تجمع "شباب أردنيون ضد التدخل الأجنبي في سورية والوطن العربي" يعقد مؤتمره الأول في عمان يوم 16 كانون اول الجاري
، محمد شريف الجيوسي
يعقد تجمع "شباب أردنيون ضد التدخل الأجنبي في سورية والوطن العربي" على مدى نهارٍ كامل مؤتمره الأول يوم الجمعة الموافق 16 كانون اول الجاري تحت عنوان: المؤتمر الشبابي الشعبي الأردني الأول لمناهضة التبعية والتدخل الأجنبي في الوطن العربي ..
وجدد التجمع في تصريح صحفي رفضه انخراط الأردن في أية مؤامرات ضد سورية أو ضد أي قطر عربي آخر. وأعلنوا بوضوح شديد بطلان معاهدة وادي عربة وكل المعاهدات والاتفاقيات المذلة في المجالات كافة.
وأكد التجمع رفضه المطلق لأي تدخل أجنبي أو تبعية، وضرورة التصدي لكل أشكالهما. ودعا للحفاظ على القيم المجتمعية العربية والإسلامية في وجه مخططات تشويه الوعي العربي وتغريب المفاهيم كمقدمة لإنهاء الحضارة العربية الإسلامية.
وسيتوزع المؤتمر الذي يعقد باستضافة كريمة في مقر المنتدى العربي بعرجان في العاصمة الأردنية عمان .. على 3 لجان إعلامية وتنظيمية ومتابعة .. وتقدم فيه 4 ارواق عمل هي : الهوية القومية والمخاطر التي تستهدفها يقدمها د. إبراهيم ناجي علوش و أثر العقوبات الاقتصادية الموجهة لسورية سلباً على الاقتصاد الأردني يقدمها د. أحمد السعدي وأهداف المؤامرة على سورية يقدمها د. جورج حدادين والجامعة العربية في وضعها الراهن يقدمها د. هشام الغصيب .
ويحضر جلسة افتتاح المؤتمر نخبة من الأكاديميين والباحثين زالإعلاميين والنشطاء السياسيين.
وفيما يلي نص التصريح الصحفي الصادر عن التجمع بانعقاد مؤتمره يوم 16 الجاري
تجمع "شباب أردنيون ضد التدخل الأجنبي في سورية والوطن العربي"
يعقد مؤتمره الأول في 16/12/2011
قرر تجمع "شباب ضد التدخل الأجنبي في سورية والوطن العربي"عقد مؤتمره الأول تحت عنوان: "المؤتمر الشبابي الشعبي الأردني الأول لمناهضة التبعية والتدخل الأجنبي في الوطن العربي ". وكان التجمع الذي أعلن عنه في 25/11/2011 قد أكد في بيانه التأسيسي على:
رفضه انخراط الأردن في أية مؤامرات ضد سورية أو ضد أي قطر عربي آخر. وأعلنوا بوضوح شديد بطلان معاهدة وادي عربة وكل المعاهدات والاتفاقيات المذلة في المجالات كافة.
ودعوا إلى إعادة الاعتبار للمشروع القومي النهضوي العربي والتأكيد على نهج المقاومة سبيلاً وحيداً لتحرير الأمة من الاستعمار والتبعية.. وإلى نشر وتكريس الوعي العربي الجامع الرافض للتبعية والهادف إلى الارتقاء بالأمة في إطار مشروع نهضوي عربي.
وأكدوا رفضهم المطلق لأي تدخل أجنبي أو تبعية ، وضرورة التصدي لكل أشكالهما. ودعوا للحفاظ على القيم المجتمعية العربية والإسلامية في وجه مخططات تشويه الوعي العربي وتغريب المفاهيم كمقدمة لإنهاء الحضارة العربية الإسلامية.
ومن جهته أكد رئيس اللجنة الإعلامية للمؤتمر نصر النويهي بأن المؤتمر الذي يعتبر الأول من نوعه سيناقش على مدار يوم كامل وفي عدة جلسات المحاور ذات الصلة بالمخطط الإمبريالي الصهيوني الذي يستهدف وحدة الوطن والأمة ومشروعها النهضوي التحرري كما يناقش الآثار الكارثية للتبعية ومخاطر التدخل الأجنبي في الوطن العربي والمؤامرة التي تستهدف سورية ونهجها المقاوم، وسيتخذ المؤتمر جملة توصيات وخطط عمل كفيلة بمواجهة المشاريع المعادية للأمة وصولاً إلى تكريس الوعي القومي الرافض للتبعية والساعي للوحدة والتحرير وإسقاط التدخلات الأجنبية بشتى أشكالها وانواعها وذرائعها.
كما أكد رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر بشار الشخاترة على أن المؤتمر الذي سيُعقد باستضافةٍ كريمةٍ من المنتدى العربي ( في الأردن ) سيشارك في أعماله نخبة من الشباب من العاصمة الأردنية ؛ عمان ومن المحافظات كافة ، تمثل مختلف الأطياف السياسية والأطر الاجتماعية والشعبية إضافة إلى نخبة من الشخصيات الوطنية الأردنية المؤمنة بالمشروع النهضوي التحرري العربي.
يعقد تجمع "شباب أردنيون ضد التدخل الأجنبي في سورية والوطن العربي" على مدى نهارٍ كامل مؤتمره الأول يوم الجمعة الموافق 16 كانون اول الجاري تحت عنوان: المؤتمر الشبابي الشعبي الأردني الأول لمناهضة التبعية والتدخل الأجنبي في الوطن العربي ..
وجدد التجمع في تصريح صحفي رفضه انخراط الأردن في أية مؤامرات ضد سورية أو ضد أي قطر عربي آخر. وأعلنوا بوضوح شديد بطلان معاهدة وادي عربة وكل المعاهدات والاتفاقيات المذلة في المجالات كافة.
وأكد التجمع رفضه المطلق لأي تدخل أجنبي أو تبعية، وضرورة التصدي لكل أشكالهما. ودعا للحفاظ على القيم المجتمعية العربية والإسلامية في وجه مخططات تشويه الوعي العربي وتغريب المفاهيم كمقدمة لإنهاء الحضارة العربية الإسلامية.
وسيتوزع المؤتمر الذي يعقد باستضافة كريمة في مقر المنتدى العربي بعرجان في العاصمة الأردنية عمان .. على 3 لجان إعلامية وتنظيمية ومتابعة .. وتقدم فيه 4 ارواق عمل هي : الهوية القومية والمخاطر التي تستهدفها يقدمها د. إبراهيم ناجي علوش و أثر العقوبات الاقتصادية الموجهة لسورية سلباً على الاقتصاد الأردني يقدمها د. أحمد السعدي وأهداف المؤامرة على سورية يقدمها د. جورج حدادين والجامعة العربية في وضعها الراهن يقدمها د. هشام الغصيب .
ويحضر جلسة افتتاح المؤتمر نخبة من الأكاديميين والباحثين زالإعلاميين والنشطاء السياسيين.
وفيما يلي نص التصريح الصحفي الصادر عن التجمع بانعقاد مؤتمره يوم 16 الجاري
تجمع "شباب أردنيون ضد التدخل الأجنبي في سورية والوطن العربي"
يعقد مؤتمره الأول في 16/12/2011
قرر تجمع "شباب ضد التدخل الأجنبي في سورية والوطن العربي"عقد مؤتمره الأول تحت عنوان: "المؤتمر الشبابي الشعبي الأردني الأول لمناهضة التبعية والتدخل الأجنبي في الوطن العربي ". وكان التجمع الذي أعلن عنه في 25/11/2011 قد أكد في بيانه التأسيسي على:
رفضه انخراط الأردن في أية مؤامرات ضد سورية أو ضد أي قطر عربي آخر. وأعلنوا بوضوح شديد بطلان معاهدة وادي عربة وكل المعاهدات والاتفاقيات المذلة في المجالات كافة.
ودعوا إلى إعادة الاعتبار للمشروع القومي النهضوي العربي والتأكيد على نهج المقاومة سبيلاً وحيداً لتحرير الأمة من الاستعمار والتبعية.. وإلى نشر وتكريس الوعي العربي الجامع الرافض للتبعية والهادف إلى الارتقاء بالأمة في إطار مشروع نهضوي عربي.
وأكدوا رفضهم المطلق لأي تدخل أجنبي أو تبعية ، وضرورة التصدي لكل أشكالهما. ودعوا للحفاظ على القيم المجتمعية العربية والإسلامية في وجه مخططات تشويه الوعي العربي وتغريب المفاهيم كمقدمة لإنهاء الحضارة العربية الإسلامية.
ومن جهته أكد رئيس اللجنة الإعلامية للمؤتمر نصر النويهي بأن المؤتمر الذي يعتبر الأول من نوعه سيناقش على مدار يوم كامل وفي عدة جلسات المحاور ذات الصلة بالمخطط الإمبريالي الصهيوني الذي يستهدف وحدة الوطن والأمة ومشروعها النهضوي التحرري كما يناقش الآثار الكارثية للتبعية ومخاطر التدخل الأجنبي في الوطن العربي والمؤامرة التي تستهدف سورية ونهجها المقاوم، وسيتخذ المؤتمر جملة توصيات وخطط عمل كفيلة بمواجهة المشاريع المعادية للأمة وصولاً إلى تكريس الوعي القومي الرافض للتبعية والساعي للوحدة والتحرير وإسقاط التدخلات الأجنبية بشتى أشكالها وانواعها وذرائعها.
كما أكد رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر بشار الشخاترة على أن المؤتمر الذي سيُعقد باستضافةٍ كريمةٍ من المنتدى العربي ( في الأردن ) سيشارك في أعماله نخبة من الشباب من العاصمة الأردنية ؛ عمان ومن المحافظات كافة ، تمثل مختلف الأطياف السياسية والأطر الاجتماعية والشعبية إضافة إلى نخبة من الشخصيات الوطنية الأردنية المؤمنة بالمشروع النهضوي التحرري العربي.