وتساءل لماذا لم يتم لغاية هذه اللحظات طلبه أمام لجنة السلوك في مجلس النواب، التي طلب بذاته تحت القبة وأمام الجميع أن تحقق بالملف، وتقديم نتائجه لرئاسة المجلس.

وبين العجارمة أن صاحب المال مدعي السلطة العليا، نقل رواية الزيف والبهتان، لما حدث بالمصنع الذي دخلته عليه بعد الحصول على إذن مسبق، مشيراً أنه رفض صاحب المال مقابلته لعدم ارتداء الكمامة، حيث توجهت لمركبتي لارتداء الكمامة كما هو واضح في الفيديو.

وأشار أن الأمور شهدت لغط كبير، ومحاولة اغتيال شخصيتي والنيل مني بشكل مباشر، ولم يتطرق أنه اجاب على سؤالي المتعلق بالسلم الوظيفي، "أن أنتم لا تصلحون الا للجيش والشرطة"، وهنا يقصد ابناء المجتمع المحلي في منطقة ناعور.

وعلق العجارمة على بعض النوايا الخبيثة، التي كانت تريد من تحويل وتكبير المشكلة وصولاً لنشر العنصرية بين ابناء الضفتين، مؤكداً أنه هو اول من دافع على حقوق الفلسطنيين والمخيمات، ولا داعي أن يتحدث البعض عن شيء لم يحدث أو يصدر عن أحد الشخصيات المعروفة بغيرتها على فلسطين.