الجيطان ممثلا للاردن في " العمل العربية"
أخبار البلد-
أُنتخب نائب رئيس مجلس إدارة غرفة صناعة الأردن محمد وليد الجيطان عضواً في مجلس إدارة منظمة العمل العربية، كممثلاً عن أصحاب العمل، ذلك خلال الدورة التاسعة والأربعين لمؤتمر العمل العربي التي عقدت في القاهرة بمشاركة وزراء العمل وممثلي أصحاب العمل والعمال من 21 دولة عربية.
وقد أكد الجيطان أن انتخابه جاء ليؤكد دور الأردن في المنظمة وبأن المرحلة الممقبلة تتضمن عملاً عربياً مشتركاً على مختلف المستويات، كما شدد الجيطان على أهمية التعاون المشترك بين أطراف الإنتاج الثلاث (الحكومة وأصحاب العمل والعمال) في الوطن العربي، والتي كانت السبب في مواجهة الدول العربية لكافة التحديات التي عصفت بكافة اقتصاديات وأسواق العمل عالمياً بداً من جائحة كورونا انتهاءاً بالأزمة الروسية الأوكرانية.
وقد نوه الجيطان إلى أهمية وجود تعاون عربي مشترك لأهميته الكبرى في النهوض بأسواق العمل العربية والتخلص من معضلة البطالة التي تؤرق غالبية اقتصاداتها، وهذا سيكون من خلال دعم كافة مشاريع ريادة الأعمال والأفكار الابداعية ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة لما لها من دور كبير في خلق فرص العمل ودعم الاقتصاد الوطني لمختلف الدول العربية.
وقد جاء هذا المؤتمر في دورته التاسعة والأربعين لمناقشة تقرير "الحوار الاجتماعي بين تحديات الحاضر وآفاق المستقبل"، وبحث سبل تعزيز آليات النهوض بالحوار الاجتماعي على المستويين الوطني والقومي كخيار استراتيجي أمثل لتعزيز مقدرة الاقتصادات والمجتمعات على الصمود إزاء تلك الأزمات، واحتواء تداعياتها والتكيف مع التحولات وتطويعها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، واستثمار دوره في خلق المسارات والتفاهمات التي تستجيب لاحتياجات أطراف الإنتاج الثلاثة والمجتمع، خلال عقد اجتماعي شامل يمثل أرضية مشتركة توحد الرؤى والاهداف وتحدد التزامات كل طرف بما من شأنه الحفاظ على الحقوق والمكتسبات وتحقيق العدالة الاجتماعية.
وقد أكد الجيطان أن انتخابه جاء ليؤكد دور الأردن في المنظمة وبأن المرحلة الممقبلة تتضمن عملاً عربياً مشتركاً على مختلف المستويات، كما شدد الجيطان على أهمية التعاون المشترك بين أطراف الإنتاج الثلاث (الحكومة وأصحاب العمل والعمال) في الوطن العربي، والتي كانت السبب في مواجهة الدول العربية لكافة التحديات التي عصفت بكافة اقتصاديات وأسواق العمل عالمياً بداً من جائحة كورونا انتهاءاً بالأزمة الروسية الأوكرانية.
وقد نوه الجيطان إلى أهمية وجود تعاون عربي مشترك لأهميته الكبرى في النهوض بأسواق العمل العربية والتخلص من معضلة البطالة التي تؤرق غالبية اقتصاداتها، وهذا سيكون من خلال دعم كافة مشاريع ريادة الأعمال والأفكار الابداعية ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة لما لها من دور كبير في خلق فرص العمل ودعم الاقتصاد الوطني لمختلف الدول العربية.
وقد جاء هذا المؤتمر في دورته التاسعة والأربعين لمناقشة تقرير "الحوار الاجتماعي بين تحديات الحاضر وآفاق المستقبل"، وبحث سبل تعزيز آليات النهوض بالحوار الاجتماعي على المستويين الوطني والقومي كخيار استراتيجي أمثل لتعزيز مقدرة الاقتصادات والمجتمعات على الصمود إزاء تلك الأزمات، واحتواء تداعياتها والتكيف مع التحولات وتطويعها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، واستثمار دوره في خلق المسارات والتفاهمات التي تستجيب لاحتياجات أطراف الإنتاج الثلاثة والمجتمع، خلال عقد اجتماعي شامل يمثل أرضية مشتركة توحد الرؤى والاهداف وتحدد التزامات كل طرف بما من شأنه الحفاظ على الحقوق والمكتسبات وتحقيق العدالة الاجتماعية.