موسى الصدر لم يقتل... مات

وفق مصادر إعلامية ، ونقلاً عن مصدر وزاري رفيع في المجلس الانتقالي الليبي للجديد رُصد أتصال من مصطفى عبد الجليل برئيس الحكومة نجيب ميقاتي يبلغه فيه أن الامام المغيب موسى الصدر توفي طبيعياً عام ثمانية وتسعين وقد توصلت السلطات الليبية الجديدة الى هذه المعلومات من وثائق وشهود عيان عاصروا تلك المرحلة وبينهم من قام بوضع جثة الامام الصدر في إحدى ثلاجات العاصمة طرابلس مع ثماني جثث أخرى بعد أن كان قد معتقلا في سجن طرابلس المركزي.