النساء كن أكثر عرضة للتسريح أو تقليل ساعات العمل خلال فترات القيود الاقتصادية والاجتماعية لمكافحة الجائحة، لا سيما في قطاعات مثل الضيافة والخدمات الغذائية والتصنيع.

 

ولم تتكبد نساء كثيرات خسارة فادحة في الدخل فحسب، ولكن أيضا مازلن يتحملن العبء الأكبر من أنشطة الرعاية غير مدفوعة الأجر.

وقالت المنظمة: "على الرغم من أن نمو الوظائف المتوقع في عام2021 بالنسبة للنساء يفوق مثيله للرجال، فإنه لن يكون كافيا لإعادة النساء إلى مستويات التوظيف التي كانت سائدة قبل الجائحة".

وأضافت أنه تم الاستغناء عن 4.2 في المئة من وظائف النساء على الصعيد العالمي بين عامي 2019 و2020 بسبب للجائحة، وهو ما يمثل انخفاضا بواقع 54 مليون وظيفة مقارنة بثلاثة في المئة من توظيف الرجال.

وقالت إنه من المتوقع أن يكون عدد النساء العاملات في 2021 أقل بواقع 13 مليونا عن عام 2019، بينما من المتوقع أن يكون عدد الرجال العاملين هو نفس ما كان عليه في 2019.

" style="box-sizing: border-box; line-height: inherit; font-family: inherit; margin: 0px; padding: 0px; border: 0px; font-size: inherit; font-style: inherit; font-variant-caps: inherit; font-stretch: inherit; vertical-align: middle; -webkit-backface-visibility: visible !important;">

وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة إن النساء كن أكثر عرضة للتسريح أو تقليل ساعات العمل خلال فترات القيود الاقتصادية والاجتماعية لمكافحة الجائحة، لا سيما في قطاعات مثل الضيافة والخدمات الغذائية والتصنيع.

عمر العثمان.. خطوة بخطوة
 


وقالت المنظمة: "على الرغم من أن نمو الوظائف المتوقع في عام2021 بالنسبة للنساء يفوق مثيله للرجال، فإنه لن يكون كافيا لإعادة النساء إلى مستويات التوظيف التي كانت سائدة قبل الجائحة".

وأضافت أنه تم الاستغناء عن 4.2 في المئة من وظائف النساء على الصعيد العالمي بين عامي 2019 و2020 بسبب للجائحة، وهو ما يمثل انخفاضا بواقع 54 مليون وظيفة مقارنة بثلاثة في المئة من توظيف الرجال.

وقالت إنه من المتوقع أن يكون عدد النساء العاملات في 2021 أقل بواقع 13 مليونا عن عام 2019، بينما من المتوقع أن يكون عدد الرجال العاملين هو نفس ما كان عليه في 2019.