفات سياسية ظاهرها الاصلاح وباطنها التآمر المفضي الى اضفاء شرعية أردنية على عملية التوطين لاحقا .
وعندما انهمك التيار في متابعة خطوات التآمر وضربها في مهدها تفاجأ وفي احدى هذه المراحل بمشاركة مدير أمني كبير ليس من مهام منصبه التدخل في العمل السياسي والمدني , يغذي ويحصن تلك المؤامرات ويشارك بها ، مما يحّتم على التيار وفي هذه المرحلة الحساسة والتي تمثل واقع حال لا مفر من التعامل معه بالطلب من قائد الجيش الأردني بتحمل مسؤولياته التاريخية من خلال اتخاذ الاجراء القانوني واللازم بحق ذلك المدير وفورا .
هذا وقد تابع التيار من خلال كوادره المختصة العملية بدقة متناهية وبهدوء تخللهما برنامج استدراجي تكلل بكشف خيوط المؤامرة والسيطرة عليها .
وعليه فان التيار يهيب ويحذر جميع الحراكات السياسية والشعبية من التنسيق مع الشخصية المذكورة التي تتغطى برداء الصحافة والاصلاح ظاهرا وبالتآمر باطنا .
عاش الأردن حرا عربيا مسلما ،،،وليخسأ العملاء والمتآمرين .
الخميس الثامن من ربيع الثاني 1433 هجرية
الموافق 1/3/2012