رسمياً .. «فيفا» يؤكد لاتحاد كرة القدم ترحيل «الانذارات» للدور الحاسم
رد امس الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» على الاستفسار الذي بعثه الاتحاد الاردني مؤخراً حول التعليمات التي تختص بترحيل الانذارات والعقوبات من الدور الثالث لتصفيات كأس العالم (2014) الى المرحلة الحاسمة بالتأكيد على «الترحيل».
وكما اشارت «الرأي» مؤخراً، بات الجهاز الفني للمنتخب الوطني قريباً من خوض المباراة الاخيرة من الدور الثالث لتصفيات كأس العالم أمام الصين بالتشكيل الرديف أو البديل وفقاً للرد الرسمي من «فيفا»، حيث يقع ستة لاعبين من «النشامى» تحت تهديد الايقاف عن المباراة الافتتاحية من الدور الحاسم للتصفيات والتي تنطلق مطلع حزيران القادم، وهم حسن عبد الفتاح وخليل بني عطية وباسم فتحي وعامر ذيب ومحمود شلباية وأنس بني ياسين.
وتنص تعليمات الاتحاد الدولي على ايقاف اي لاعب ينال بطاقتين صفراوين لمباراة واحدة، وهو الامر الذي يخشاه الجهاز الفني، حيث يملك كُل من اللاعبين الستة بطاقة صفراء واحدة حتى الان، ما يعني ان الحصول على بطاقة صفراء اخرى امام الصين يكلف الاحتجاب عن المباراة الاولى من الدور الحاسم.
ووفقاً للمستجدات الاخيرة، فان المدير الفني العراقي عدنان حمد يفاضل بين خيارين، الاول يتضمن عدم استدعاء اللاعبين المهددين بالايقاف الى معسكر دبي الشهر المقبل، وبالتالي عدم خوض لقاء ايران والودي في (23) المقبل ومواجهة الصين في (29) منه، في حين يبرز الخيار الاقرب باستدعاء جميع اللاعبين دون المجازفة باشراك اي منهم بموقعة بكين بعد خوضهم لودية ايران، ما يعني ان جميع الخيارات لا تتضمن اشراك «المهددين» بمواجهة الصين، الامر الذي يرشح دخول هذا اللقاء بـ»البدلاء».
وبحسب مصدر مطلع، فان حمد يعول كثيراً على جاهزية نجومه للدور الاخير من التصفيات دون النظر الى تصنيف المنتخب دولياً والذي ترتكز عليه قرعة هذا الدور، حيث تدخل نتيجة مباراة الصين بشكل اساسي في تصنيف «فيفا»، لكن الاهم للجهاز الفني حالياً هو تواجد كافة اللاعبين لاستحقاق حزيران بغض النظر عن نتيجة بكين.
واضاف المصدر: لا شك بأن نتيجة مباراة الصين مهمة للمنتخب الوطني، لكن الفوز بهذا اللقاء لا يعطي اي ضمانات مؤكدة حول القرعة .. في حين يضمن الجهاز الفني بعدم اشراك اللاعبين المهددين بالايقاف في المباراة الاخيرة الشهر المقبل دخول الدور الحاسم من التصفيات بجميع اللاعبين بعيداً عن الايقاف.
وكان المنتخب الوطني ضمن تأهله الى الدور الحاسم من التصفيات بتصدره للمجموعة الاولى بالشراكة مع العراق، في حين فقد منتخبا الصين وسنغافورة فرصة المنافسة تماماً على العبور بغض النظر عن نتائج الجولة الاخيرة من الدور الثالث، الامر الذي يمنح «النشامى» فرصة عدم المخاطرة امام الصين انتظاراً لقرعة الدور الحاسم التي تقام في منتصف اذار القادم.
ويرصد الجهاز الفني عدد من الاسماء خلال الفترة القادمة لاعادة استدعائهم لتجمع المنتخب الاعداداي لرحلة بكين، وفهم ان حمد يركز كثيراً على لاعبي المنتخب الذين شاركوا مؤخراً في دورة الالعاب العربية والتي جرت بالدوحة القطرية الى جانب اللاعبين الذين ابتعدوا مؤخراً عن المنتخب لاسباب مختلفة امثال احمد عبد الحليم ومؤيد ابو كشك.
وكما اشارت «الرأي» مؤخراً، بات الجهاز الفني للمنتخب الوطني قريباً من خوض المباراة الاخيرة من الدور الثالث لتصفيات كأس العالم أمام الصين بالتشكيل الرديف أو البديل وفقاً للرد الرسمي من «فيفا»، حيث يقع ستة لاعبين من «النشامى» تحت تهديد الايقاف عن المباراة الافتتاحية من الدور الحاسم للتصفيات والتي تنطلق مطلع حزيران القادم، وهم حسن عبد الفتاح وخليل بني عطية وباسم فتحي وعامر ذيب ومحمود شلباية وأنس بني ياسين.
وتنص تعليمات الاتحاد الدولي على ايقاف اي لاعب ينال بطاقتين صفراوين لمباراة واحدة، وهو الامر الذي يخشاه الجهاز الفني، حيث يملك كُل من اللاعبين الستة بطاقة صفراء واحدة حتى الان، ما يعني ان الحصول على بطاقة صفراء اخرى امام الصين يكلف الاحتجاب عن المباراة الاولى من الدور الحاسم.
ووفقاً للمستجدات الاخيرة، فان المدير الفني العراقي عدنان حمد يفاضل بين خيارين، الاول يتضمن عدم استدعاء اللاعبين المهددين بالايقاف الى معسكر دبي الشهر المقبل، وبالتالي عدم خوض لقاء ايران والودي في (23) المقبل ومواجهة الصين في (29) منه، في حين يبرز الخيار الاقرب باستدعاء جميع اللاعبين دون المجازفة باشراك اي منهم بموقعة بكين بعد خوضهم لودية ايران، ما يعني ان جميع الخيارات لا تتضمن اشراك «المهددين» بمواجهة الصين، الامر الذي يرشح دخول هذا اللقاء بـ»البدلاء».
وبحسب مصدر مطلع، فان حمد يعول كثيراً على جاهزية نجومه للدور الاخير من التصفيات دون النظر الى تصنيف المنتخب دولياً والذي ترتكز عليه قرعة هذا الدور، حيث تدخل نتيجة مباراة الصين بشكل اساسي في تصنيف «فيفا»، لكن الاهم للجهاز الفني حالياً هو تواجد كافة اللاعبين لاستحقاق حزيران بغض النظر عن نتيجة بكين.
واضاف المصدر: لا شك بأن نتيجة مباراة الصين مهمة للمنتخب الوطني، لكن الفوز بهذا اللقاء لا يعطي اي ضمانات مؤكدة حول القرعة .. في حين يضمن الجهاز الفني بعدم اشراك اللاعبين المهددين بالايقاف في المباراة الاخيرة الشهر المقبل دخول الدور الحاسم من التصفيات بجميع اللاعبين بعيداً عن الايقاف.
وكان المنتخب الوطني ضمن تأهله الى الدور الحاسم من التصفيات بتصدره للمجموعة الاولى بالشراكة مع العراق، في حين فقد منتخبا الصين وسنغافورة فرصة المنافسة تماماً على العبور بغض النظر عن نتائج الجولة الاخيرة من الدور الثالث، الامر الذي يمنح «النشامى» فرصة عدم المخاطرة امام الصين انتظاراً لقرعة الدور الحاسم التي تقام في منتصف اذار القادم.
ويرصد الجهاز الفني عدد من الاسماء خلال الفترة القادمة لاعادة استدعائهم لتجمع المنتخب الاعداداي لرحلة بكين، وفهم ان حمد يركز كثيراً على لاعبي المنتخب الذين شاركوا مؤخراً في دورة الالعاب العربية والتي جرت بالدوحة القطرية الى جانب اللاعبين الذين ابتعدوا مؤخراً عن المنتخب لاسباب مختلفة امثال احمد عبد الحليم ومؤيد ابو كشك.