زنقة زنقة حارة حارة بيت بيت وكر وكر حجر حجر دار دار شارع شارع
الكاتب جهاد الزغول
زنقة زنقة حارة حارة بيت بيت وكر وكر حجر حجر دار دار شارع شارع
ايها الاخوة والاخوات و النشامى والنشميات تحياتي لكم من هذا المنبر الطيب الحبيب مفتاح القلب والقلوب النموذج الانساني والاجتماعي المتقدم وانني اليوم كانت جالس على شاشة التلفاز ومن ثم ذهبت على النيت اقراء الوكالات االاخبارية الحبيبة ومن شدت المناظرالمرعبة المخيفة والمصائب العقيمة التي تحدث هنا وهناك من ويلات الزمان التي يومياً تدخل كل بيت بيت حارة حارة زنقة زنقة وكر وكرجحر حجر والتي لا تفرق بين صغير ولا كبير ولا ذكر او انثى وانها كوارث وبراكين على الاجيال القادمة نعم ايها الاحبة هاهي اليوم عميقة وتجرح القلوب وانها كثيره وتغرقنا في بحر وسط البحور في قرب شواطي الامان وفي اجمل لحظات العمر وبين اعماق زنقة زنقة حارة حارة بيت بيت دار دار شارع شارع وهذا يوم الغضب حتى الشتات والممات وانشاء الله في اعلى الدرجات ..
وفي لحظات الحزن والالم يعجز المرء احيانا عن البوح بالكلمات..وتبقى الدموع هي الوسيلة الوحيدة للتعبير ..ولكن قد تختفي الدموع امام حجم المعاناة ولوعة الالم ..وتبقى الكتابة هي المنفس الوحيد حيال ذلك الموقف فهسي التي تخمد جراحنا الدامعية والامنا العميقة وتزيل عن كواهلنا ترسبات الزمن وجراح السنين..
ذلك البر الاسود بسواد الامنا يصيح على تلك الصليات البيضاء ..كقطرات مطر ندية على اوراق اعشاب برية ..فتبدا تلك الكلمات الحارة بحرارة مشاعرنا تبرق كبرق نجمة تتلالا في سماء صافية..ويتحول طريق الاحزان الى روض من زهور الربيع ..البنفسجية فحين تترجم تلك الاحاسيس الى كلمات نابعة بكل الصدق تتحول الى اعاصير وعواطف الكدر الى نسائم هواء عليل على حافة نهر جار ..
وتبقى الكاتبة اقرب الاصدقاء فحين نبكي ترسم اقلامنا دموعنا على ذلك الورق .. وحين نفرح تتراقص كلماتنا على احلى نغم ..ثم تسعيد النفس صفاءفا..وتحضر براعم احلامها .. وتنا شدها الاحلام الوردية وتضاء حيلهتا بالفرح والسرور زنقة زنقةحارة حارة بيت بيت وكر وكر حجر حجر دار دار شارع شارع وهذا يوم الغضب والشتات والممات ايها النشامى ايها النشميات ..
الكاتب جهاد الزغول
زنقة زنقة حارة حارة بيت بيت وكر وكر حجر حجر دار دار شارع شارع
ايها الاخوة والاخوات و النشامى والنشميات تحياتي لكم من هذا المنبر الطيب الحبيب مفتاح القلب والقلوب النموذج الانساني والاجتماعي المتقدم وانني اليوم كانت جالس على شاشة التلفاز ومن ثم ذهبت على النيت اقراء الوكالات االاخبارية الحبيبة ومن شدت المناظرالمرعبة المخيفة والمصائب العقيمة التي تحدث هنا وهناك من ويلات الزمان التي يومياً تدخل كل بيت بيت حارة حارة زنقة زنقة وكر وكرجحر حجر والتي لا تفرق بين صغير ولا كبير ولا ذكر او انثى وانها كوارث وبراكين على الاجيال القادمة نعم ايها الاحبة هاهي اليوم عميقة وتجرح القلوب وانها كثيره وتغرقنا في بحر وسط البحور في قرب شواطي الامان وفي اجمل لحظات العمر وبين اعماق زنقة زنقة حارة حارة بيت بيت دار دار شارع شارع وهذا يوم الغضب حتى الشتات والممات وانشاء الله في اعلى الدرجات ..
وفي لحظات الحزن والالم يعجز المرء احيانا عن البوح بالكلمات..وتبقى الدموع هي الوسيلة الوحيدة للتعبير ..ولكن قد تختفي الدموع امام حجم المعاناة ولوعة الالم ..وتبقى الكتابة هي المنفس الوحيد حيال ذلك الموقف فهسي التي تخمد جراحنا الدامعية والامنا العميقة وتزيل عن كواهلنا ترسبات الزمن وجراح السنين..
ذلك البر الاسود بسواد الامنا يصيح على تلك الصليات البيضاء ..كقطرات مطر ندية على اوراق اعشاب برية ..فتبدا تلك الكلمات الحارة بحرارة مشاعرنا تبرق كبرق نجمة تتلالا في سماء صافية..ويتحول طريق الاحزان الى روض من زهور الربيع ..البنفسجية فحين تترجم تلك الاحاسيس الى كلمات نابعة بكل الصدق تتحول الى اعاصير وعواطف الكدر الى نسائم هواء عليل على حافة نهر جار ..
وتبقى الكاتبة اقرب الاصدقاء فحين نبكي ترسم اقلامنا دموعنا على ذلك الورق .. وحين نفرح تتراقص كلماتنا على احلى نغم ..ثم تسعيد النفس صفاءفا..وتحضر براعم احلامها .. وتنا شدها الاحلام الوردية وتضاء حيلهتا بالفرح والسرور زنقة زنقةحارة حارة بيت بيت وكر وكر حجر حجر دار دار شارع شارع وهذا يوم الغضب والشتات والممات ايها النشامى ايها النشميات ..
الكاتب جهاد الزغول