فلسطين النيابية: الأردن باق على العهد في الدفاع عن الأقصى
أخبار البلد -
أكدت لجنة فلسطين النيابية، أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، سيبقى على العهد في الدفاع عن المسجد الأقصى المبارك بشكل خاص، والقضية الفلسطينية بشكل عام.
وشددت، في بيان صحفي أصدرته، اليوم السبت، بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لإحراق "الأقصى"، على أهمية الوصاية الهاشمية التاريخية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وقالت اللجنة، على لسان رئيسها النائب محمد الظهراوي، إن المسجد المُبارك أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، ما يزال تمارس عليه أبشع أساليب الاعتداءات الوحشية والانتهاكات على يد دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأضافت أن جريمة إحراق "الأقصى" عام 1969، هي الأخطر منذ الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، إلا أن المغتصب الصهيوني ما يزال يعبث بالمسجد المُبارك، ويدنسه، ويبذل كل ما بوسعه لتهويده والقضاء على كل الأماكن الإسلامية فيه.
وأوضحت "فلسطين النيابية" أن جراح تلك الحادثة، لم تلتئم بعد، بل على العكس تمامًا، فقد تفاقمت أضعاف ما كانت عليه، مستنكرة استمرار الاحتلال في التعدي على حرمة "الأقصى".
وحذرت من عواقب تلك السياسة "العدوانية"، داعية إلى توحيد الجهود في الدفاع عن فلسطين والقدس، مؤكدة ضرورة أن يحترم الاحتلال الإسرائيلي الوضع القائم في القدس المحتلة.
إلى ذلك، قال الظهراوي إن ممارسات جيش الاحتلال "تُمثل عدوانًا عنصريًا على حرمة المقدسات، وكذلك على حرية العبادة"، داعيًا المجتمع الدولي إلى ضرورة التحرك، وبشكل جدي، من أجل وقف تلك الممارسات المتواصلة على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وشددت، في بيان صحفي أصدرته، اليوم السبت، بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لإحراق "الأقصى"، على أهمية الوصاية الهاشمية التاريخية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وقالت اللجنة، على لسان رئيسها النائب محمد الظهراوي، إن المسجد المُبارك أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، ما يزال تمارس عليه أبشع أساليب الاعتداءات الوحشية والانتهاكات على يد دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأضافت أن جريمة إحراق "الأقصى" عام 1969، هي الأخطر منذ الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، إلا أن المغتصب الصهيوني ما يزال يعبث بالمسجد المُبارك، ويدنسه، ويبذل كل ما بوسعه لتهويده والقضاء على كل الأماكن الإسلامية فيه.
وأوضحت "فلسطين النيابية" أن جراح تلك الحادثة، لم تلتئم بعد، بل على العكس تمامًا، فقد تفاقمت أضعاف ما كانت عليه، مستنكرة استمرار الاحتلال في التعدي على حرمة "الأقصى".
وحذرت من عواقب تلك السياسة "العدوانية"، داعية إلى توحيد الجهود في الدفاع عن فلسطين والقدس، مؤكدة ضرورة أن يحترم الاحتلال الإسرائيلي الوضع القائم في القدس المحتلة.
إلى ذلك، قال الظهراوي إن ممارسات جيش الاحتلال "تُمثل عدوانًا عنصريًا على حرمة المقدسات، وكذلك على حرية العبادة"، داعيًا المجتمع الدولي إلى ضرورة التحرك، وبشكل جدي، من أجل وقف تلك الممارسات المتواصلة على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.