الخلايلة: الكلمة الخبيثة لها جرح عميق في قلب الإنسان
أخبار البلد-
قال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، الدكتور محمد الخلايلة، إن "الكلمة الخبيثة لها أثر في ذات الإنسان ولها جرح عميق في قلب الإنسان"
وأضاف الخلايلة، في حديثه لبرنامج "حديث الجمعة" الذي يذاع عبر التلفزيون الأردني، أن "النبي صلى الله عليه وسلم قد ذكر بان أحب الناس إلى الله انفعهم للناس، فعندما كان النبي يسأل عن أحب الأعمال إلى الله كان يجيب بحاجات الناس أو بما يدل على سد حاجات الناس".
وبين، "حينما نتحدث عن هذه القضية اليوم، ننظر في مجتمعنا ما هي حاجات الناس حتى نعمل على سدها، فمثلًا في حالة معينة قد يكون سقي الماء، وفي لحظة معينة قد يكون اطعام الطعام، وفي لحظة معينة قد يكون مُداواة إنسان مريض بحاجة لشراء دواء".
وأوضح، "العلماء قالوا إن العبادة المتعدية أفضل من العبادة القاصرة التي تقتصر نفعها على ذات الإنسان، ومن هنا النبي صلى الله عليه وسلم قال احب الناس إلى الله انفعهم للناس وثم ذكر النبي أمثلة على ذلك؛ حيث قال إن أحبُّ الأعمال إلى الله عز وجل، سرور تدخله على مسلم الذي يعد مجاله فسيحًا من خلال صدقة أو هدية أو بكلمة طيبة إن لم يملك أي شيء الإنسان".
وأشار إلى أن "الكلمة الخبيثة لها الأثر في ذات الإنسان ولها جرح عميق في قلب الإنسان؛ لذا كل إنسان عليه أن ينظر بما يتكلم وخاصة أمام الآخرين. رب كلمة تقول لصاحبها دعني أي اتركني".
وأكمل، "النبي صلى الله عليه وسلم قد ذكر بان لأن أمشي مع أخ في حاجة، أحبُّ إلي من أن أعتكف في المسجد، يعني مسجد المدينة شهرا؛ لذا العبادة المتعدية أفضل من العبادة القاصرة".
ودعا إلى ضرورة البحث في الصدقة وأعمال الخير والبر التي تعد ميدانها واسع؛ لدخول السرور إلى الإنسان، لافتا إلى ضرورة السير بحاجات الناس بالعدل وتجنب الباطل.
قال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، الدكتور محمد الخلايلة، إن "الكلمة الخبيثة لها أثر في ذات الإنسان ولها جرح عميق في قلب الإنسان"
وأضاف الخلايلة، في حديثه لبرنامج "حديث الجمعة" الذي يذاع عبر التلفزيون الأردني، أن "النبي صلى الله عليه وسلم قد ذكر بان أحب الناس إلى الله انفعهم للناس، فعندما كان النبي يسأل عن أحب الأعمال إلى الله كان يجيب بحاجات الناس أو بما يدل على سد حاجات الناس".
وبين، "حينما نتحدث عن هذه القضية اليوم، ننظر في مجتمعنا ما هي حاجات الناس حتى نعمل على سدها، فمثلًا في حالة معينة قد يكون سقي الماء، وفي لحظة معينة قد يكون اطعام الطعام، وفي لحظة معينة قد يكون مُداواة إنسان مريض بحاجة لشراء دواء".
وأوضح، "العلماء قالوا إن العبادة المتعدية أفضل من العبادة القاصرة التي تقتصر نفعها على ذات الإنسان، ومن هنا النبي صلى الله عليه وسلم قال احب الناس إلى الله انفعهم للناس وثم ذكر النبي أمثلة على ذلك؛ حيث قال إن أحبُّ الأعمال إلى الله عز وجل، سرور تدخله على مسلم الذي يعد مجاله فسيحًا من خلال صدقة أو هدية أو بكلمة طيبة إن لم يملك أي شيء الإنسان".
وأشار إلى أن "الكلمة الخبيثة لها الأثر في ذات الإنسان ولها جرح عميق في قلب الإنسان؛ لذا كل إنسان عليه أن ينظر بما يتكلم وخاصة أمام الآخرين. رب كلمة تقول لصاحبها دعني أي اتركني".
وأكمل، "النبي صلى الله عليه وسلم قد ذكر بان لأن أمشي مع أخ في حاجة، أحبُّ إلي من أن أعتكف في المسجد، يعني مسجد المدينة شهرا؛ لذا العبادة المتعدية أفضل من العبادة القاصرة".
ودعا إلى ضرورة البحث في الصدقة وأعمال الخير والبر التي تعد ميدانها واسع؛ لدخول السرور إلى الإنسان، لافتا إلى ضرورة السير بحاجات الناس بالعدل وتجنب الباطل.