بعد مطالبتها بإرتداء الحجاب- ليلى غفران:لم أتعرَ في كليبي" فيها إيه" وأرفض الهجوم."صور"

تعرض عدد كبير من جمهور الفنانة ليلى غفران لصدمة كبيرة بعد أن شاهدوا كليبها الأخير الذي يحمل عنوان "فيها إيه" الذي تم عرضة منذ أيام قليلة على قناة مزيكا وذلك بعد غياب لأكثر من عامين عن الكليبات الغنائية خاصة بعد تقديمها الدعاء الديني الذي قامت بطرحه في شهر رمضان الماضي وإرتدت فيه الحجاب للمرة الاولى على الشاشة، وهذا من الأسباب التي زادت من حجم الهجوم عليها خاصة بعد ما طالبها عدد كبير من المعجبين والجمهور بإرتداء الحجاب.

 

ووقتها صرحت ليلى غفران أنها تفكر في إرتداء الحجاب بالفعل ولكن كانت المفاجأة بالنسبة للكثرين حيث ظهرت في الكليب وهي ترتدي ملابس قصيرة وفستان مفتوح هذا بجانب الرقصات التي قدمتها وهي تغني. وصرحت ليلى غفران: "ملابسي في الكليب ليست جريئة لهذا لا أعرف السبب وراء الهجوم بل على العكس تلقيت ردود افعال إيجابية كثيرة خاصة أن الكليب تم تصويره بشكل إحترافي متميز".

خلافات مع مخرج الكليب
وعلى الجانب الاخر وعن سبب تأخر طرح الالبوم قالت: "بالفعل كانت هناك خلافات مع مخرج الكليب جميل جميل المغازي ولهذا لم ابحث عن الكليبين وصرفت نظر عنهما إلا أني فوجئت بالمخرج يتصل بي ويطلب مني أن نتعاون من جديد ونطرح الكليبين فوافقت على الفور وذلك لأنني لم اتعود على أن اكون قاسية مع الاخرين ولهذا لم اعاتبه حتى بمجرد الكلام وبالفعل نزلنا بعدها مباشرة وقمنا بعمل المونتاج وطرحنا الكليب الاول وهناك كليب آخر سوف يتم طرحة خلال أيام قليلة.