غولدمان ساكس يتوقع بلوغ برنت 107 دولارات في 2024
أخبار البلد-
قال غولدمان ساكس لأبحاث السلع الأساسية إن تمديد السعودية وروسيا لتخفيضات الإمدادات الطوعية يدفع توقعاتهم لأسعار النفط الخام صعودا ويعزز احتمالات أن يقفز برنت إلى 107 دولارات للبرميل العام المقبل
ومددت السعودية وروسيا الثلاثاء تخفيضات طوعية حتى نهاية عام 2023، مما دفع أسعار النفط إلى ما فوق 90 دولارا للبرميل. ووصل خام برنت لنحو 90.97 دولار
وتبلغ التخفيضات السعودية مليون برميل يوميا فيما تبلغ الروسية 300 ألف برميل يوميا. وتضاف هذه التخفيضات إلى أخرى جرى الإعلان عنها في أبريل باتفاق العديد من منتجي أوبك+ وتستمر حتى نهاية 2024
وفي مذكرة، قال غولدمان ساكس إن السيناريو الأول الذي وضعه يتضمن أن غياب ما يقرب من 500 ألف برميل يوميا مقارنة بتقديراته الخاصة للإنتاج السعودي في الربع الرابع يعني احتمال ارتفاع الأسعار بدولارين للبرميل عن توقعاته لديسمبر 2023 عند 86 دولارا للبرميل
وفي السيناريو الثاني، الذي يتضمن عدم قيام تسع دول من مجموعة أوبك+ في يناير 2024 بإلغاء نصف تخفيضات الإنتاج البالغة 1.7 مليون برميل يوميا المعلنة في أبريل فقد يصل سعر برنت إلى 107 دولارات بحلول ديسمبر 2024
وقال البنك إن التمديد يعكس استخدام أوبك+ "بشكل حازم لقوتها التسعيرية المرتفعة بشكل غير عادي"، كما يشير أيضا إلى أنه من غير المرجح أن تكون أوبك+ في عجلة من أمرها لزيادة الإنتاج
ومددت السعودية وروسيا الثلاثاء تخفيضات طوعية حتى نهاية عام 2023، مما دفع أسعار النفط إلى ما فوق 90 دولارا للبرميل. ووصل خام برنت لنحو 90.97 دولار
وتبلغ التخفيضات السعودية مليون برميل يوميا فيما تبلغ الروسية 300 ألف برميل يوميا. وتضاف هذه التخفيضات إلى أخرى جرى الإعلان عنها في أبريل باتفاق العديد من منتجي أوبك+ وتستمر حتى نهاية 2024
وفي مذكرة، قال غولدمان ساكس إن السيناريو الأول الذي وضعه يتضمن أن غياب ما يقرب من 500 ألف برميل يوميا مقارنة بتقديراته الخاصة للإنتاج السعودي في الربع الرابع يعني احتمال ارتفاع الأسعار بدولارين للبرميل عن توقعاته لديسمبر 2023 عند 86 دولارا للبرميل
وفي السيناريو الثاني، الذي يتضمن عدم قيام تسع دول من مجموعة أوبك+ في يناير 2024 بإلغاء نصف تخفيضات الإنتاج البالغة 1.7 مليون برميل يوميا المعلنة في أبريل فقد يصل سعر برنت إلى 107 دولارات بحلول ديسمبر 2024
وقال البنك إن التمديد يعكس استخدام أوبك+ "بشكل حازم لقوتها التسعيرية المرتفعة بشكل غير عادي"، كما يشير أيضا إلى أنه من غير المرجح أن تكون أوبك+ في عجلة من أمرها لزيادة الإنتاج