طرح “الإطار الوطني للأمن السيبراني” للاستشارة نهاية الشهر
أخبار البلد-
أعلن رئيس المركز الوطني للأمن السيبراني المهندس بسام المحارمة، أمس أن المركز سيطرح مسودة "الإطار الوطني للأمن السيبراني” للاستشارة العامة مع الجهات المعنية والمهتمين في المملكة أواخر الشهر الحالي.
وقال المحارمة لـ”الغد”: "إن المركز يعمل حاليا على الانتهاء من صياغة مسودة الإطار الوطني للأمن السيبراني بشكلها النهائي، وهي الآن في مراحلها النهائية”.
و”الإطار الوطني للأمن السيبراني” هو: مجموعة من المعايير الوطنية التي يجب على المؤسسات من القطاعين العام والخاص والمؤسسات الأهلية الالتزام بها وتوفير الحد الأدنى منها ضمانا لحماية المعلومات والبيانات والشبكات، بحسب المحارمة.
وقال: "إن هذا الإطار يلزم المؤسسات الحكومية والمؤسسات الحيوية من القطاع الخاص بتطبيق الحد الأدنى من المعايير لضمان وجود الأدوات الممكنة للحماية، مؤكدا أن دول العالم تطبق وتوفر مثل هذا الإطار وسيلة لتعزيز الأمن السيبراني فيها ولحماية مؤسساتها من الهجمات السيبرانية والاختراقات.
وأشار إلى أن عمل المركز على إنجاز هذا الإطار يأتي انطلاقا من دور المركز الرئيسي في التعامل مع الأحداث المتعلقة في الأمن السيبراني.
وكان المركز الوطني للأمن السيبراني تعامل مع 1191 حادثة ومحاولة اختراق سيبراني رئيسية خلال 11 شهرا من العام الماضي، استهدفت المواقع الإلكترونية للمؤسسات الحكومية والوزارات.
ويتولى المركز الوطني للأمن السيبراني العديد من المهام أبرزها، إعداد استراتيجيات وسياسات ومعايير الأمن السيبراني ومراقبة تطبيقها ووضع الخطط والبرامج اللازمة لتنفيذها ورفعها للمجلس لإقرارها.
وقال المحارمة لـ”الغد”: "إن المركز يعمل حاليا على الانتهاء من صياغة مسودة الإطار الوطني للأمن السيبراني بشكلها النهائي، وهي الآن في مراحلها النهائية”.
و”الإطار الوطني للأمن السيبراني” هو: مجموعة من المعايير الوطنية التي يجب على المؤسسات من القطاعين العام والخاص والمؤسسات الأهلية الالتزام بها وتوفير الحد الأدنى منها ضمانا لحماية المعلومات والبيانات والشبكات، بحسب المحارمة.
وقال: "إن هذا الإطار يلزم المؤسسات الحكومية والمؤسسات الحيوية من القطاع الخاص بتطبيق الحد الأدنى من المعايير لضمان وجود الأدوات الممكنة للحماية، مؤكدا أن دول العالم تطبق وتوفر مثل هذا الإطار وسيلة لتعزيز الأمن السيبراني فيها ولحماية مؤسساتها من الهجمات السيبرانية والاختراقات.
وأشار إلى أن عمل المركز على إنجاز هذا الإطار يأتي انطلاقا من دور المركز الرئيسي في التعامل مع الأحداث المتعلقة في الأمن السيبراني.
وكان المركز الوطني للأمن السيبراني تعامل مع 1191 حادثة ومحاولة اختراق سيبراني رئيسية خلال 11 شهرا من العام الماضي، استهدفت المواقع الإلكترونية للمؤسسات الحكومية والوزارات.
ويتولى المركز الوطني للأمن السيبراني العديد من المهام أبرزها، إعداد استراتيجيات وسياسات ومعايير الأمن السيبراني ومراقبة تطبيقها ووضع الخطط والبرامج اللازمة لتنفيذها ورفعها للمجلس لإقرارها.