113 مليون دينار مستوردات الخلوي خلال 8 أشهر
واصلت قيمة مستوردات المملكة من الأجهزة الخلوية ارتفاعها خلال العام الحالي إلى أن بلغت 133 مليون دينار في نهاية شهر آب (أغسطس) الماضي وبزيادة نسبتها 21%.
وأظهرت البيانات الصادرة عن دائرة الإحصاءات العامة؛ أنّ قيمة صافي مستوردات الممكلة من الأجهزة الخلوية زادت بمقدار 19.5 مليون دينار خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الحالي مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي إذ كانت تبلغ 93 مليون دينار تقريبا.
وغطّت قيمة صافي المستوردات خلال النصف الأول من العام الحالي تكاليف حوالي 1.9 مليون جهاز دخلت السوق المحلية خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الحالي وذلك بالمقارنة مع 1.7 مليون جهاز دخلت السوق المحلية خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
وتعرّف قيمة صافي مستوردات الخلوي بأنها القيمة الناتجة عن طرح قيمة المعاد تصديره من قيمة إجمالي المستوردات القيمة، وهي تمثّل القيمة الفعلية للأجهزة التي دخلت السوق المحلية وجرى تداولها بيعا وشراء خلال فترة الدراسة.
وفي تفاصيل البيانات الرسمية؛ زادت قيمة إجمالي مستوردات المملكة من الخلوي لتسجل نهاية الشهور الثمانية الأولى من العام الحالي حوالي 122.4 مليون دينار، فيما بلغت قيمة المعاد تصديره قرابة الـ 10 ملايين دينار، وذلك بالمقارنة مع إجمالي مستوردات بقيمة 106 ملايين دينار، ومعاد تصديره بقيمة 13 مليون دينار عن الفترة نفسها من العام الماضي.
ومنذ بداية العام الماضي، بدأت سوق الاتصالات الخلوية تشهد تحولات جذرية في الطلب على الخدمة الخلوية وأجهزتها، نحو مزيد من التركيز في عروض المشغلين ومحال الخلوي على خدمات الإنترنت عريضة النطاق عبر الخلوي وعلى الأجهزة الذكية التي تتيح استخدام مثل هذه الخدمات، وذلك مع التوسع في بناء وتغطية وتقديم خدمات الجيل الثالث التي تتيح استخدام الخدمات المتقدمة عبر جهاز الهاتف الخلوي.
وكانت دراسة حديثة أنجزتها مجموعة المرشدون العرب المتخصصة في أسواق الاتصالات العربية، مؤخرا، أن حوالي 42 % من أجهزة الهواتف الخلوية المستخدمة من قبل الأردنيين هي هواتف ذكية.
وذكرت الدراسة أنّ نظام سمبيان استحوذ على نسبة 62 % من أنظمة التشغيل المستخدمة في الهواتف الذكية التي يستعملها الأردنيون، وجاء في المرتبة الثانية كل من نظامي البلاك بيري و"اي او اس"، فيما احتل نظام "اندرويد" المرتبة الثالثة.
والهواتف الذكية هي الهواتف التي تتيح خدمات إضافية تتجاوز مفهوم الاتصالات الصوتية والرسائل القصيرة لتقدم خدمات الولوج الى الشبكة العنكبوتية والخدمات الإضافية وتطبيقات الخلوي والفيديو ومشاهدة القنوات التلفزيونية والمكالمات المرئية، وهي خدمات تقدمها شبكات الجيل الثالث.
وتتراوح أسعار الأجهزة الحديثة (الذكية) بمختلف أنواعها بين 100 و900 دينار، فيما ظهرت في الآونة الأخيرة أجهزة هواتف ذكية صينية يصل سعرها الى 70 دينارا.
وكانت تقديرات غير رسمية أظهرت أنّ نسبة انتشار أجهزة الهواتف الذكية كانت تتراوح أواخر العام الماضي بين 30% و33 % من الأجهزة المتداولة بين أيدي الأردنيين من مستخدمي الخلوي.
وأظهرت البيانات الصادرة عن دائرة الإحصاءات العامة؛ أنّ قيمة صافي مستوردات الممكلة من الأجهزة الخلوية زادت بمقدار 19.5 مليون دينار خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الحالي مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي إذ كانت تبلغ 93 مليون دينار تقريبا.
وغطّت قيمة صافي المستوردات خلال النصف الأول من العام الحالي تكاليف حوالي 1.9 مليون جهاز دخلت السوق المحلية خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الحالي وذلك بالمقارنة مع 1.7 مليون جهاز دخلت السوق المحلية خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
وتعرّف قيمة صافي مستوردات الخلوي بأنها القيمة الناتجة عن طرح قيمة المعاد تصديره من قيمة إجمالي المستوردات القيمة، وهي تمثّل القيمة الفعلية للأجهزة التي دخلت السوق المحلية وجرى تداولها بيعا وشراء خلال فترة الدراسة.
وفي تفاصيل البيانات الرسمية؛ زادت قيمة إجمالي مستوردات المملكة من الخلوي لتسجل نهاية الشهور الثمانية الأولى من العام الحالي حوالي 122.4 مليون دينار، فيما بلغت قيمة المعاد تصديره قرابة الـ 10 ملايين دينار، وذلك بالمقارنة مع إجمالي مستوردات بقيمة 106 ملايين دينار، ومعاد تصديره بقيمة 13 مليون دينار عن الفترة نفسها من العام الماضي.
ومنذ بداية العام الماضي، بدأت سوق الاتصالات الخلوية تشهد تحولات جذرية في الطلب على الخدمة الخلوية وأجهزتها، نحو مزيد من التركيز في عروض المشغلين ومحال الخلوي على خدمات الإنترنت عريضة النطاق عبر الخلوي وعلى الأجهزة الذكية التي تتيح استخدام مثل هذه الخدمات، وذلك مع التوسع في بناء وتغطية وتقديم خدمات الجيل الثالث التي تتيح استخدام الخدمات المتقدمة عبر جهاز الهاتف الخلوي.
وكانت دراسة حديثة أنجزتها مجموعة المرشدون العرب المتخصصة في أسواق الاتصالات العربية، مؤخرا، أن حوالي 42 % من أجهزة الهواتف الخلوية المستخدمة من قبل الأردنيين هي هواتف ذكية.
وذكرت الدراسة أنّ نظام سمبيان استحوذ على نسبة 62 % من أنظمة التشغيل المستخدمة في الهواتف الذكية التي يستعملها الأردنيون، وجاء في المرتبة الثانية كل من نظامي البلاك بيري و"اي او اس"، فيما احتل نظام "اندرويد" المرتبة الثالثة.
والهواتف الذكية هي الهواتف التي تتيح خدمات إضافية تتجاوز مفهوم الاتصالات الصوتية والرسائل القصيرة لتقدم خدمات الولوج الى الشبكة العنكبوتية والخدمات الإضافية وتطبيقات الخلوي والفيديو ومشاهدة القنوات التلفزيونية والمكالمات المرئية، وهي خدمات تقدمها شبكات الجيل الثالث.
وتتراوح أسعار الأجهزة الحديثة (الذكية) بمختلف أنواعها بين 100 و900 دينار، فيما ظهرت في الآونة الأخيرة أجهزة هواتف ذكية صينية يصل سعرها الى 70 دينارا.
وكانت تقديرات غير رسمية أظهرت أنّ نسبة انتشار أجهزة الهواتف الذكية كانت تتراوح أواخر العام الماضي بين 30% و33 % من الأجهزة المتداولة بين أيدي الأردنيين من مستخدمي الخلوي.