وأشار المجالي في حديث إلى "بترا" إلى أن الخصاونة كان متابعا بشكل مباشر لمجريات ما حدث في المفرق قبل واثناء وقوعه.

واضاف المجالي ان الرئيس اجرى كذلك اتصالات مع قيادات الاخوان المسلمين، وقام بدور كبير في تهدئة الامور.

وقال انه هو كان ايضا على اتصال مباشر مع رئيس الوزراء ومع مدير الامن العام وقيادات امنية، ومن الاخوان المسلمين جرى خلالها تبادل المعلومات والوقوف على التطورات .

واوضح ان موظفا من رئاسة الوزراء، من ابناء المفرق كان مكلفا بمتابعة الوضع ونقل صورة واضحة لما كان يجري.

وكان وزير الداخلية محمد الرعود تابع ايضا مجريات الاحداث من خلال غرفة عمليات وكان على اتصال مع رئيس الوزراء وجميع المعنيين.