أثبتت الأبحاث الحديثة وجود علاقة بين نسبة التلوث وظهور أعراض الزهايمز، مشيرة إلى أن هناك توصيات للحكومات بأن تعمل على تقليل نسب التلوث في المدن للحد من المخاطر الصحية المرتبطة به ومنها الزهايمر.

ويكون الأشخاص الذين يعيشون في مناطق فيها هواء ملوث بنسبة كبيرة أكثر عرضة للإصابة بأمراض المخ مثل الزهايمز، مقارنة بمن يعيشون في المناطق التي يوجد بها أشجار كثيرة.

وكان أخطر أنواع التلوث ذلك الذي لا يمكن رصدها بالعين المجرد مثل نواتج احتراق الوقود، مشيرة إلى أنها مرتبطة بالعديد من الأمراض.

ووفقا للبحث فإن تحسين جودة الهواء تساهم في تقليل احتمال ضعف الذاكرة خاصة عند كبار السن.