لله درك سيدي الحسن ما أحسنك
لله درك ايها الحسن ما أحسنك
سيدي الحسن تقف دونهما الحروف والكلمات عاجزةً سيدي مشاعر الفخر والأعتزاز بك ، فهيهات تنجب بطون الامهات مثلك العشرات وهيهات نتعلم منك ابجديات الحب والانتماء والعشق لهذا الوطن الاجمل والأروع سيدي .
ولآنهم بما جهلوا عن الأردنيين الشرفاء ، تطاول الرعاع لعلهم يطالون مقاماً عالياً عجزت من علياءه السحب ، وظنوا انهم قد يمسوه او قد بالكلام لعلهم يشوهون منه شعرةً ، وما عرفوا ان بالكرك رجالاً صناديد من علياء المجد قد حدث التاريخ بهم وهم لأحفاد الرسول كرام ، وبأمر الله حبة الزيتون من جبال عجلون في يد العجلوني صارت في حب الهاشمين رصاص .
ظنوا سيدي وما ظنهم بالكرام إلا سراب ، فعذراً سيدي إذ تطاول الرعاع وعذراً سيدي إذ تحدثوا بأسمنا ، ما خولهم إلا غروهم وحقدهم وتغلغل ابليس من حولهم ، إذ صور لهم ان في معان الكرامة والعز رجالً أسوداً قد تناسوا ثورة الشريف وابناءه الأمراء ، يحرفون الكلم عن مواضعه و لم يعلموا ان من اربداً وصفي ستنجب مثله الأربديات مئات الرجال ، بيوم الوغى تعرفهم صقور حره واولاد عمهم بالرمثا ما بيهم اللي يغيب عن ساحات البطوله والشرف ولا بيهم اللي من الموت خاف من طعنة غادر وخوان الموت للشجاع مره وللجبان تحت يدهم الف مره
لا يهمك سيدي ولا يهتز من رمشك شعره ولا حتى يكدر خاطرك لحظه ، هذول قله نعرفهم ونعرف ابجديات الأنتماء والولاء فيهم لبره ، ونعرف سيدي حبك لنا وحبك للوطن اكبر الف مره ، ونعرف حقدهم وكرهم ومرادهم الأردن يكون خراب وفوضى وجهنم حمره ، لكن أن كان بيهم رجل قدام السباع رجالة السلط واولاد عمهم عيال ماجد ابن عدوان روس البلقا وبني صخر حمر النواظر وعباد خيالة الحصان يوقفوا ولو لحظه ، سباع الليل بالغادر ما تاخذهم رحمه .
لا يخيب ظنك بهم سيدي " قول وافعل القول يابو راشد " وراك بني حسن سيوفهم مجاديف للروس اللي خانت وطنها ولو مره ، وفزعتهم جنوب حويطات أسال عنهم الصحرا ، بذكرهم رمالها ترتجف وجبالها تصير مرتعبه ، ومن شمال مفرقهم وديرتهم واولاد عمهم سرحان وسرديه دواسين ظلما عالعادي يصبوا نار مستعره .
حبك سيدي للوطن وعشقك لربعك يتجلى ببيت الشعر عندو البدو تجلس ترشف فنجان قهوة العربان اللي نارها ما طفت مره ، ويوم من زادنا وقرصنا ولزاقياتنا ايدك بالسمن تتغرق ، تتجلى طيبة بني هاشم وتواضعهم وطيب الخلق فيهم اللي سما دوناً عن خلق رب العالمين والله
لله درك سيدي الحسن ما احسنك لله درك سيدي ما أروعك
سيدي الحسن تقف دونهما الحروف والكلمات عاجزةً سيدي مشاعر الفخر والأعتزاز بك ، فهيهات تنجب بطون الامهات مثلك العشرات وهيهات نتعلم منك ابجديات الحب والانتماء والعشق لهذا الوطن الاجمل والأروع سيدي .
ولآنهم بما جهلوا عن الأردنيين الشرفاء ، تطاول الرعاع لعلهم يطالون مقاماً عالياً عجزت من علياءه السحب ، وظنوا انهم قد يمسوه او قد بالكلام لعلهم يشوهون منه شعرةً ، وما عرفوا ان بالكرك رجالاً صناديد من علياء المجد قد حدث التاريخ بهم وهم لأحفاد الرسول كرام ، وبأمر الله حبة الزيتون من جبال عجلون في يد العجلوني صارت في حب الهاشمين رصاص .
ظنوا سيدي وما ظنهم بالكرام إلا سراب ، فعذراً سيدي إذ تطاول الرعاع وعذراً سيدي إذ تحدثوا بأسمنا ، ما خولهم إلا غروهم وحقدهم وتغلغل ابليس من حولهم ، إذ صور لهم ان في معان الكرامة والعز رجالً أسوداً قد تناسوا ثورة الشريف وابناءه الأمراء ، يحرفون الكلم عن مواضعه و لم يعلموا ان من اربداً وصفي ستنجب مثله الأربديات مئات الرجال ، بيوم الوغى تعرفهم صقور حره واولاد عمهم بالرمثا ما بيهم اللي يغيب عن ساحات البطوله والشرف ولا بيهم اللي من الموت خاف من طعنة غادر وخوان الموت للشجاع مره وللجبان تحت يدهم الف مره
لا يهمك سيدي ولا يهتز من رمشك شعره ولا حتى يكدر خاطرك لحظه ، هذول قله نعرفهم ونعرف ابجديات الأنتماء والولاء فيهم لبره ، ونعرف سيدي حبك لنا وحبك للوطن اكبر الف مره ، ونعرف حقدهم وكرهم ومرادهم الأردن يكون خراب وفوضى وجهنم حمره ، لكن أن كان بيهم رجل قدام السباع رجالة السلط واولاد عمهم عيال ماجد ابن عدوان روس البلقا وبني صخر حمر النواظر وعباد خيالة الحصان يوقفوا ولو لحظه ، سباع الليل بالغادر ما تاخذهم رحمه .
لا يخيب ظنك بهم سيدي " قول وافعل القول يابو راشد " وراك بني حسن سيوفهم مجاديف للروس اللي خانت وطنها ولو مره ، وفزعتهم جنوب حويطات أسال عنهم الصحرا ، بذكرهم رمالها ترتجف وجبالها تصير مرتعبه ، ومن شمال مفرقهم وديرتهم واولاد عمهم سرحان وسرديه دواسين ظلما عالعادي يصبوا نار مستعره .
حبك سيدي للوطن وعشقك لربعك يتجلى ببيت الشعر عندو البدو تجلس ترشف فنجان قهوة العربان اللي نارها ما طفت مره ، ويوم من زادنا وقرصنا ولزاقياتنا ايدك بالسمن تتغرق ، تتجلى طيبة بني هاشم وتواضعهم وطيب الخلق فيهم اللي سما دوناً عن خلق رب العالمين والله
لله درك سيدي الحسن ما احسنك لله درك سيدي ما أروعك