مطالب المعلمين عادله ........لكن الطلبة هم الضحية
مطالب المعلمين عادله ........لكن الطلبة هم الضحية
انه لأمر محزن أن ترى جحافل الطلبة يتسكعون في الشوارع وفي الحدائق العامة ليتلقون دروسا جديدة في التسكع فوق ما يحملون ألا من رحم ربي .
أومن ويؤمن معي كل صاحب ضمير حي بان المعلم هو الركن الأساسي في الحياة بدء من العملية التربوية والتعليمية من بعدها وان من الواجب أن يجد كل عناية ورعاية لينهض بالعملية التربوية والتعليمة التي هوت نتيجة إغفال حكومات متعاقبة عن النهوض بشان المعلم ليلقى كل شيء على كاهل هذه الحكومة التي قدمت الكثير للمعلمين على الرغم من أن الرحلة طويلة فالمعلم يحتاج للكثير ليكن الهم الأول للحكومة لتوفير الحياة الكريمة له والتي تنعكس بالتالي على مخرجات العملية التربوية والتعليمة من خلال جيل متسلح تربويا وتعليما لان هذا هو عماد التنمية أن كنا نبتغيها .
أما وقد سارت الحكومة في الطريق الصحيح وان لم تصل للغاية المنشودة فان حريا بالمعلمين المكتوين بناريين أولهما وضعهما الذي لا يسر العدو قبل الصديق والنار الأخرى رؤيتهم لأبنائهم الطلبة واوضاعهم المساوية علاوة على أن لهم أبناء من أصلابهم بينهم أن يتحاملوا على أنفسهم حتى لا يكن الحمل ثقيلا على الوطن في قادم الأيام ويعيدوا أبنائنا من تشردهم لقاعات درسهم ,فان حريا أن يتوجه الطرفين إلى منتصف الطريق معلمين هم الأبرز هنا وحكومة لا يريحها الانحدار التربوي والتعليمي الذي هوى في هذين اليومين لواد سحيق كان الأمر بالغ منتصفه من قبل وذلك من خلال معرفة مطالب المعلمين والجلوس معهم بشكل حقيقي والتوصل لوثيقة شرف تتحقق فيها المطالب وفق الإمكانيات وبشكل جدي وعودة الأمور لطبيعتها ,لان الأمور أن بقيت كذلك فان العملية التعليمة ومن قبلها التربية يصبح أصلاحها مستحيل حينها لن ينفع الندم لان لب المشكلة الطالب وسنتكبد الملايين حتى نعيده لوضعه السابق دون جدوى ,الأمر يتطلب أن ننظر من المنظار الأخر مصلحة البلد وأبنائه قبل فوات الأوان فالأمر جد خطير ..........فهل من متعظ
حمى الله الأردن من عاديات تجهمه وما هذه إلا منها ,وقيض الله الحلول لطرفي التناحر لنشل الضحايا وهم الطلبة براثن التشرد انه سميع مجيب
انه لأمر محزن أن ترى جحافل الطلبة يتسكعون في الشوارع وفي الحدائق العامة ليتلقون دروسا جديدة في التسكع فوق ما يحملون ألا من رحم ربي .
أومن ويؤمن معي كل صاحب ضمير حي بان المعلم هو الركن الأساسي في الحياة بدء من العملية التربوية والتعليمية من بعدها وان من الواجب أن يجد كل عناية ورعاية لينهض بالعملية التربوية والتعليمة التي هوت نتيجة إغفال حكومات متعاقبة عن النهوض بشان المعلم ليلقى كل شيء على كاهل هذه الحكومة التي قدمت الكثير للمعلمين على الرغم من أن الرحلة طويلة فالمعلم يحتاج للكثير ليكن الهم الأول للحكومة لتوفير الحياة الكريمة له والتي تنعكس بالتالي على مخرجات العملية التربوية والتعليمة من خلال جيل متسلح تربويا وتعليما لان هذا هو عماد التنمية أن كنا نبتغيها .
أما وقد سارت الحكومة في الطريق الصحيح وان لم تصل للغاية المنشودة فان حريا بالمعلمين المكتوين بناريين أولهما وضعهما الذي لا يسر العدو قبل الصديق والنار الأخرى رؤيتهم لأبنائهم الطلبة واوضاعهم المساوية علاوة على أن لهم أبناء من أصلابهم بينهم أن يتحاملوا على أنفسهم حتى لا يكن الحمل ثقيلا على الوطن في قادم الأيام ويعيدوا أبنائنا من تشردهم لقاعات درسهم ,فان حريا أن يتوجه الطرفين إلى منتصف الطريق معلمين هم الأبرز هنا وحكومة لا يريحها الانحدار التربوي والتعليمي الذي هوى في هذين اليومين لواد سحيق كان الأمر بالغ منتصفه من قبل وذلك من خلال معرفة مطالب المعلمين والجلوس معهم بشكل حقيقي والتوصل لوثيقة شرف تتحقق فيها المطالب وفق الإمكانيات وبشكل جدي وعودة الأمور لطبيعتها ,لان الأمور أن بقيت كذلك فان العملية التعليمة ومن قبلها التربية يصبح أصلاحها مستحيل حينها لن ينفع الندم لان لب المشكلة الطالب وسنتكبد الملايين حتى نعيده لوضعه السابق دون جدوى ,الأمر يتطلب أن ننظر من المنظار الأخر مصلحة البلد وأبنائه قبل فوات الأوان فالأمر جد خطير ..........فهل من متعظ
حمى الله الأردن من عاديات تجهمه وما هذه إلا منها ,وقيض الله الحلول لطرفي التناحر لنشل الضحايا وهم الطلبة براثن التشرد انه سميع مجيب