من انتم ؟؟ لكي تخالفون ما امر فيه الملك
من انتم ؟؟ لكي تخالفون ما أمر به الملك
استطعت اللجنه التحضيرية للمتقاعدين العسكريين المشكلة من المحافظات كافة إن تنتزع لقاء مع الملك بعد ست اعتصامات متكررة كان سقف مطلبها إن تسمع الملك إن هناك رجال حوله يقولوا ما لا يفعلون ، ينصبوا الافخاخ لكل مصلح هدفه الإصلاح والوطن ،هدفهم التقرب والثراء والمناصب والجاه ولو على مذبح الوطن .
نعم قد واجهت اللجنة جلالة الملك وكان ذلك بتاريخ 25/10 ليصدر بعدها الملك أوامر ميدانيه من رحم الاجتماع وكانت العلاج الذي انتظره المتقاعدين سنوات من الظلم والتهميش لينهي حديثه بالإسراع بفتح مكتب ارتباط بناء على مطلبنا لتسهيل عملية التنسيق وقال لرئيس ديوانه :(أرجو إن يكون هناك متسع من الوقت لنرى الشباب بعد عشر أيام لإكمال الحوار والتنسيق لمشاهده اكبر عدد ممكن من رفقاء السلاح وأرجو إن يكون قريباً) ليسافر بعدها جلالة الملك معزياً للسعودية وخرجنا نتحدث بما أمر الملك وتعلمون إن أوامر الملك يعني التنفيذ السريع دون تأخير ليمر بعدها عشرة أيام وغيرها لنقوم بالاتصال على هاتف رئيس الديوان الشخصي ثم توسطنا أمينه العام مرات لكن دون فائدة وبعد الإلحاح المتواصل والاشاره للرغبة الملكية يصدر رئيس الديوان أمر بتعين شخص لا تعرفه اللجنة مدير لمكتب المتقاعدين وينسب أسماء آخرين ذات صله لمواقع القرار نفسها وهو ما يعني تهميش متعمد لحراك المتقاعدين العسكريين الذين أزعجوا هؤلاء الزمر لأنهم أوصلوا رسالتهم دون نفاق ومجامله ، ليقرر أعضاء اللجنة التوجه فورا لمقابلة رئيس الديوان الملكي للنظر في تسريبات حول إلية المساواة للرواتب بتغيرها بمسمى زيادة مجزيه 35 دينار وانتظرنا إن يرد علينا الديوان الملكي ونحن على بابه ليأتي الرد انتظروا على شارع الكراجات العائد للزوار المراجعين متجاهلين أقوال الملك والذي قال الديوان بيت لكل الأردنيين وصدر البيت هو للمتقاعدين العسكريين وصعقت اللجنة للصفعة الموجه من حاجب الديوان الملكي لتصطدم مع المدير المعين سريعا لمكتب المتقاعدين بأوامر من رئيس الديوان ورفضت مقابلته لأنه لا يمثلها وهو في نظرهم غير شرعي ليقرروا بعدها التنسيق مع كافة الفعاليات المنظمة والحزبية والوطنية لتباحث على ما جرى وفعلا تم الاتصال مع الحركة الوطنية وقلنا الديوان أغلق أبوابه بوجه المتقاعدين العسكريين ليقول لنا رئيسها بيتي لكل الأردنيين فما بالكم إذا كنتم رفقاء سلاح كلنا بالهم شرقوا .
نقول لكل من وجه صفعه لنا نحن أعضاء اللجنة انك قد أخطئت، البيت ليس بيتك وأنت حتماً مغادر اليوم قبل الغد، والباقي العمل العام الذي ينفع الوطن ،والوطن ليس مشاع لحزب ومجموعته أو لدائرة ضيقه يلزون الوطن والأردنيين فيها كي يصعدون، ويخرجوا يحملوا الوطن خارج قلوبهم، أو ليبقوا متسولين ينتظروا إعانات تسقط عليهم برحمة هؤلاء الذين يصنعوا الحواجز بين السائل والمسئول .
نحن من صنع أجدادنا مساقط الوطن ورسموه كابرا عن كابرا ولازلت ساحة ميادينهم شاهدة على صنيعة أفعالهم، نحن أصحاب حق نطرق الأبواب باباً باب ولا نؤذي أحرف الوطن، انتم من زرعتم الخوف وسرقتم الولاء بلا ثمن،ستثور أفواه أطفالنا من الفقر والعدل المفقود وستعود ثغورنا تحمل الغضب وترسم النار طال الزمن او قصر .
جلالة الملك قد أوعدت رفقاء السلاح بالتغير والاهتمام وتغير الأشخاص وتحقيق المطالب على وجه السرعة لكنهم لازالوا يقفوا عثرة في دولاب الوطن كلما مد خيط بين الرعية والراعي للوطن هم ذاتهم ينتقلوا من دفترا إلى أخر .
بعد كل هذا أجبرنا المسئولين إن نصدر بياننا الأول معلنين السرعة في تحقيق مطالبنا كما أمرت وان عادوا عدنا .
استطعت اللجنه التحضيرية للمتقاعدين العسكريين المشكلة من المحافظات كافة إن تنتزع لقاء مع الملك بعد ست اعتصامات متكررة كان سقف مطلبها إن تسمع الملك إن هناك رجال حوله يقولوا ما لا يفعلون ، ينصبوا الافخاخ لكل مصلح هدفه الإصلاح والوطن ،هدفهم التقرب والثراء والمناصب والجاه ولو على مذبح الوطن .
نعم قد واجهت اللجنة جلالة الملك وكان ذلك بتاريخ 25/10 ليصدر بعدها الملك أوامر ميدانيه من رحم الاجتماع وكانت العلاج الذي انتظره المتقاعدين سنوات من الظلم والتهميش لينهي حديثه بالإسراع بفتح مكتب ارتباط بناء على مطلبنا لتسهيل عملية التنسيق وقال لرئيس ديوانه :(أرجو إن يكون هناك متسع من الوقت لنرى الشباب بعد عشر أيام لإكمال الحوار والتنسيق لمشاهده اكبر عدد ممكن من رفقاء السلاح وأرجو إن يكون قريباً) ليسافر بعدها جلالة الملك معزياً للسعودية وخرجنا نتحدث بما أمر الملك وتعلمون إن أوامر الملك يعني التنفيذ السريع دون تأخير ليمر بعدها عشرة أيام وغيرها لنقوم بالاتصال على هاتف رئيس الديوان الشخصي ثم توسطنا أمينه العام مرات لكن دون فائدة وبعد الإلحاح المتواصل والاشاره للرغبة الملكية يصدر رئيس الديوان أمر بتعين شخص لا تعرفه اللجنة مدير لمكتب المتقاعدين وينسب أسماء آخرين ذات صله لمواقع القرار نفسها وهو ما يعني تهميش متعمد لحراك المتقاعدين العسكريين الذين أزعجوا هؤلاء الزمر لأنهم أوصلوا رسالتهم دون نفاق ومجامله ، ليقرر أعضاء اللجنة التوجه فورا لمقابلة رئيس الديوان الملكي للنظر في تسريبات حول إلية المساواة للرواتب بتغيرها بمسمى زيادة مجزيه 35 دينار وانتظرنا إن يرد علينا الديوان الملكي ونحن على بابه ليأتي الرد انتظروا على شارع الكراجات العائد للزوار المراجعين متجاهلين أقوال الملك والذي قال الديوان بيت لكل الأردنيين وصدر البيت هو للمتقاعدين العسكريين وصعقت اللجنة للصفعة الموجه من حاجب الديوان الملكي لتصطدم مع المدير المعين سريعا لمكتب المتقاعدين بأوامر من رئيس الديوان ورفضت مقابلته لأنه لا يمثلها وهو في نظرهم غير شرعي ليقرروا بعدها التنسيق مع كافة الفعاليات المنظمة والحزبية والوطنية لتباحث على ما جرى وفعلا تم الاتصال مع الحركة الوطنية وقلنا الديوان أغلق أبوابه بوجه المتقاعدين العسكريين ليقول لنا رئيسها بيتي لكل الأردنيين فما بالكم إذا كنتم رفقاء سلاح كلنا بالهم شرقوا .
نقول لكل من وجه صفعه لنا نحن أعضاء اللجنة انك قد أخطئت، البيت ليس بيتك وأنت حتماً مغادر اليوم قبل الغد، والباقي العمل العام الذي ينفع الوطن ،والوطن ليس مشاع لحزب ومجموعته أو لدائرة ضيقه يلزون الوطن والأردنيين فيها كي يصعدون، ويخرجوا يحملوا الوطن خارج قلوبهم، أو ليبقوا متسولين ينتظروا إعانات تسقط عليهم برحمة هؤلاء الذين يصنعوا الحواجز بين السائل والمسئول .
نحن من صنع أجدادنا مساقط الوطن ورسموه كابرا عن كابرا ولازلت ساحة ميادينهم شاهدة على صنيعة أفعالهم، نحن أصحاب حق نطرق الأبواب باباً باب ولا نؤذي أحرف الوطن، انتم من زرعتم الخوف وسرقتم الولاء بلا ثمن،ستثور أفواه أطفالنا من الفقر والعدل المفقود وستعود ثغورنا تحمل الغضب وترسم النار طال الزمن او قصر .
جلالة الملك قد أوعدت رفقاء السلاح بالتغير والاهتمام وتغير الأشخاص وتحقيق المطالب على وجه السرعة لكنهم لازالوا يقفوا عثرة في دولاب الوطن كلما مد خيط بين الرعية والراعي للوطن هم ذاتهم ينتقلوا من دفترا إلى أخر .
بعد كل هذا أجبرنا المسئولين إن نصدر بياننا الأول معلنين السرعة في تحقيق مطالبنا كما أمرت وان عادوا عدنا .