سعادة " الأسطورة " عهود المجالي في سطور - الحلقة الأولى .




* قمة في الأخلاق والتواضع , أدبهاوأخلاقها قبل علمها ، تحب الخير للجميع.

* تعمل وتحاور لكي يتعلم الغير ويستفيدون من خبراتها العلمية والعملية

قبل عدة أيام تحدثت عن بعض الشخصيات الوطنية الذين يستحقون التكريم هؤلاء الأشخاص الذين يعملون بصمت من اجل الآخرين ، يعملون من اجل بناء وطن وتحقيق الرواية الملكية التي طرحها سيدي صاحب الجلالة في العديد من الأوراق النقاشية وطالب فيها صاحب الجلالة إن يعمل كل من مكانه من اجل بناء أردن المستقبل ، ومن هنا كان لا بد لنا أن نسلط الضوء على بعض الشخصيات الوطنية الذين يستحقون التكريم لأنهم قدموا ولا زالوا يقدمون للوطن والمواطن .

اليوم سأتحدث عن شخصية أردنية وطنية مميزة عن الكثيرون ممن تحدثت عنهم فهي شخصية قانونية و هي عنوان رئيسي لقصص الإبداع والنجاح الذي يقتدى به من الجميع .

اليوم سأتحدث عن سعادة المدعي العامالقاضي عهود عبدالله المجالي التي تحمل الكثير والكثير من الصفات التي تؤهلها لتكون السيدة الأولى في السلطة القضائية وتستحق أن تكون العنوان الرئيسي .

المجالي التي تنتمي لأرقى العائلات الأردنية التي قدمت الكثير للوطن خلال السنوات الماضية ولا تزال تقدم من خلال أبناء العشيرة الذين لا ينتظرون الشكر على ما يقدموه .

عند الحديث عن قصص النجاح والتفوق والانجازات وتحقيق المستحيل فإننا نقف أمام اسم سعادة القاضي عهود المجالي الذي أصبح في مقدمة النجاحات والانجازات ، وهنا لا بد إن نضع النقاط على الحروف إمام اسم المجالي الحقوقية التي تحمل الكثير والكثير من الصفات التي أهلتها لتكون عنوان رئيسي يتحدث عنه في المجالس والمدارس والكليات والجامعات لتصبح أسطورة حقيقة .

المجالي التي بدأت مشوارها منذ عدة سنوات في المحاكم تسير بخطأ ثابتة إلى القمة لتعلن بنجاحها الوصول للقمة من خلال تعينها قبل عشرة أعوام أنها أول مدعي عام امرأة في الأردنلتحقق ما عجز عنه الكثيرون .

المجالي التي يعرفها الكثيرون ويشهد لها كل من زار مكتبها أنها عنوان حقيقي للعدل والإنصاف ، ويشهد لها المظلومين الذين تجدهم في أروقت المحاكم وتحديدا في " مبنى المدعي العام " أنها العون للضعفاء وعين القضاء التي تنفذ القانون على الجميع .

تعتبر حياتها المهنية واحدة من أهم قصص النجاح الملهمةفهي من الشخصيات المفعمة بروح المسؤولية التي تملك فكرا ورؤية تساهم في نهضة المجتمع على مختلف الأصعدة .

تعمل المجالي على مدار الساعة من اجل التطوّر والتقدم لأنها أيقنت أن طعم النجاح والسعادة الذي لا يوصف رافعتاشعارها الذي حفظه الكثيرون " العدل و المساواة بين الجميع و إنصاف المظلومين " .

الحكايات والقصص عن النجاحات التي تحققت على يد المجالي تحتاج منا الكثير والكثير كي نسلط الضوء عليها وهذه بداية لمشوار وقصص النجاح التي تحققت على يد الأسطورة الحقيقيةسعادةالمدعي العامالقاضي عهود عبدالله المجالي التي تعجز الكلمات وترتجف الأقلام و الأيادي عن وصفها .

قبل الختام أقولها بصدق هي كلمة حق في سيدة تستحق الثناء والشكر لما قدمته للوطن والمواطن خلال السنوات الماضية أفلا تستحق هذه الأسطورة الوطنية القانونية الفذة الإشادة والشكر والتكريم لما قدمته وتقدمه للوطن والمواطن .

في الختام أقول أنني سأقوم خلال الأيام القادمة بتسليط الضوء على الانجازات التي حققتها المجالي خلال السنوات ليعلم الجميع من هي الأسطورة .

وللحديث بقية إن كان بالعمر بقية