رئيس مالي يعين فنانا مستشارا له.. ويبحث أزمة النيجر مع بوتين
أخبار البلد-
عُيّن الموسيقي ساليف كيتا مستشاراً لرئيس المجلس العسكري في مالي العقيد أسيمي غويتا، بحسب مرسوم صدر مساء الاثنين
وبرز اسم كيتا ضمن قائمة ضمّت خمسة أشخاص عُيّنوا "مستشارين خاصين" للرئيس المالي، بحسب مرسوم صدر في 11 أغسطس ولا يحدد الدور الذي أوكل لكيتا
مادة اعلانية ويُعرف كيتا (73 عاماً)، الاسم البارز في مجال "الأفرو بوب" و"موسيقى العالم"، بنشاطه السياسي، ويشتهر بدعمه للمجلس العسكري منذ سيطرة العسكريين على السلطة في العام 2020
وجرى تعيينه بعد أسبوع من إعلان استقالته من مجلس شكله العسكريون ويعمل كهيئة تشريعية
وقال في خطاب استقالته الذي تلاه أمام المحكمة "سأظل باستمرار الصديق الدائم لعسكريي بلدي"
وتشهد مالي منذ عام 2012 أزمة أمنية عميقة بدأت في الشمال وامتدت إلى وسط البلد وإلى بوركينا فاسو والنيجر المجاورتين
في سياق آخر، قال غويتا اليوم الثلاثاء إنه تحدث عبر الهاتف مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وناقشا الوضع في النيجر التي استولى فيها مجلس عسكري على السلطة في انقلاب الشهر الماضي
وكتب غويتا على منصة إكس (المعروفة سابقاً بتويتر) أن بوتين "شدد على أهمية التوصل لحل سلمي للوضع من أجل منطقة ساحل أكثر استقراراً"
وتخشى القوى الغربية أن يمضي انقلاب النيجر في نفس طريق مالي المجاورة التي استعان قادتها بمجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة لمساعدتهم في قتال تمرد بعد إطاحتهم بالحكومة قبل ثلاثة أعوام وطردهم القوات الفرنسية
ويتزايد التأييد لروسيا في النيجر على ما يبدو منذ انقلاب يوم 26 يوليو، إذ لوح أنصار المجلس العسكري بالعلم الروسي في عدة تجمعات
وبرز اسم كيتا ضمن قائمة ضمّت خمسة أشخاص عُيّنوا "مستشارين خاصين" للرئيس المالي، بحسب مرسوم صدر في 11 أغسطس ولا يحدد الدور الذي أوكل لكيتا
مادة اعلانية ويُعرف كيتا (73 عاماً)، الاسم البارز في مجال "الأفرو بوب" و"موسيقى العالم"، بنشاطه السياسي، ويشتهر بدعمه للمجلس العسكري منذ سيطرة العسكريين على السلطة في العام 2020
وجرى تعيينه بعد أسبوع من إعلان استقالته من مجلس شكله العسكريون ويعمل كهيئة تشريعية
وقال في خطاب استقالته الذي تلاه أمام المحكمة "سأظل باستمرار الصديق الدائم لعسكريي بلدي"
وتشهد مالي منذ عام 2012 أزمة أمنية عميقة بدأت في الشمال وامتدت إلى وسط البلد وإلى بوركينا فاسو والنيجر المجاورتين
في سياق آخر، قال غويتا اليوم الثلاثاء إنه تحدث عبر الهاتف مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وناقشا الوضع في النيجر التي استولى فيها مجلس عسكري على السلطة في انقلاب الشهر الماضي
وكتب غويتا على منصة إكس (المعروفة سابقاً بتويتر) أن بوتين "شدد على أهمية التوصل لحل سلمي للوضع من أجل منطقة ساحل أكثر استقراراً"
وتخشى القوى الغربية أن يمضي انقلاب النيجر في نفس طريق مالي المجاورة التي استعان قادتها بمجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة لمساعدتهم في قتال تمرد بعد إطاحتهم بالحكومة قبل ثلاثة أعوام وطردهم القوات الفرنسية
ويتزايد التأييد لروسيا في النيجر على ما يبدو منذ انقلاب يوم 26 يوليو، إذ لوح أنصار المجلس العسكري بالعلم الروسي في عدة تجمعات