(100) نائب جديد دخلوا "القبة "
أخبار البلد-
أظهرت النتائج الأولية للانتخابات النيابية تغييرا في المشهد النيابي بدخول ما يقارب مائة نائب جديد لمجلس النواب التاسع عشر
وتشير النتائج التي أعلنت من قبل رؤساء اللجان الانتخابية في الى ان مجلس النواب التاسع عشر سيكون اكثر مجلس شهد تغييرا من حيث النواب الجدد منذ عام 1989 لغاية الان اذ تشير النتائج الأولية الى ان ما يقارب مائة نائب جديد فازوا بالانتخابات النيابية وهو رقم كبير مقارنة مع كل الانتخابات السابقة التي أجريت منذ عام 1989
وتؤكد النتائج الأولية للانتخابات النيابية ان التغيير شمل أيضا المقاعد المخصصة للمراة ، اذ ان جميع النساء اللواتي فزن بالانتخابات هن جدد ويدخلن البرلمان لأول مرة باستثناء النائب صفاء المومني التي استطاعت الاحتفاط بمقعد نيابي. كما لم تستطع أي مترشحة الفوز بمقعد نيابي عن طريق التنافس وانما اقتصرت على " الكوتا " بخلاف الانتخابات السابقة التي فازت خلالها خمسة نساء بمقاعد عن طريق التنافس
وتشير النتائج الى ان عددا من الدوائر الانتخابية فاز بمقاعدها نواب جدد بالكامل وخاصة في معان ومادبا ودائرة بدو الوسط وجرش والبلقاء، التي جميع نوابها جدد باستثناء النائب نضال الحياري الذي كان عضوا في مجلس النواب السابع عشر، ومحافظة الطفيلة التي غالبية الفائزون بالمقاعد جدد باستثناء النائب محمد السعودي الذي كان عضوا في مجلس النواب السابع عشر
وشهدت المقاعد المخصصة للشركس والشيشان تغييرا واضحا كون الذين فازوا بالمقاعد المخصصة لهم لم يكونوا أعضاء في مجلس النواب السابق
كما شهدت المقاعد المخصصة للمسيحيين تغييرا، إذ فاز سبعة نواب جدد عن المقاعد المخصصة لهم في حين احتفظ النائبان هيثم زيادين ووائل رزوقة بمقاعدهما
وشهدت محافظة الكرك تغييرا بالكامل باستثناء المقعد المسيحي الذي احتفظ به النائب هيثم زيادين في حين ان جميع من فازوا في الكرك هم نواب جدد
وتشير النتائج الى دخول حزبيين قبة البرلمان وخاصة من قوائم مرشحي حزب جبهة العمل الإسلامي الذين فاز منهم 9 نواب وهو رقم اقل من مقاعدهم في مجلس النواب السابق
وعادت رموز نيابية لها تاريخ في العمل النيابي الى مجلس النواب التاسع عشر وهم النواب: عبدالكريم الدغمي وخليل عطية وعبدالمنعم العودات ونصار القيسي واحمد الصفدي وخير ابوصعيليك وايمن المجالي وحابس الشبيب، وتشير التوقعات الى التنافس على رئاسة مجلس النواب سيكون من هؤلاء النواب المخضرمين
وتشير النتائج التي أعلنت من قبل رؤساء اللجان الانتخابية في الى ان مجلس النواب التاسع عشر سيكون اكثر مجلس شهد تغييرا من حيث النواب الجدد منذ عام 1989 لغاية الان اذ تشير النتائج الأولية الى ان ما يقارب مائة نائب جديد فازوا بالانتخابات النيابية وهو رقم كبير مقارنة مع كل الانتخابات السابقة التي أجريت منذ عام 1989
وتؤكد النتائج الأولية للانتخابات النيابية ان التغيير شمل أيضا المقاعد المخصصة للمراة ، اذ ان جميع النساء اللواتي فزن بالانتخابات هن جدد ويدخلن البرلمان لأول مرة باستثناء النائب صفاء المومني التي استطاعت الاحتفاط بمقعد نيابي. كما لم تستطع أي مترشحة الفوز بمقعد نيابي عن طريق التنافس وانما اقتصرت على " الكوتا " بخلاف الانتخابات السابقة التي فازت خلالها خمسة نساء بمقاعد عن طريق التنافس
وتشير النتائج الى ان عددا من الدوائر الانتخابية فاز بمقاعدها نواب جدد بالكامل وخاصة في معان ومادبا ودائرة بدو الوسط وجرش والبلقاء، التي جميع نوابها جدد باستثناء النائب نضال الحياري الذي كان عضوا في مجلس النواب السابع عشر، ومحافظة الطفيلة التي غالبية الفائزون بالمقاعد جدد باستثناء النائب محمد السعودي الذي كان عضوا في مجلس النواب السابع عشر
وشهدت المقاعد المخصصة للشركس والشيشان تغييرا واضحا كون الذين فازوا بالمقاعد المخصصة لهم لم يكونوا أعضاء في مجلس النواب السابق
كما شهدت المقاعد المخصصة للمسيحيين تغييرا، إذ فاز سبعة نواب جدد عن المقاعد المخصصة لهم في حين احتفظ النائبان هيثم زيادين ووائل رزوقة بمقاعدهما
وشهدت محافظة الكرك تغييرا بالكامل باستثناء المقعد المسيحي الذي احتفظ به النائب هيثم زيادين في حين ان جميع من فازوا في الكرك هم نواب جدد
وتشير النتائج الى دخول حزبيين قبة البرلمان وخاصة من قوائم مرشحي حزب جبهة العمل الإسلامي الذين فاز منهم 9 نواب وهو رقم اقل من مقاعدهم في مجلس النواب السابق
وعادت رموز نيابية لها تاريخ في العمل النيابي الى مجلس النواب التاسع عشر وهم النواب: عبدالكريم الدغمي وخليل عطية وعبدالمنعم العودات ونصار القيسي واحمد الصفدي وخير ابوصعيليك وايمن المجالي وحابس الشبيب، وتشير التوقعات الى التنافس على رئاسة مجلس النواب سيكون من هؤلاء النواب المخضرمين