مختبرات جينولاب عنوان الدقة في الفحوصات المخبرية فيpcr لهذه الأسباب

أخبار البلد-

هناك عدة عوامل تقاس بها المختبرات وتصنف عليها سواء أكانت مختبرات عالية الدقة ام مختبرات متوسطة او حتى ضعيفة.

نحن هنا اليوم نقف أمام حالة استثنائية من المختبرات كانت من احد الاسباب الرئيسية في كشف الوضع الوبائي في الأردن لسرعة عملها ودقتها، حيث يقود المختبر ربان ماهر نسج من خيوط العلم والمعرفة في عالم الفايروسات والمايكروبات الدقيقة والحيوية شبكات كبيرة.

حيث بدأ حياته العملية في الخدمات الطبية الملكية ووضع بصمة صحية له في أكبر تجمع طبي في الشرق الأوسط وهي المدينة الطبية يستفيد منها كل متلق للعلاج، لعلمه الواسع والدقيق.

ولأن الدكتور ايمن أبو عواد ابن المؤسسة العسكرية والتي اعتادت ان يكون الانضباط هو العنوان الابرز لعملها فقد أسس عودة مختبرات جينولاب الممتد فروعه في معظم محافظات الأردن على أساس الإبداع الطبي والتقني.فبات محجا للمواطنين والأشياء العرب يقصدونه من أجل كشف مرضهم بعد أن استعصي على خيرة الأطباء.

ولأن الاوضاع في العالم تبحث عن التميز في الطب والمختبرات
فقد حجزت مختبرات جينولاب مقعدها في مقدمة المختبرات بحيث ساهمت وساعدت الدولة الأردنية والعالم العربي والمواطنين والمقيمين في اكتشاف الفايروس وذلك لان

د. ايمن أبو عواد هو أحد علماء الفايروسات القلائل في الوطن العربي، واستطاع في أول الجائحة من خلال مشاوراته الدولية بأن يتم تحديد الفايروس وهو في بداياته في العاصمة الصينية ووهان فكان لديه العلم والمعرفة الكافية في ماهية الفايروس الداخل إلى الأردن واعراضه

ثانيا.

الاجهزة المتطورة والدقيقة على مستوى العالم الموجودة في مختبرات جينولاب جعلت من نسبة هامش الخطأ صفر في فحوصات pcr بالإضافة إلى بقية الفحوصات مما جعل هذا المختبر مقصدا لكل من يبحث عن الحقيقة ووضعه الصحي

ثالثا.
الانضباط الشديد في العمل المخبري فنسبة هامش الخطأ عنده تساوي صفر، مستنجا في ذلك طاقم يتمتع بكفاءة عالية ولديه خبرات كبيرة في العمل المخبري.