حكومه بثقه مجلس ال(111) المزور حكومه غير شرعيه
حكومه بثقه مجلس ال (111) المزور حكومه غير شرعيه عندما تم حل مجلس ما يسمى بالنواب السادس عشر وبسبب تغول الفساد والسمعه السيئه التي اصبح السكوت عنها امر مستحيل ، فقد تمت محاوله تهريب مخدرات وممنوعات الى سوريا بسياره احد النواب ، كما وتطاولت احدى زوجات النواب على رجل شرطه وذلك بصفعه كف على خده بعد خروجها من سيارتها التي تتزين بالنمره الحمراء نمره النواب ، وغيرها من المخالفات لنواب البزنس ،واصحاب شركات الاسكان ، ومتعهدي مشاريع فساد ، ومنها الباص السريع والتكسي المميز وارمات امانه عمان الكبرى وغيرها . بدأت الدوله وهي اول اعمده الفساد والفاسدين ومشجعيهم بفتح باب الترشيح لبرلمان السابع عشر الحالي ، بزعامه رئيس مكافحه الفساد ورئيس الوزراء ورئيس دبي كابيتال معا سمير ( الثاني ) ،والذي عاد ومن غير خجل الكثير الكثير من النواب السابقون والذين تم حل البرلمان لاجل فسادهم بالترشح للبرلمان الجديد، ولكي يكملوا مشاريعهم الفاسده وفازوا بالانتخابات وكنت وقتها قد كتبت مقالا طالبت فيه الحكومه ان لا تسمح لاي نائب في البرلمان المنحل ان يترشح الى هذا البرلمان وذلك بسبب انه تم حله لكثره الفاسدين فيه ، الا ان التزوير والتصميم على التغول في الفساد والافساد كان اساس و مبدأ هذه الحكومه علما ان اجندتها كانت محاربه الفساد ؟؟، والامثله على ان مجلس النواب الحالي صاحب العلامه المميزه (111) مزور وهو الرقم الذي حصل عليه الرفاعي بسبب هذا التزوير المبالغ فيه ، ولذي جيش له الرفاعي كل امكانات الدوله واهمها التلفزيون الحكومي ملمع الفاسدين . فقد نقل تلفزيون ( القلاب ) وقتها والذي زكاه الرفاعي لكي يترأس ادارته ،الانتخابات وشجع الناس على ممارسه حقهم في تزويره ، الى درجه انه تم نشر دعايات للمواطنين بأن من يشارك في الانتخابات سيدخل في قرعه يانصيب ليربح سياره ، وكتبت مقالا ايضا في ذاك الوقت بعنوان ( لا تشارك بالانتخابات واربح شقه ) وكنت قد نبهت وقبل كل ذلك ان هذه الانتخابات ستزور ، لما كان للرفاعي الاب نشاطات مشبوهه لهذا التزوير قبل الانتخابات ، وبعد ان تمت الانتخابات وبعد الساعه الرابعه ، وهي وقت اغلاق السفارات الاجنبيه ابوابها وخاصه الاميريكيه والتي كانت تراقب في بدايه اول مراحل الانتخابات ، فبدأت تبديل الصناديق وتغير الراسبين بالناجحين حقا ، ومنهم نواب جرش فبعد ان تم اعلان النتائج الغير نهائيه وتسميه الناجحين فقد انقلبت الاسماء ونجحت الحكومه من تريد ان يكون نائبا ، وظهر على اليوتيوب شريط يوضح الاوراق التي تمت ختمه على بياض . وهناك امثله كثيره على صدقيه هذا التزوير ومنها نجاح النائب عن امانه عمان وبمساعده امينه السابق ( المعاني ) وبالتوافق مع الرفاعي على انجاح ( السعود ) والذي اثبت بسيره في سيارته معاكسا للسير وقطعه لاشاره المرور وهي حمراء الى تكسيره مكتب الصحافه الفرنسيه ، وترأسه للبلطجيه وغيرها من الامثله التي توضح ان هذا الشخص لا يمكن ان يمثل شعب وان ينجح في ايه انتخابات كانت. وهذه الايام يتم مسلسل تزهيق الناس بخطابات ما يسمى النواب والتي ملتها الناس ، والتي اصبحت مضيعه للوقت والجهد وهي عباره عن دعايات واستحقاقات النواب على الحكومه وفواتير حكومه على النواب وكله على حساب هذا المواطن الذي يعاني الفساد، والقهر، والظلم، والاسبداد ،والفقر، والاستهتار،وهنا لا بد وان اذكر انني وعندما كتبت اول مقال عن هذه الحكومه كنت محق عندما قلت ( نريد عونا على الفساد وليس عونا للفساد )، وهنا اتسائل هل يعتقد الخصاونه بأنه سيستمد شرعيته من هذا البرلمان المزور ، وهل يستطيع ان يحارب الفساد والفاسدين الذين منهم الكثير ممن سيستمد شرعيته منهم ؟؟؟؟ الم يكن سائق الخصاونه في لاهاي محقا عندما ذكر قصته الخصاونه نفسه في المواقع الصحفيه ، بأنه اجاب الخصاونه على جواب الخصاونه لسؤاله عن سبب ذهابه للاردن ، والذي كان لتشكيل حكومه ، وكانت اجابه السائق كيف ستشكل حكومه في الاردن وانت غائب (11) سنه ولا تعرف ما استجد وما هي الظروف هناك ، انا انصح الخصاونه ان يعود لسائقه في لاهاي ويحوله الى مستشار له واللهم اشهد اني قد بلغت