هل التغيير ...يتناسب مع واقعنا
يحتار المرء في كثير الأحيان، لان الأمر أكبر من أن يقف شخص ما عند حد ويواجه سد منيع وُجدر كثيرة ، في توجيهه لأمر أصبح مقبولا ًلدى أبناء المجتمع ، الذين يتقبلون كل جديد من الأعداء كدخيل على مجتمعاتنا المسلمة منها والعربية.
التي قفزت للحضارة كما قفز العالم بعد الحرب العالمية الثانية التي كانت الحد الفاصل ، بين التخلف العالمي والتطور العلمي والثورة الصناعية ، التي َتبرز فيها من ُهزم في تلك الحرب ، ونذكر منهم كمثل لاقى استحسانا ً في بعض الدول.
منها المانيا واليابان اللتان تعدان من الدول الصناعية الأفضل في العالم ، ونسبة دخل الفرد ومتطلبات الحياة الصعبة ، في زمن ٌ تبدلت فيه الغزلان بالسعادين وهو زمن الخسة والخفة وترك العفة .أن ديدنها هو التقليد.
وتعلمنا ذالك من خلال استعمار فرض علينا دون إرادتنا وليس لنا خيار لا في الوضع ولا في الخلع ، فالواضع والمُنصب والفارض لكل الحكام هم دول الاستعمار والذي خلع حاليا وما زال هو الاستعمار وأتباعه أيضا ً.
وتقليدنا لا معايير تضبطه ولا ضوابط تربطه ، ولا سلوك تسيره ولا عادات توجهه ولا قوانين تربطه... المقلدين لهم الحريه في كل مكان وزمان والتقليد نجيده والتفكير ننبذه لأننا يمنع علينا أن نأكل من نتاج بلدنا ومن خيرات وطننا .
وها هو قمحنا ودقيقنا أمريكا تزودنا به ، وتقدمه كمنح ومساعدات
ويحسب علينا في الموازنة ككلفة وطنية ، ومن اثقال الموازنه وعجزها يكون ، ويبقى كوسيلة ضغط على الشعب من قبل الحكومة التي لا تجيد إدارة البلاد.
لان كل الحكومات الحالية شركاء في زيادة معدل المديونية وتصاعد حجمها ، وإن كانت مفتعلة وصورية من خلال ترك الحرامية ينهبون المقدرات جهارا ً نهارا ً ،دون رقيب أو حسيب من خلال توريث المواقع في المناصب، والأستحواذ عليها من قبل فئة بعينها ومجتمعات بشخوصها.
إل متى سنبقى متخلفين في الإدارة ومصرين على التخلف ولا يروق لكثير من المواطنين التطور المنشود، لأن أصحاب الواسطات والعباءات سينتهي دورهم مع التطورات الجديده ، وهذا هو الهدف الذي لا يستطيع أحد أن يفصح عنه ولا يصرح به، والكل يلمح تلميح .
عن إصلاحات قد تكون صعبة في وقتنا الحالي لأن الذين يمسكون بقبضتهم الحديدية ، في مواقع صنع القرار هم من كان منهم الفاسدين وهم من أستحوذوا على إموال الشعب ومقدراته، ونهبوا ثرواته وبددوا ممتلكاته .
وأغرقوه بالديون الذين سرقوها ولثرواتهم أضافوها ، فحكمونا بالنار والحديد بكذبهم عل سيد البلاد... وفرضهم سياسة فصل
الشعب عن قائده وتخويفهم له وتقسيم الناس بين موالي وغير موالي وهم الكاذبون وهم الغير موالون.
لانهم المستفيدون ..فالزمن تغير والحكم بالعرفية تبدل وتسلط العشائرية تحجم، ولم يتقدم إلا من يقدم للوطن انجازاته العلمية وقدراته الفكرية، إذا كان هناك نية للتغيير، وأنا أشك في ذلك.
لأن الذي يطلب التغيير أمريكا والصهيونية، وهم ألد أعداء البشرية وظلام الشعوب ومدمريها ، وناهبي ثرواتها وصانعي ثوراتها الكاذبة ، والعميلة لهم والمنفذة لسياساتهم.
والخادمة لمصالحهم وهاهي النتائج واضحة للعيان في العراق الذي كان دولة ، وأصبح لا دولة بل كنتونات ودويلات .
التي قفزت للحضارة كما قفز العالم بعد الحرب العالمية الثانية التي كانت الحد الفاصل ، بين التخلف العالمي والتطور العلمي والثورة الصناعية ، التي َتبرز فيها من ُهزم في تلك الحرب ، ونذكر منهم كمثل لاقى استحسانا ً في بعض الدول.
منها المانيا واليابان اللتان تعدان من الدول الصناعية الأفضل في العالم ، ونسبة دخل الفرد ومتطلبات الحياة الصعبة ، في زمن ٌ تبدلت فيه الغزلان بالسعادين وهو زمن الخسة والخفة وترك العفة .أن ديدنها هو التقليد.
وتعلمنا ذالك من خلال استعمار فرض علينا دون إرادتنا وليس لنا خيار لا في الوضع ولا في الخلع ، فالواضع والمُنصب والفارض لكل الحكام هم دول الاستعمار والذي خلع حاليا وما زال هو الاستعمار وأتباعه أيضا ً.
وتقليدنا لا معايير تضبطه ولا ضوابط تربطه ، ولا سلوك تسيره ولا عادات توجهه ولا قوانين تربطه... المقلدين لهم الحريه في كل مكان وزمان والتقليد نجيده والتفكير ننبذه لأننا يمنع علينا أن نأكل من نتاج بلدنا ومن خيرات وطننا .
وها هو قمحنا ودقيقنا أمريكا تزودنا به ، وتقدمه كمنح ومساعدات
ويحسب علينا في الموازنة ككلفة وطنية ، ومن اثقال الموازنه وعجزها يكون ، ويبقى كوسيلة ضغط على الشعب من قبل الحكومة التي لا تجيد إدارة البلاد.
لان كل الحكومات الحالية شركاء في زيادة معدل المديونية وتصاعد حجمها ، وإن كانت مفتعلة وصورية من خلال ترك الحرامية ينهبون المقدرات جهارا ً نهارا ً ،دون رقيب أو حسيب من خلال توريث المواقع في المناصب، والأستحواذ عليها من قبل فئة بعينها ومجتمعات بشخوصها.
إل متى سنبقى متخلفين في الإدارة ومصرين على التخلف ولا يروق لكثير من المواطنين التطور المنشود، لأن أصحاب الواسطات والعباءات سينتهي دورهم مع التطورات الجديده ، وهذا هو الهدف الذي لا يستطيع أحد أن يفصح عنه ولا يصرح به، والكل يلمح تلميح .
عن إصلاحات قد تكون صعبة في وقتنا الحالي لأن الذين يمسكون بقبضتهم الحديدية ، في مواقع صنع القرار هم من كان منهم الفاسدين وهم من أستحوذوا على إموال الشعب ومقدراته، ونهبوا ثرواته وبددوا ممتلكاته .
وأغرقوه بالديون الذين سرقوها ولثرواتهم أضافوها ، فحكمونا بالنار والحديد بكذبهم عل سيد البلاد... وفرضهم سياسة فصل
الشعب عن قائده وتخويفهم له وتقسيم الناس بين موالي وغير موالي وهم الكاذبون وهم الغير موالون.
لانهم المستفيدون ..فالزمن تغير والحكم بالعرفية تبدل وتسلط العشائرية تحجم، ولم يتقدم إلا من يقدم للوطن انجازاته العلمية وقدراته الفكرية، إذا كان هناك نية للتغيير، وأنا أشك في ذلك.
لأن الذي يطلب التغيير أمريكا والصهيونية، وهم ألد أعداء البشرية وظلام الشعوب ومدمريها ، وناهبي ثرواتها وصانعي ثوراتها الكاذبة ، والعميلة لهم والمنفذة لسياساتهم.
والخادمة لمصالحهم وهاهي النتائج واضحة للعيان في العراق الذي كان دولة ، وأصبح لا دولة بل كنتونات ودويلات .