ابسوس للأبحاث تصدر نتائج دراسة وسائل الاعلام والإتصال لنصف السنة الثاني من عام 2011
أصدرت شركة ابسوس ستات الأردن للدراسات والأبحاث التسويقية مؤخرا نتائج دراسة الإعلام وقنوات الاتصال National Media Analysis لنصف السنة الثاني من عام 2011 والتي تهدف إلى تحليل مدى متابعة الأردنيين لوسائل الإعلام المختلفة من الجرائد والمجلات المطبوعة والراديو والتلفزيون، بالإضافة إلى مدى إستخدامهم لوسائل الإتصال كالهاتف الخلوي والثابت والإنترنت، و جاء توقيت هذه الدراسة ليوضح مدى تأثر الاردنيين بوسائط الاعلام الرقمية من الوسائط تقليدية و الوسائط الرقمية الجديدة كالهواتف الذكية و الالواح الرقمية (Tablet) . وتتطرق الدراسة ايضا إلى البحث في عدد من المؤشرات الرئيسية عن قطاعات البنوك والعقار والسياحة والسفر وغيرها، كما تشمل الدراسة أيضا العديد من المعلومات الديموغرافية للأردنيين كالعمر والجنس والدخل ومنطقة السكن والمستوى التعليمي والوظيفي والتي يمكن ربطها بنتائج الدراسة للقيام بتحليل أكثر تفصيلا حسب الفئة المستهدفة.
وأفاد السيد محمد جرار مسؤول قسم أبحاث الإعلام في شركة إبسوس ستات الأردن أن نتائج دراسة الإعلام وقنوات الاتصال الدورية التي تجريها شركة ابسوس بشكل نصف سنوي تعتمد عليها العديد من الشركات والمؤسسات كمرجع رئيسي لإعداد خططها التسويقية والإعلانية حيث تمكنهم من: معرفة وتحديد وسائل وقنوات الإعلام الأكثر متابعة من قبل الجمهور المستهدف والتي تساعدهم في بناء خططهم الإعلانية، بالاضافة الى تحديد الميزانية الاعلانية المثلى، كما تمكن الشركات من تقييم مدى فاعلية الخطط الاعلانية الموضوعة ومعرفة حجم السوق للعديد من القطاعات الرئيسة في الاردن.
هذا وقامت شركة إبسوس خلال هذه الدراسة بمقابلة أكثر من 3,200 شخص من المواطنين الأردنيين ممن تزيد أعمارهم عن 15 سنة خلال شهر تشرين الاول 2011 ليمثلوا محافظات المملكة الاثنتي عشر، وذلك بشكل عشوائي ووجها لوجه في منازلهم لاستطلاع مشاهداتهم واستماعهم وقراءاتهم لوسائل الإعلام المختلفة حيث تم اختيار شخص واحد فقط من كل منزل خضع لعملية الاستطلاع لتكون العينة ممثلة لسكان المملكة، طبقاً للعمر والجنس ومنطقة السكن، موزعة حسب التعداد السكاني لدائرة الإحصاءات العامة لعام 2004 وتقديرات النمو السكاني لعام 2011.
وتجدر الإشارة إلى أن إبسوس هي عضو في جمعية إيزومار ESOMAR - الجمعية العالمية لمتخصصي الأبحاث – وهي مصنفة كثاني أكبر شركة في مجال البحوث والدراسات الميدانية في العالم. كما تنتشر مكاتب مجموعة إبسوس، التي تأسست عام 1975، في أكثر من 80 دولة موزعة على دول أوروبا والأمريكيتين الشمالية والجنوبية ومنطقة الشرق الأوسط، إضافة للشرق الأقصى وأستراليا و إفريقيا وتتخذ من العاصمة الفرنسية باريس مقراً رئيسياً لها. أمّا مكاتبها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فإنها تتواجد في كل من دول الكويت والإمارات العربية المتحدة والسعودية والبحرين ولبنان وسوريا ومصر والعراق والمغرب والأردن و قطر.
وأفاد السيد محمد جرار مسؤول قسم أبحاث الإعلام في شركة إبسوس ستات الأردن أن نتائج دراسة الإعلام وقنوات الاتصال الدورية التي تجريها شركة ابسوس بشكل نصف سنوي تعتمد عليها العديد من الشركات والمؤسسات كمرجع رئيسي لإعداد خططها التسويقية والإعلانية حيث تمكنهم من: معرفة وتحديد وسائل وقنوات الإعلام الأكثر متابعة من قبل الجمهور المستهدف والتي تساعدهم في بناء خططهم الإعلانية، بالاضافة الى تحديد الميزانية الاعلانية المثلى، كما تمكن الشركات من تقييم مدى فاعلية الخطط الاعلانية الموضوعة ومعرفة حجم السوق للعديد من القطاعات الرئيسة في الاردن.
هذا وقامت شركة إبسوس خلال هذه الدراسة بمقابلة أكثر من 3,200 شخص من المواطنين الأردنيين ممن تزيد أعمارهم عن 15 سنة خلال شهر تشرين الاول 2011 ليمثلوا محافظات المملكة الاثنتي عشر، وذلك بشكل عشوائي ووجها لوجه في منازلهم لاستطلاع مشاهداتهم واستماعهم وقراءاتهم لوسائل الإعلام المختلفة حيث تم اختيار شخص واحد فقط من كل منزل خضع لعملية الاستطلاع لتكون العينة ممثلة لسكان المملكة، طبقاً للعمر والجنس ومنطقة السكن، موزعة حسب التعداد السكاني لدائرة الإحصاءات العامة لعام 2004 وتقديرات النمو السكاني لعام 2011.
وتجدر الإشارة إلى أن إبسوس هي عضو في جمعية إيزومار ESOMAR - الجمعية العالمية لمتخصصي الأبحاث – وهي مصنفة كثاني أكبر شركة في مجال البحوث والدراسات الميدانية في العالم. كما تنتشر مكاتب مجموعة إبسوس، التي تأسست عام 1975، في أكثر من 80 دولة موزعة على دول أوروبا والأمريكيتين الشمالية والجنوبية ومنطقة الشرق الأوسط، إضافة للشرق الأقصى وأستراليا و إفريقيا وتتخذ من العاصمة الفرنسية باريس مقراً رئيسياً لها. أمّا مكاتبها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فإنها تتواجد في كل من دول الكويت والإمارات العربية المتحدة والسعودية والبحرين ولبنان وسوريا ومصر والعراق والمغرب والأردن و قطر.