يذكر أن رشدي البالغ 75 عاما، قضى منها 33 عاما مختبئا، بعد إصدار آية الله الخميني فتوى بقتله عام 1989، بعد نشره رواية "آيات شيطانية" التي أثارت مشاعر المسلمين في العالم، ما دفع الشاب الأمريكي ذا الأصول اللبنانية هادي مطر والبالغ 24 عاما لمهاجمته خلال استعداده لإلقاء محاضرة في نيويورك في الـ12 من أغسطس الماضي.

ونقل رشدي إلى مستشفى بنسلفانيا لتلقي العلاج، حيث أخضع للتنفس الصناعي.

ولم يفصح ويلي عن أي تفاصيل إضافية حول مكان رشيدي، لكنه أكد أن لا خطر على حياته