شركة منكوبة وزلزال السهم


شركة منكوبة أو في طريقها للإندثار والانشطار والانفجار جرّاء فشل كل محاولات التسوية مع احد المتهمين الذي اغلق هواتفه وأوصد أبواب الحوار بإحكام وبات خارج التغطية عفوا خارج التسوية التي انعكست على مكانة الشركة المحتضرة والخالية من أية نوافذ أمل أو عمل

الشركة تعرضت لهزة وزلزال ضرب أسهمها وأوصلها الى الحدود الدنيا والتي كان آخرها قيام إحدى الشركات برمي مئات الآلاف من الأسهم مكتفية بحفنة قروش بعد ان ملت من الوعود والعهود والحبال المعلقة مما صعب المهمة على السهم الذي سيتراجع كثيراً بسبب قيام من يدافع عن السهم من ناحية وبسبب ان حبال المحاكم الطويلة قد بخرت كل الوعود التي كانت مجرد وهم وتضليل وخداع حيث من المتوقع أن يصل سعر السهم إلى قروش معدودة.