براعــــم مســـنّة 5
براعم مســـنّـة 5
الذي علّم بالقلم - في كثير من الأحيان تتحول الكلمة التي تكتب بالقلم الذي يُعلّمنا الى رصاصة أو أكثر - سبحان المعبود .
قضايا الوطن لا تحتاج الى سرد، فأي طفل يستطيع سردها. قضايا الوطن تحتاج الى تركيز الضوء عليها حتى يتم إيجاد حلول لها.
ينبغي مواجهة نواب الأمــــة و الطلب منهم التقدم بتشريع لرفع الحد الأدنى للأجور الى 300 دينار، فالمواطن قد أصيب بفقر الدم و غيره من الأمراض، و هذه مسؤولية مثقفي الأمـــــــة.
الأحكام المسبقة خطرة، و خطورتها قد تصل حد الكارثة الحقيقية.
قالت لوالد الإبن بكل أدب: حسبنا الله و نعم الوكيل. نقل الوالد عبارتها لإبنه كالتالي: قالت الله يعدمك !!!
سبحان الله، كثير من الناس يعوزهم أسلوب التحدث مع الآخرين و كأنهم قد قدموا للتو من غابة.
يسري الفساد في عروق معظم أصحاب المهن و خصوصا الذين يبيعون اللحوم و الذين يوزعون جرات الغاز.
لكل إنسان صورة في أذهان الآخرين، و هي بالطبع مختلفة تماما عن صورته المعلقة على حائط ذهنه. الإختلاف تصنعه نفوس الآخرين، و غالبا ما يكون غير سوي أو غير دقيق. سبحان المعبود.
حـــرد الكبيــــر غير لائق بتاتا، فهو يعطي الإنطباع بعدم إكتمال مرحلة نضوج الشخصية بل ضعفها و عدم قدرتها على المواجهة.
أصغر موظف ممكن جدا أن يقول لك: مش عارف مع مين بتحكي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - ما أجمل لغة الحوار هذه !
لكي لا تُنعت بالسطحية: ما بين ظاهر الأمور و حقيقتها ليست فجوة بل هي الطريق نحو الحقيقة و التي ينبغي عليك السير عليها ليكتمل إدراكك لما إقتربت من إدراكه.
في كثير من الأحيان تخطئ في تبني حسن النية عند تعاملك مع الآخرين !
كلام عميق: الغربة الحقيقية هي البعد عن ما يرضي الخالق عز و جل و هو في دنيا لا تساوي عند الله جناح بعوضة . لا الفقر المادي غربة، و لا غربة في المسافات.
في محاولة فرض النفس - إذا كان الموقف جدير بذلك - يكون الحافر الذي يمد محرك العزم و التصميم و الإرادة على أن يعمل بكامل طاقته ليصل المرء الى دائرة الفرض بإنتظارك...
الذي علّم بالقلم - في كثير من الأحيان تتحول الكلمة التي تكتب بالقلم الذي يُعلّمنا الى رصاصة أو أكثر - سبحان المعبود .
قضايا الوطن لا تحتاج الى سرد، فأي طفل يستطيع سردها. قضايا الوطن تحتاج الى تركيز الضوء عليها حتى يتم إيجاد حلول لها.
ينبغي مواجهة نواب الأمــــة و الطلب منهم التقدم بتشريع لرفع الحد الأدنى للأجور الى 300 دينار، فالمواطن قد أصيب بفقر الدم و غيره من الأمراض، و هذه مسؤولية مثقفي الأمـــــــة.
الأحكام المسبقة خطرة، و خطورتها قد تصل حد الكارثة الحقيقية.
قالت لوالد الإبن بكل أدب: حسبنا الله و نعم الوكيل. نقل الوالد عبارتها لإبنه كالتالي: قالت الله يعدمك !!!
سبحان الله، كثير من الناس يعوزهم أسلوب التحدث مع الآخرين و كأنهم قد قدموا للتو من غابة.
يسري الفساد في عروق معظم أصحاب المهن و خصوصا الذين يبيعون اللحوم و الذين يوزعون جرات الغاز.
لكل إنسان صورة في أذهان الآخرين، و هي بالطبع مختلفة تماما عن صورته المعلقة على حائط ذهنه. الإختلاف تصنعه نفوس الآخرين، و غالبا ما يكون غير سوي أو غير دقيق. سبحان المعبود.
حـــرد الكبيــــر غير لائق بتاتا، فهو يعطي الإنطباع بعدم إكتمال مرحلة نضوج الشخصية بل ضعفها و عدم قدرتها على المواجهة.
أصغر موظف ممكن جدا أن يقول لك: مش عارف مع مين بتحكي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - ما أجمل لغة الحوار هذه !
لكي لا تُنعت بالسطحية: ما بين ظاهر الأمور و حقيقتها ليست فجوة بل هي الطريق نحو الحقيقة و التي ينبغي عليك السير عليها ليكتمل إدراكك لما إقتربت من إدراكه.
في كثير من الأحيان تخطئ في تبني حسن النية عند تعاملك مع الآخرين !
كلام عميق: الغربة الحقيقية هي البعد عن ما يرضي الخالق عز و جل و هو في دنيا لا تساوي عند الله جناح بعوضة . لا الفقر المادي غربة، و لا غربة في المسافات.
في محاولة فرض النفس - إذا كان الموقف جدير بذلك - يكون الحافر الذي يمد محرك العزم و التصميم و الإرادة على أن يعمل بكامل طاقته ليصل المرء الى دائرة الفرض بإنتظارك...