رئيس هيئة الاستثمار بالوكالة فريدون حرتوقة يقدم استقالته
أخبار البلد-
أعلن رئيس هيئة الاستثمار بالوكالة فريدون حرتوقة تقديم استقالته من منصبه بعد 4 سنوات قضاها في الهيئة
وبعث حرتوقة رسالة للعاملين في الهيئة، مساء الثلاثاء، وتاليا نصها:
أما وقد جاء اليوم الذي اغادر فيه موقعي كرئيس لهيئة الاستثمار بالوكالة و الامين العام، بعد ما يقارب الاربع سنوات من العمل معكم ومن خلالكم وبمعيتكم، مجتهدين سوياً لتقديم الجهد والبذل والعطاء، لخدمة وطننا الغالي وقيادتنا الهاشمية الغالية، والمواطن الأردني العزيز. إنني اليوم اشكر كل واحد منكم على التعاون التام، وعلى المساندة، وعلى التوجيه والمشورة الدائمة. لقد اجتهدت بما استطيع، وكغيري من الناس أصيب واخطئ، والحمد لله أنه، عز وجل، يؤجْر حتى المخطئ في اجتهاده، طالما كان يعمل بوحي من الإخلاص والأمانة وتجنيب المصالح الشخصية. اغادركم اليوم وأملي من الجميع العمل لما فيه مصلحة أردننا الحبيب. واشكر الله اننا قطعنا سوياً اشواطاً طيبة ومراحل مميزة في العديد من المشاريع والتوجهات والخطط، وأرجو هنا أن أتمنى أن تستمر المسيرة، خاصة في المشاريع التي بدأ العمل عليها في الهيئة
وفقكم الله لخدمة اردننا الحبيب الغالي، وقيادتنا الهاشمية الغالية، ورؤى مليكنا الغالي عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه.
وبعث حرتوقة رسالة للعاملين في الهيئة، مساء الثلاثاء، وتاليا نصها:
أما وقد جاء اليوم الذي اغادر فيه موقعي كرئيس لهيئة الاستثمار بالوكالة و الامين العام، بعد ما يقارب الاربع سنوات من العمل معكم ومن خلالكم وبمعيتكم، مجتهدين سوياً لتقديم الجهد والبذل والعطاء، لخدمة وطننا الغالي وقيادتنا الهاشمية الغالية، والمواطن الأردني العزيز. إنني اليوم اشكر كل واحد منكم على التعاون التام، وعلى المساندة، وعلى التوجيه والمشورة الدائمة. لقد اجتهدت بما استطيع، وكغيري من الناس أصيب واخطئ، والحمد لله أنه، عز وجل، يؤجْر حتى المخطئ في اجتهاده، طالما كان يعمل بوحي من الإخلاص والأمانة وتجنيب المصالح الشخصية. اغادركم اليوم وأملي من الجميع العمل لما فيه مصلحة أردننا الحبيب. واشكر الله اننا قطعنا سوياً اشواطاً طيبة ومراحل مميزة في العديد من المشاريع والتوجهات والخطط، وأرجو هنا أن أتمنى أن تستمر المسيرة، خاصة في المشاريع التي بدأ العمل عليها في الهيئة
وفقكم الله لخدمة اردننا الحبيب الغالي، وقيادتنا الهاشمية الغالية، ورؤى مليكنا الغالي عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه.